تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الشام تناديكم الشام بلد أئمة السنة بلد معاوية وعمر بن عبدالعزيز و والأوزاعي و الحنابلة والمقادسة وابن تيمية وطلابه معقل أهل الحديث تنادي وتستصرخ من وطأة الرافضة وتعاون النصيرية معهم وإن كانت النصيرية ليس لها خطر في تنصير السنة في سورية وجعلهم نصيرية ولكن الخطر الأكبر في تشييع السنة وترفيضهم وإليكم بعض هذه الحقائق من أرض الواقع:

1 - لم يكن في سورية شيعة قبل ثورة الضال الخميني إلا بعض الأسر في دمشق يسكنون قرب حي اليهود؟! وقرية تسمى حوش الصالحية بغوطة دمشق منعزلة هاجروا إليها من جبل لبنان وقرية أخرى في شمال سورية فقط

2 - تم تحويل القبور والمقامات والمشاهد التي تنسب كذبا لآل البيت إلى حسينيات ضخمة ومنها قبر الست زينب جنوب دمشق فقبل 30عاما لم يكن في شيعة إلا النادر والان أصبحت مدينة شيعية للأسف وخاصة بعد وفود العراقيين من الرافضة والإيرانيين وتجنيس الحكومة لأكثر من 200000رافضي إيراني وعراقي وزيارات رافضة الخليج للمقام ولدينا صور المسيرات فيها يوم عاشوراء لتروا حجم الكارثة، ومنها قبر الست رقية قرب الجامع الأموي بقلب دمشق ومنها قبر عماربن ياسر وأبي بن كعب وأويس القرني بالرقة أصبحت حسينيات تتسع إلى أكثر من 100000مشرك رافضي يحجون إليها،

3 - يوجد الآن أربع أو خمس جامعات رافضية في هذه الحسينيات في دمشق وحمص والرقة ومدينة الطبقة فيها مئات الطلبة يدرسون ويدعمون برواتب ومزايا كبيرة لينشطوا في التشييع

4 - كل إمام يترفض ويدعو علنا للرافضة يعطى راتبا يعادل 30000ليرة أي ما يقارب 600دولار وهو أكبر من راتب دكتور في الجامعة ويعطى مكافأة عن كل رأس يرفّضه 500ليرة

5 - في هذه الحسينيات النجسة مراكز ومكتبات تلقى فيها المحاضرات وتباع الكتب والأشرطة بل وتوزع مجانا وعلنا لكل الناس

6 - الدعوة الإعلامية الهائلة لحزب الله وحسن نصر اللات زعيمه وصوره المنتشرة في كل مكان وقناته المنار الخبيثة التي تبث السم بالدسم وفي يوم عاشوراء وفي خطاب يلقيه نصر هذا تأتي باصات من الحزب وتدعو الناس للحضور إلى لبنان مجانا مع طعامعهم ومسكنهم إن أرادوا ليشاركوا بالحضور أمام نصر وأعرف هذا عن يقين وأعرف كثيرا ممن يذهبون ولا تظنوا هذه الحشود الهائلة في خطابات نصر هم لبنانيين فقط بل نصفهم من هؤلاء الحمير المضحوك عليهم

7 - تعاون دعاة الرفض مع المخابرات سرا وعلنا بدءا من المفتي الخبيث إلى أصغر عنصر حتى أصبحنا دعاة التوحيد نخشى أن نناقش أحدا من هؤلاء ليقيننا أننا سنكون بقبضة المخابرات في اليوم التالي والتهم جاهزة وهابي إرهابي قاعدة ...

أيها الأحباب هذه حقائق دامية نراها بأعيننا ونريد منكم الدعاء ثم الدعاء وبذل الجهود بكل أنواعها للتصدي للتسونامي الرافضي الذي يجتاح البلاد

هذه صيحة نذير أطلقها من قلب شام الإسلام والسنة واذكروا قول نبيكم - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم) أرجو من كل من قرأها أن ينشرها بين طلبة العلم والمشايخ وأهل الخير

وهذا إيملي للمراسلة:

[email protected]

ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[17 - 04 - 07, 10:52 ص]ـ

الا لعنه الله علي الرافضه

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[18 - 04 - 07, 05:00 ص]ـ

يا رب!! الدين دينك فانتصر ... فاعصف بجبار أشِر

واجعل جموع الرافضي ... أعجاز نخل منقعر

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[20 - 04 - 07, 01:37 ص]ـ

اللهم رد كيدهم فى نحورهم ..

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[20 - 04 - 07, 04:04 ص]ـ

تعني كفتارو وكفتارو معناها الذئب الهارب كما قال لي شيخي المبارك أبي الخير خير الدين وانلي رحمه الله وطيب ثراه.

ـ[محمد العزام]ــــــــ[20 - 04 - 07, 04:36 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أما هذا المفتي فليس غريبا أن يفعل ويقول الذي كان ..

ولكن المهم هو وقفة منا أهل السنة تجاه هذا المد الفارغ من الروافض ..

هذا المد ماهو إلا صحوة الموت ..

فالواقع يشهد أن ماحدث في العراق كان إنذاراً واضحا لمليار ونصف المليار مسلم إنذاراً وتحذيراً من هؤلاء القوم المارقين من الإسلام ...

ولقد كان كثير من الناس ممن أعرفهم وممن أشاهدهم على الفضائيات أو أقرأ عنهم في النت .. كان الكثير يرى في الروافض مسلمين وأن الفرق بيننا وبينهم هو اختلافات فقهية كالفرق بين اجتهاد الشافعي ومالك وابن حنبل ...

ولكن .....

ولكن الأمر الآن تغير وصارت نهاية الروافض والانقضاض عليهم حلم وهدف كل سني شريف ..

ولابد لحكومات الدول الإسلامية من أن تغير استراتيجيتها تجاه القوم وأن تنظر لكل رافضي على أنه مشروع لابن علقمي جديد.

قد ينجح الروافض في سوريا ولكنهم فشلوا وسقطوا في عقر دارهم في إيران وسقطوا في أماكن تواجدهم وهو العراق والجزيرة ..

مطلوب من أهل السنة التصرف بحكمة عالية ومعرفة مصالحهم وتقوية كيانهم بكل أنواع القوة كي لايكونوا لقمة سائغة وكي لا يطمع العدو فيهم

أمر أخير ذكرته كثيراً: وهو أن الروافض يكمن ضعفهم وزوالهم في صلب عقيدتهم وأخلاقهم وسلوكهم ..

وهم متفرقون فرقا كثيرة كما ذكر ذلك ابن حزم في الفصل ..

فرؤوسهم تتنافس على الخمس ..

وشريفهم يرفض المتعة ..

ولكنهم مكبلون بسطوة السيد وللخروج من هذه السطوة وهذا السجن علينا أن ندعوهم ونعايشهم بأخلاق الإسلام أخلاق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

والسلام عليكم ورحمة الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير