تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالله اليتيم]ــــــــ[29 - 01 - 08, 04:06 م]ـ

صدقت ..

قال أحدهم:

فإما أن تكون أخي بصدق .. فأعرف منك غثي من سميني

أو فاطرحني واتخذني .... عدواً .. أتقيك وتتقيني

فلأن يترك الإنسان من يشك فيه ... خيرٌ من أن يظن به سوءاً، أو يحيك له أمراً نتيجة الظن السيء

بوركت أختاه ... ما أحوج الناس إلى حسن الظن ..

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[29 - 01 - 08, 04:51 م]ـ

وروى ابن أبي شيبة في المصنف والبيهقي في الشعب وصححه الألباني في السلسلة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نظر إلى الكعبة فقال:

ما أعظم حرمتك وما أعظم حقك،

والمسلم أعظم حرمة منك، حرم الله ماله وحرم دمه وحرم عرضه وأذاه وأن يظن به ظن سوء.

وجاء في وصية علي للحسن رضي الله عنهما كما في كنز العمال. قال:

ولا يغلبن عليك سوء الظن فإنه لن يدع بينك وبين خليلك ملجأ

ـ[ابو الحسن الأكاديري]ــــــــ[29 - 01 - 08, 06:22 م]ـ

قُلتُ فِي ذَلِكَ: كُنّا رِفَاقاً عَلَى عِلمٍ فَفَرّقَنَا ... حُبّ الظُّهُورِ وَ سُوءُ الظن وَ الجَدَل

وَ البَيتُ جَمَعتُ فِيهِ مَا يَكُونُ ذَرِيعَة فُرقَةٍ بَين طُلاّبِ العِلم

ـ[أبو عبدالله اليتيم]ــــــــ[30 - 01 - 08, 02:30 ص]ـ

ليتك أبا الحسن تتحفنا بها كاملة ...

ـ[أبو عبدالله اليتيم]ــــــــ[30 - 01 - 08, 02:40 ص]ـ

قُلتُ فِي ذَلِكَ: كُنّا رِفَاقاً عَلَى عِلمٍ فَفَرّقَنَا ... حُبّ الظُّهُورِ وَ سُوءُ الظن وَ الجَدَل

وَ البَيتُ جَمَعتُ فِيهِ مَا يَكُونُ ذَرِيعَة فُرقَةٍ بَين طُلاّبِ العِلم

وأضيف:

وزد عليها ثلاثة تحاسدٌ وتمايزٌ ... من الشيخ بلا حق وسدسها كَسَلُ

الشرح:

التحاسد بين اطلبة سبب في الفرقة بينهم.

التمايز من الشيخ بلا حق والتمييز بلا مبرر شرعي مما يفرق ويوغل الصدور.

سدسها: أي سادس الأمور الكسل، لأن الطالب الكسول لا يألفه من كان مجداً فسرعان ما يتركه ..

ـ[أبو عبدالله الخليفة]ــــــــ[06 - 02 - 08, 01:00 ص]ـ

ما أقبحه جدا ...

وما أقبح السذاجة أيضا ً

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير