تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو عبد الرحمن اشرف]ــــــــ[26 - 03 - 07, 11:49 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ الازهري السلفي

ليتك سئلت الشيخ محمد عمرو أو الشيخ طارق عوض الله عن منهج الشيخ عطاء

وخاصة كتابه امعان النظر

وياحبذا لوسئلت الشيخ محمد عبد المقصود أو الشيخ ممدوح جابر

عن منهج الشيخ عطاء وعن كتابيه في حكم تارك الصلاه

ثم لعلك تعلمنا حتي نستفيد

بارك الله فيك وفي اهل الملتقي

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[27 - 03 - 07, 02:07 ص]ـ

أخي الكريم / عبد المُصوِّر.

بارك الله فيك، أما مسألة (ترك الصلاة) فهي مسألة - كما أظنُّك تعلم ذلك - خِلافية منذ أمدٍ بعيد، فلا يحسُن أن تتخاطب - أخي الحبيب - بهذه الطريقة، وإنما مُناقشة المسائل تكون بالأدِلَّة.

والله تعالى أعلم.

ـ[أبو وهبه الأزهري]ــــــــ[30 - 03 - 07, 05:35 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

أخي المصور السني ...

أظن انه لا يليق بك ان تسخر من هذا الشيخ الجليل وخصوصا في مسألة عدم كفر تارك الصلاة فالمسألة كما تعرف خلافيه بين العلماء الأوائل منذ زمن بعيد ولم نسمع ان أحدا منهم سخر من اخيه ... والصحيح يا اخي في هذه الحاله إذا أردت أن تنتقد الشيخ في مسألة ما فعليك أن ترد عليه ردا علميا وتلتزم في ردك الأداب الإسلاميه التي يجب ان تراعى عند الرد على أهل العلم ... بدلا من السخريه وما شابهها ..

وعليك ان تقرا الكتاب جيدا وتعي ما فيه حتى ترد بشكل صحيح إن كان عندك رد ...

ونسيت ان أقول لك حاول ان تقرأ ثناء الشيخ الألباني على كتاب الشيخ عطاء ...

وجزاكم الله خيرا ...

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[المعلمي]ــــــــ[07 - 07 - 07, 07:58 م]ـ

إدخال خاطىء

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[28 - 04 - 10, 07:43 ص]ـ

هل من أخبار جديدة عن دروس الشيخ حفظه الله؟

ـ[أبو الاشبال المكى]ــــــــ[28 - 04 - 10, 11:40 ص]ـ

ليس للشيخ دروس الان

ـ[أبو زيد محمد بن علي]ــــــــ[28 - 04 - 10, 04:42 م]ـ

حفظه الله درة من درر حلوان

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[15 - 08 - 10, 03:09 ص]ـ

هل من أخبار جديدة عن دروس الشيخ حفظه الله؟

للرفع ...

ـ[محمد براء]ــــــــ[15 - 08 - 10, 06:39 ص]ـ

كنت قد قرأت ثناء الشيخ الألباني على كتاب الشيخ عطاء في حكم تارك الصلاة، ولم أكن أعرفه، فجزى الله الشيخ أبا حمزة خيراً على التعريف به - وإن كان الموضوع قديماً - ..

وهذا هو كلام الشيخ الألباني والمقصود من نقله بيان ثناءه على الشيخ عطاء ومنهجه، أما المسألة فليس هذا موضع الكلام فيها.

قال رحمه الله تعالى في حكم تارك الصلاة ص93 - 96:

" تنبيه ثان:

بعد كتابة ما تقدم بأيام أطلعني بعض إخواني على كتاب هام بعنوان: (فتح من العزيز الغفار بإثبات أن تارك الصلاة ليس من الكفار) تأليف عطاء بن عبد اللطيف أحمد ففرحت به فرحا كبيرا و ازداد سروري حينما قرأته و تصفحت بعض فصوله و تبين لي أسلوبه العلمي و طريقته في معالجة الأدلة المختلفة التي منها - بل هي أهمها - تخريج الأحاديث و تتبع طرقها و شواهدها و تمييز صحيحها من ضعيفها ليتسنى له بعد ذلك إسقاط ما لا يجوز الاشتغال به لضعفها و الاعتماد على ما ثبت منها ثم الاستدلال به أو الجواب عنه.

