تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم معين]ــــــــ[31 - 01 - 08, 04:49 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

هل أجد المحاضرة صوتية؟

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[31 - 01 - 08, 08:24 ص]ـ

نعم ,,,,,,,,,,,,

تفضلي هذا رابط المادة

http://download.media.islamway.com/lessons/ali//alsaMAwalsamwa.rm

وهذا رابط لمواد أخرى لبليغ الدعاة

http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=lessons&scholar_id=8

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[31 - 01 - 08, 08:35 ص]ـ

ومن أروع ما سمعت محاضرته " الإكليل في عفو وكرم الخليل - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - "

رابط المحاضرة:

http://download.media.islamway.com/lessons/ali//444_AlEkleael.rm

وهو بحق رائع ,,,,,,,,

رجل ,,, ^^^^^ عربي أصيل فصيح ^^^ من بقايا العرب القدماء

رجل نحسبه من أولياء الله ولا نزكي على الله أحد ,,,

ـ[جهاد]ــــــــ[31 - 01 - 08, 01:58 م]ـ

بارك الله فيك أخي الشنقيطي , و هل يلقي الشيخ محاضرته ارتجالا , أم يقرأ في ورقه؟

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[31 - 01 - 08, 02:55 م]ـ

باركَ اللهُ فيك أخي الحبيب أبا زَيْد الشنقيطيَّ ..

[إشَارةٌ]: الفصاحة، وجمال البيان - مع إخلاص الجنان، وصلاح الأركان - تدخل القلوبَ بلا استئذان، ويخلدُ في الأُذن صداها وإيقاعها!

أسألُ اللهَ أن ينفعَ بهذا الشَّيخ الفصيح (الحَوليّ) عليّ بن عبد الخالق القرنّي.

فما أقلّ محاضراته، وما أعظم نفعها!

ـ[سامي السلمان]ــــــــ[31 - 01 - 08, 04:34 م]ـ

أخي جهاد: الشيخ يلقى محاضراته ارتجالا! فسبحان (الرحمن) الذي علمه البيان.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[31 - 01 - 08, 09:48 م]ـ

قال المفوه البليغ حفظه الله:

يا أيها الجيل! إن العالم لم يكد يشهد مذ أن برأه الله على ظهر البسيطة إفساداً عاماً، وطاعوناً أخلاقياً جارفاً إلا مرتين على كثرة ما شهد من الطواعين الجسمانية، كما يقول صاحب الآثار.

إحداها: في الجاهلية قبل الإسلام، يوم كان العالم فريسةً للأثرة والاستعباد والاستبداد، والفساد والإفساد، يوم كان العقل عبداً للهوى، والفكر عبداً للوهم، والحقيقة للخرافة، والفطرة رهينة الاعتلال والاختلال، ولكن الله تداركهم بالإسلام، وكتابه القرآن، ورسوله الأمين صلى الله وسلم عليه، فما هي سوى فترة حتى أصبح يمرح ويسبح من النعيم في النعيم.

وأما الثانية فهي: في عهدنا هذا، ولو أننا استشهدنا التاريخ: أيُّ المرتين كانت أشد وأدهى وأمر؛ لقال غير متجانفٍ لإثم: إن شر المرتين الثانية، الآخرة الحاضرة، الشر في الأولى كان من بعض دواعيه الجهل، أما الشر في الثانية، فكل دواعيه العلم، قد كان الشر يعرض على الناس باسمه وفي ثوبه الحقيقي، فأصبح اليوم يعرض باسم الخير وفي ثوب الخير، كان العالم متباعد الأجزاء، وفي تباعد الأجزاء تقليلٌ من بواعث الشر، واليوم أصبح العالم حياً واحداً الشر فيه يسري ويستشري.

لابد من حلٍ ومن علاج من غير تطويلٍ ولا لجاج

هذا هو داء العالم، والقرآن دواؤه، هذا مرض العالم العضال، والقرآن طبيبه.

داء دواؤه القرآن

فيا مشفقاً على العالم انصحه بالعودة إلى القرآن، ويا أهل القرآن لستم على شيءٍ حتى تقيموا القرآن، ويا أيها المهتدي على الحقيقة العالم في عذاب وعندك توجد الرحمة، العالم في اضطراب وعندك منبع الأمان، العالم في غمة من الشك وعند مشرط اليقين، فهل يجمل بك أن تكون معه خيالاً لا حقيقة وآلاً لا بلال؟ حققوه في وجودكم يتحقق، وتكونوا أطباء، ويكن بكم دواء.

يا أهل القرآن! لستم على شيءٍ حتى تقيموا القرآن ..

أقيموه

وهللوا وكبروا

فالفجر لاح

والديك صاح

والعطر عطر الحق فاح

ما حقيقةٌ كخيال.

أخيراً: أيها الجيل المهتدي على الحقيقة إخواننا في أرض فلسطين، وفي كل صقعٍ مشردون في الفيافي، أبدانهم للسوافي، أشلاؤهم للعوافي، فهل نحن من الرحمة والنصرة والولاء مجربون؟

ما كان لمسلم أن يبخل بماله ومهجته في سبيل الله والانتصار لدينه، وهو يعلم أنه قربةٌ إلى الله، ما كان له أن يرضى الدنية في دينه إذا رضيها في دنياه؟

ألا هل أتى عباد الفلس والطين ما حل ببني دينهم في فلسطين؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير