ـ[شتا العربي]ــــــــ[20 - 04 - 07, 04:42 ص]ـ
الا لعنه الله علي الرافضه آمين
وأرى أن لا يتم التركيز على أمثال هؤلاء المرتدين حتى لا يتشجع بهم بعض المنافقين المتخفين فيعلن عن ردته هو الآخر.
ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[20 - 04 - 07, 08:03 ص]ـ
تعني كفتارو وكفتارو معناها الذئب الهارب كما قال لي شيخي المبارك أبي الخير خير الدين وانلي رحمه الله وطيب ثراه.
تصحيح: الضبع
ـ[محمد السلفي الفلسطيني]ــــــــ[25 - 04 - 07, 10:43 م]ـ
خزى الله الرافضة ومن أحبهم من المسلمين وخزى هذا المفتي الضال المضل الذي ينطق بهذا الكلام وهذا ليس بستبعد من مفتي سوريا لأن سوريا وحاكمها علوي ونصيري ضال.
ـ[الخطابي]ــــــــ[26 - 04 - 07, 10:52 ص]ـ
أعانكم الله ياإخوان
ـ[عبد الله الراجدي]ــــــــ[01 - 05 - 07, 10:19 ص]ـ
اخواني المشكلة ليست في هذه الدعوة الرافضية فقط ولكن كثيرا ما أذهب إلى دمشق وأسمع أقوال الناس هناك، تراهم يعطون الشيعة قداسة غير متعقلة حتى إذا بينت له ما يفعل الروافض خاصة جماعة حركة أمل أتباعالكلب (نبيه) بري و حزب الشيطان أتباع نصر اللات في لبنان بأهل السنة،يقول أنتم طائفيين،نحن عندنا في هذا البلد لا نحب الطائفية
وأحب أن أذكر للأخوة أهل الملتقى ما شاهدته بعيني أثنا حصار ميليشيا (أمل) الشيعية للمخيمات الفلسطينية في لبنان،رأيت أفراداً من هذه المليشيا يضعون على رأسهم عصابات مكتوب عليها (قتل السنة يدخل الجنة)
ـ[المعلمي]ــــــــ[02 - 05 - 07, 12:08 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الكرام:
لا تغضبوا إن ذهب أحد من أهل السنة إلى الروافض، فما ذهب إليهم رجل فيه خير ...
فالنماذج التي تشيعت هم طلاب هوى وشهرة مثل " التيجاني، والورداني وغيرهم، وبعضهم على مشارف ترك التشيع "
والأفضل أن لا تنشر مثل هذه الأخبار.
ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[02 - 05 - 07, 05:29 م]ـ
حسبنا الله ونعم الوكيل
ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[04 - 05 - 07, 09:53 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزى الله خيراً كل من أدلى بدلوه في تعرية أولئك ومن فضل الله تعالى " االنت" سيكون شاهداً فاضحاً لهم (ويمكرون ويمكر الله) بارك الله في أيدي ناصري أهل السنة وأخزى مؤيدي أهل الباطل بأنواعه
ـ[عبدالرحمن الناصر]ــــــــ[24 - 05 - 08, 08:24 م]ـ
الله المستعان!!
هذا حال مفتيهم " مفتي السوء والمرينز " ..
فكيف هو حال العوام!!
دمشق في طريقها لأن تصبح طهران ثانية ما لم ينتبه أهل السنة.
ـ[الصايلي الحربي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 01:15 م]ـ
على علمائنا الأجلاء في سوريا الحبيبة إنقاذ البلد من خطر التشيع. ونشر العقيدة السنية بين آهالينا في سوريا وتثبيتهم عليها كما أخذ بها أصحاب المذاهب الأربعة من السلف الصالح الإمام أبي حنيفة ومالك والشافعي والإمام أحمد رحمهم الله جميعا. وأن يحاربوا كل فكر دخيل على مذهب أهل السنة فعقيدتنا صافية سار عليها السلف قرونا من الزمن. فإيران أصبحت تشتري ذمم أصحاب النفوس الضعيفة من علماء بعض الأقطار بأسعار الدولار وحسون من ضمن هؤلاء الشرذمة. وهناك جهود للسفارة الإيرانية، فهي التي كانت ولاتزال تتولى مهمة نشر والكتب والمحاضرات واختيار العناصر المؤيدة لإيران خاصة بعد حرب تموز لتقديم الدعوات إليها لزيارتها في أعياد الثورة!، ولما تشيعت مجموعة من الناس بواسطة هذه الدعايات، لعبت السفارة دوراً كبيراً في دعمهم ماديّاً لثباتهم على مذهب الخبث والرفض
ـ[بسام قاروت]ــــــــ[22 - 06 - 08, 08:27 م]ـ
حسبي الله ونعم الوكيل
أسأل الله أن يزيله من منصبه ويبدلنا خيرًا منه
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[23 - 06 - 08, 07:53 ص]ـ
أسأل الله المنتقم الجبّار أن يأخذ هذا المفتري الضَّال المُضِل أخذ عزيزٍ مقتدرٍ، وأن يرينا فيه يوماً أسوداً!!
وأزيدكم أن هذا المنافق من صوفية الرقص، شاهدته بعيني في فيديو - عن محاضرة له عن وفاة النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في أحد المساجد - يرقص مع أهل المسجد ويصرخون:هو، ها!!! فأي خير يُرتجى من فاسق!!! وقد سمعتُ شامة الشام الإمام الألباني رحمه الله يقول:"لولا حزب البعث ومشايخ السوء لكانت سوريا كلها سلفية"، فإنا لله وإنا إليه راجعون!
وقانا الله شر الرافضة، فهم ماضون في بناء "الهلال الإيراني" (إيران-العراق-سوريا-لبنان)، ولعلّهم العدو المشترك المذكور في حديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - عن الملحمة الكبرى.
ـ[مصلح بن سالم]ــــــــ[23 - 06 - 08, 01:53 م]ـ
(هؤلاء القوم المسمَّون بالنصيرية ـ هم وسائر أصناف القرامطة الباطنية ـ أكفر من اليهود والنصارى، بل وأكفر من كثير من المشركين، وضررهم أعظم من ضرر الكفار المحاربين مثل التتار والفرنج وغيرهم .. وهم دائماً مع كل عدو للمسلمين، فهم مع النصارى على المسلمين، ومن أعظم المصائب عندهم انتصار المسلمين على التتار، ثم إن التتار ما دخلوا بلاد الإسلام وقتلوا خليفة بغداد وغيره من ملوك المسلمين إلا بمعاونتهم ومؤازرتهم).
شيخ الإسلام ابن تيمية
¥