و هذا ما صنعه الأخ المؤلف - جزاه الله خيرا - خلافا لبعض المؤلفين الذين يحشرون كل ما يؤيدهم دون أن يتحروا الصحيح فقط - كما فعل الذين ردوا علي في مسألة وجه المرأة من المؤلفين في ذلك من السعوديين و المصريين و غيرهم -

أما هذا الأخ (عطاء) فقد سلك المنهج العلمي في الرد على المكفرين فتتبع أدلتهم و ذكر ما لها و ما عليها ثم ذكر الأدلة المخالفة لها على المنهج نفسه و وفق بينها و بين ما يخالفها بأسلوب رصين متين و إن كان يصحبه - أحياناً - شيء من التساهل في التصحيح باعتبار الشواهد ثم التكلف في التوفيق بينه و بين الأحاديث الصحيحة الدالة على كفر تارك الصلاة كما فعل في حديث أبي الدرداء في الصلاة: (. . . فمن تركها فقد خرج من الملة) فإنه بعد أن تكلم عليه و بين ضعف إسناده عاد فقواه بشواهده.

و هي في الحقيقة شواهد قاصرة لا تنهض لتقوية هذا الحديث ثم أغرب فتأول الخروج المذكور فيه بأنه خروج دون الخروج.

و له غير ذلك من التساهل و التأويل كالحديث المخرج في (الضعيفة) (6037)

و الحق: أن كتابه نافع جداً في بابه فقد جمع كل ما يتعلق به سلباً أو إيجاباً قبولاً أو رفضاً دون تعصب ظاهر منه لأحد أو على أحد.

و أحسن ما فيه الفصل الأول من الباب الثاني و هو كما قال: (في ذكر أدلة خاصة تدل على أن تارك الصلاة لا يخرج من الملة) و عدد أدلته المشار إليها اثنا عشر دليلا.

و لقد ظننت حين قرأت هذا العنوان في مقدمة كتابه أن منها حديث الشفاعة هذا لأنه قاطع للنزاع عند كل منصف - كما سبق بيانه - و لكنه - مع الأسف - قد فاته كما فات غيره من المتأخرين أو المتقدمين على ما سلف ذكره

غير أنه لا بد لي من التنويه بدليل من أدلته لأهميته و غفلة المكفرين عنه ألا و هو قوله صلى الله عليه و سلم:

(إن للإسلام صوى و منارا كمنار الطريق. . .) الحديث و فيه ذكر التوحيد و الصلاة و غيرها من الأركان الخمسة المعروفة و الواجبات ثم قال صلى الله عليه و سلم: (. . . فمن انتقص منهن شيئا فهو سهم من الإسلام تركه و من تركهن فقد نبذ الإسلام وراءه)

و قد خرجه المومى إليه تخريجاً جيداً و تتبع طرقه و بين أن بعضها صحيح الإسناد ثم بين دلالته الصريحة على عدم خروج تارك الصلاة من الملة.

و قد كنت خرجت هذا الحديث قديما في كتابي (سلسلة الأحاديث الصحيحة) (رقم: 333) منذ أكثر من ثلاثين سنة و استفاد هو منه كما هو شأن المتأخر مع المتقدم و لكنه لم يشر إلى ذلك أدنى إشارة و لقد كان يحسن به ذلك و لا سيما أنه خصني بالنقد في بعض الأحاديث و ذلك مما لا يضرني ألبتة بل إنه لينفعني أصاب أم أخطأ و ليس الآن مجال تفصيل القول في ذلك

و ختاما:

فليراجع هذا الكتاب من كان عنده شك في هذه المسألة و الله سبحانه - و حده - الموفق للصواب ".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير