تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بدر العمراني]ــــــــ[27 - 12 - 06, 04:07 م]ـ

أخي حمزة، أراك جزمت فعل "أتى" لغير داع، و الصواب أن تقول:

تأتي على حسب العصيان في القسم

و لعله سبق قلم. عذرا. و لا بأس بالتنبيه.

ـ[رحاب عمر عزت]ــــــــ[27 - 12 - 06, 05:35 م]ـ

أنا ما رأيت هذا الكتاب قبل الآن و لكن من الذي قرأته هنا يظهر أن الأسلوب اسلوب انسان ينفجر غيظا و الظاهر انه تارا شخصيا و بعيد كل البعد عن الأسلوب العلمي

و للحافظ أبي الفيض - رغم أنف من أبى - أخطاء كثيرة يرحمه الله و يتجاوز عنه.

و ليت الحوار كان علميا لنستفيد و لكن ..............

وجهة النظر أرجو ألا اتهم بالإتهامات المتعودة في هذه المواقف.

ـ[طارق الحمودي]ــــــــ[27 - 12 - 06, 06:33 م]ـ

لماذا التسرع يا سادة الثقيل أمامكم فالجزء الثاني من الصحيفة آت فلا تتعجلوا

وأعجب من رحاب ومن قوله: و للحافظ أبي الفيض - رغم أنف من أبى - أخطاء كثيرة

فإن مثل هذا إنما يقال في المدح فهل تمدحه بأخطائه يا رحاب؟

أخي حمزة, ليس بين الشيخ وبين الغماريين أي ثأر ولا خلاف شخصي , هو الدين حبيبي لا غير. وهذا شيء لمسته من الشيخ عبر سنوات ملازمتي له

أما أن الشيخ تتبع العورات فله في ذلك عذر. وعذره الذب عن السنة وأهلها وستعرف أخي حمزة لماذا بالغ شيخنا في رده على أحمد عندما ترى نوع فواقر أحمد بن الصديق التي يسميها بعض أتباعه (أخطاء اجتهادية) ويلزمهم على ذلك أن يقولوا عن كفر اليهود والنصارى (أخطاء اجتهادية)

عشرون باقرة هي بواقر أحمد ابن الصديق أيها السادة تكفي واحدة منها لتنفض يديك من أدنى ولاء لأحمد بن الصديق الغماري.

وأقول مرة ثانية: أبشروا معشر أهل السنة السلفيين بما ينصركم ويثبت أقدامكم

موعدنا بعد العيد

أحوكم: أبو عبد الله طارق, شهاب الدين الحمودي. السلفي التطواني

ـ[المقدادي]ــــــــ[27 - 12 - 06, 06:57 م]ـ

بارك الله في الشيخ العلامة محمد الأمين بوخبزة التطواني و نفع بعلمه و عمله

و جزاك الله خيرا يا شيخ طارق على مجهودك في تنزيل هذا الكتاب الى الملتقى

ـ[طارق الحمودي]ــــــــ[28 - 12 - 06, 05:06 م]ـ

للتنبيه

الذي قام بكتابته على الوورد أخ لنا من طلبة الشيخ وقد فعله حسبة لله

ـ[حامد تميم]ــــــــ[28 - 12 - 06, 09:55 م]ـ

جـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــزاكـ ـــــــــــــــــم

الـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــلـ ـــــــــــــــــــــه

خيـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــراً

ـ[شمام الورداني]ــــــــ[05 - 01 - 07, 04:38 م]ـ

غير أنها جاءت في وقت حصلت بيني وبين بعض "السفهاء" في بعض المنتديات، حول كتاب "كشف الأستار المسبلة"، الذي ربما هو أسوأ كتاب ألف في الإسلام، وهو لأحمد الغماري، فقلت لهم إن ما فيه من الاتهامات تعود السيد أحمد الغماري وسمه لمن يخالفه، وقد وسم علماء بأمور أكبر من ذلك، حتى إنه وسم إخوانه بمثل ذلك ...

والذي كنت أذكر أن المرجع كان الجزء الثالث من "جؤنة العطار"، فحصل أن النسخ مختلفة في هذا الكتاب، فتمسكوا بأن آتي لهم بنص من الجزء الثالث، فتنزهت عن ذلك حتى لا يشاع، أولا، ولأن "جؤنة العطار" ليس بين يدي منها إلا الجزء الثالث بخط مجيزنا بوخبزة حفظه الله ..

على أن التهم بمثل ذلك وردت في غير ما محل من كتابات أحمد الغماري وكتابات إخوانه، والخطأ في المرجع لا يدل على الخطأ في أصل المسألة، وعندما جئتهم بالمصادر التي ذكرت شيئا مهما من ذلك، مكرها غير بطل، بالرغم عن أنفي، إنما انتصارا لمن ظلم ومست كرامته من العلماء، تمسكوا أن تكون في جؤنة العطار ...

وقد جاءت رسالة مجيزنا بوخبزة وفقه الله، بالرغم من شدتها ووعورة أسلوبها، دواء في هذه النازلة، مخبرة للعموم، وللجميع أن ما ذكرته في ذلك المنتدى صحيح النسبة لأحمد الغماري، من رجل يصح أن يقال عنه ابن البيت ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير