ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[24 - 06 - 08, 06:07 م]ـ
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (15/ 131):
وكان الرفض علانية بدمشق في سنة أربع مئة، ولقد أخذ نائبها تمصولت البربري رجلاً في سنة ثلاث وتسعين وثلاث مئة، فطيف به على حمار: هذا جزاء من يحب أبا بكر وعمر! ثم قُتِل!!
ـ[ابو صهيب العنزي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 09:14 ص]ـ
الله المستعان ..
شريعة محمد صلى الله عليه وسلم في جهة و هو في الجهة الأخرى ..
نسأل الله السلامة ..
ـ[ابى عبد الله السلفى]ــــــــ[30 - 06 - 08, 01:16 م]ـ
سبحان الله، إن كان هذا هو شأن مفتى سوريا أى أعلى سلطة علمية فى البلاد فكيف يكون حال عوام الناس أمام هذا الإنحراف.
ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[30 - 06 - 08, 06:53 م]ـ
الحمد لله الذي أرشدنا إلى الدعاء للسلف الصالح بقوله: {والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذبن سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم}.
والصلاة والسلام على حبيبه المصطفى , الذي قال: (لا تسبوا أصحابي , فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل جبل أحد ذهبا , ما بلغ مدَّ أحدهم ولا نصفيه) وعلى آله الذين صحَّ إجماعهم من طرق كثيرةٍ على تعظيم الصحابة. وبعد:
ـ[عبدالسلام الخليفي]ــــــــ[30 - 06 - 08, 07:46 م]ـ
لابد لإخواننا في الشام - حرسهم الله - أن يتنبهوا لخطر المد الرافضي!
وعليهم ألا ينخدعوا بمثل هذه الشعارات البراقة التي يطلقها أصحاب الأهواء
وخصوصا ممن تدثر بدثار العلم - أمثال هذا البعيد - فإن البلاء منهم!!
ـ[ابو العابد]ــــــــ[07 - 07 - 08, 02:40 م]ـ
عناوين بزور الشهد تبدو ** بها السم الزعاف لنا يعدُّ
مزخرفة مزوقة بنصح ** عجوز جملت والخد جعدُ
وقد لبس الخؤون ثياب ودٍ ** وتحت ثيابه الخصم الألدُّ
وأبدا الذئب إشراق ابتسامٍ ** وفي فكيه أنياب وحدُّ
وإبليس الطريد يقول نصحاً ** لآدم (كل فذاك الأكل خلدُ)
وفرعون المريد يقول أخشى ** يبدل دينكم موسى ويعدو
وما أهديكم إلا رشاداً ** ووعظي فيكم نصح ورشدُ
ويأتينا قبوري مهين ** رفاعي له في الصدر حقدُ
يقول: نصيحتي علماء نجد ** نصيحة من له في القلب وُدُّ
دعوا الأوثان تعبدها البرايا ** دعوا قبر النبي فمنه مدُّ
دعوا آثار أحمد نجتبيها ** فزلفانا بأحمد تُستمدُّ
نريد الشرك عندكم ولكن ** يلاقينا بكم عن ذاك سدُّ
لعمري سدكم سد منيع ** يواجهنا قبيل السد جندُ
دياركم ديار مقفرات ** من الإشراك والتنديد جردُ
فآثار الكرام محقتموها ** وما من مشهد إلا يُهَدُّ
فلا بئر ولا بيت ودار ** ولا قبر يحج له ولحدُ
فأي عقيدة تدعو لهذا ** وأي شريعة في ذاك تبدو؟!!
تتبعنا، بحثنا، بل نبشنا ** شريعة أحمد فلها المَرَدُّ!
فلم نر قط فيها من دليل ** يؤيد فعلكم أو ما يشدُّ
مغامرة، مؤامرة، وكيد ** وظلم منكم يعلوه حِقدُ
ألا يا أمة جارت علينا ** وتقطع للطريق وتَسْتَبِدُّ
تكلمنا لأنا قد أمتنا ** غطارفة على التوحيد رَصدُ
فما بكم (ابن سحمان) المثنى ** ولا (عبداللطيف) بكم (وسعدُ)
وليس (حمود) فيكم (وابن باز) (** (وألبانيكم) ما عاد يبدو
أجيبكم أيا عمرو الخزاعي ** وأعجلك الجواب فذاك نقدُ
أصوغ قصيدة عصماء جاءت ** كصعق البرق يتلو الصعق رعدُ
تزلزل عرشكم وتهد صرحاً ** لكم فيغيظ صوفي عُرُدُّ
عليك دوائر السوء استدارت ** وساء لكم بذاك الشرك وِرْدُ
تحاول جاهداً إحياء دين ** له الرسل الكرام أتت تقدُّ
وتدعو للتنكب عن هدانا ** لكي يحيا (يعوق) بنا (وَوَدُّ)
إذا شئت الجحيم فذا سبيل ** مضى فيه من الكفار حشد
فتلك (ثمود) تسبقكم و (عاد) ** إلى ما كان أخزى فاستعدوا
رأيت عبادة الأوثان تحلو ** لكل مذبذب بالزيغ يعدو
فتألفها قلوب كافرات ** تملكها بذل الشرك قيدُ
وجوه خاشعات عاملات ** يُرى من كدها نسك وزهد
جهنم دارها تصلى وتُسقى ** حميماً لا يطاق ولا يُرَدُّ
لهم فيها خلود لا فناء ** وليس لهم بذاك الخلدِ حَدُّ
مجدد ملة الأوثان فيها ** يجر بحرها قصباً تُمَدُّ
هو ابن لحي الفتان قدماً ** نعم ولأنت للفتان عَضدُ
ورثت الشرك عن سادات كفر ** فبئس الإرث شرك يُسْتَجَدُّ
بعيد عن ضحى التوحيد ساعٍ ** بليل الكفر إذ عيناك رُمْدُ
ولغتم في بلاد الله حتى ** شكى من رجسكم"هند" و"سندُ"
¥