ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[22 - 10 - 05, 06:41 ص]ـ
و ما السوءة التي تراها يا وبري في التكني بهذه الكنية و ذهنك اللوذعي من أين أتاك بأني أسخر من طلاب المتون؟
ـ[الوبيري]ــــــــ[22 - 10 - 05, 03:26 م]ـ
و ما السوءة التي تراها يا وبري في التكني بهذه الكنية و ذهنك اللوذعي من أين أتاك بأني أسخر من طلاب المتون؟
أما نسبة السخرية .. فسبحان الله ...... يحسبون كل صيحة عليهم!!
لقد وجّهت كلامي إلى أناس يعرفون أنفسهم جيدًا سواء كانوا أعضاء أو متصفحين.
و من قال إنك انت من يقول بكذا؟! ......... يا قاهري أنا أشير إلى قضايا نعانيها في الواقع، وأنت أقل من أن تلتفت إليها، و بالأحرى فلا نلتفت نحن إليك و لايهمنا كلامك.
لأمر واضح مبسّط و هو لأنك لم تدخل إطار المعاناة، و لم تر ما رأيناه.
أما سؤالي لك فكما قلتُ (سؤالٌ خارج عن الموضوع) فإن كنت قد ربطتَ بين الأمرين و ظننت أنك المقصود بكل كلامي، فأسأل الله أن يرزقك الفهم ... ليس بوسعي إلا ذلك.
و وجههُ أنك مخالفٌ _ و لا أقول: جاهلٌ _ للسنة الثابتة عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، و أنصحك بتغييره على الفور.
ففي الصحيحين أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: " تسمّوا باسمي و لا تكتنوا بكنيتي " و اللفظ للبخاري.
و عن جابر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - قال: وُلِدَ لرجل منا غلامٌ فسماه: القاسم، فقلنا:لا نكنيك أبا القاسم و لا كرامة، فأخبِرَ النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فقال: " سمِّ ابنك عبد الرحمن " أخرجه البخاري.
فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنةٌ أو يصيبهم عذابٌ أليم.
و السلام.
ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[22 - 10 - 05, 03:47 م]ـ
لن أقول لك أكثر من أنك مغرور و لو تنظر في كتب الفقهاء لعلمت أن فى المسألة خلاف و لو كانت حراما لما تسمى بها أفاضل تستطيع قراءة تراجمهم فى سير أعلام النبلاء كما أن الاخوة الذي ابتدؤوا الكلام فى هذا الموضوع ما هونوا من شأن العلم حتى تتطاول عليهم بم كتبته و لكن الذهن اللوذعي أكيد هو السبب حتى تصفهم بأنهم لا حياة لديهم لا حياك الله.
ـ[الوبيري]ــــــــ[23 - 10 - 05, 12:28 ص]ـ
أحسنت ... أحسنت!!!! ... هذا خليقٌ بك و بأمثالك ممن يجاهرون بمخالفة السنة الصحيحة الصريحة!!
أتترك السنة تقليداً لأقوال بعض الفقهاء؟! ... أهم أفضل عندك و أولى بالاتباع من الرسول صلى الله عليه وسلم
هنيئاً لك، ثم هنيئاً لك.
و لو كنتَ ممن يقدر العلم الشرعي فأولى ألا تتطاول على مقام حديث رسول الله فتجاهر بمخالفته اعتماداً على موروثات الفقهاء أو أفعال بعض العلماء، فأنت في ملتقى أهل الحديث!!!
و لاتنس أثر جابر كذلك ..
أما الحل و الحرمة فلم أطلق فيهما لساني، و أقل أحوال النهي الكراهة و هي تزري بطالب العلم، فكيف بعالم مثلك؟؟ و جهبذٍ كحالك؟؟؟!!
و ختاماً دع عنك الأفاضل و اتبع السنة و لا تعارضها برأي أحد كائناً من كان.
ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[23 - 10 - 05, 02:25 ص]ـ
يعني الائمة الذين ترجم لهم الذهبي فى السير خالفوا السنة أليس كذلك؟ أجب.
أما أنا فلا جهبذ و لاحتى طالب علم متقدم انما أنا مستفيد بما يكتبه الافاضل في هذا الملتقى كأبي فهر و غيره من الاخوة الكبار و ان علمت حقا أن التكني بهذه الكنية مكروه فلا مانع لدي من تغييرها أما تهويلاتك الفارغة فأي شخص قادر عليها.
ـ[الوبيري]ــــــــ[23 - 10 - 05, 10:16 م]ـ
نعم ... خالفوها.، و ليس في الأمر جديد!!
وفي الحقيقة لقد أكثرنا النقاش و أطلنا الحراش .. و إني مشفقٌ عليك يا أخي، فإذا كان الحثُّ على اتباع أمر الرسول صلى الله عليه و سلم من (التهويلات الفارغة) ... فعلى دنياك السلام.
و الذكرى تنفع المؤمنين و أصحاب القلوب الحيَّة.
و افعل يا عبدالله ما بدا لك و لضميرك الحي.
و السلام.
ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[23 - 10 - 05, 10:41 م]ـ
التهويلات الفارغة المقصود بها عبارتك: (هذا خليق بك و بأمثالك) و أني أتبع موروثات الفقهاء تقليدا و تعصبا لهم مقابل الحديث النبوي.أظنك فهمت الآن ما أعنيه بمهاتراتك و تشنيعاتك.
ـ[زيد الزعيبر]ــــــــ[27 - 12 - 05, 01:03 م]ـ
يبدو أن هذا النقاش والحوار الهادئ مضى عليه قرابة الشهرين تقريبا، لكن أحببت المشاركة، فأقول: ومامن كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداه
فقد بقيتم كتاباتكم في الملتقى أكثر من شهرين، ولقد رأيتها وفوجئت بهذا الأسلوب في هذا النقاش، وهذا الحوار الهادئ، فاالله المستعان، أنتم طلبة علم، وفضلاء، وإن كنتم مبتدئين في العلم، فما هذا مسلك طالبي علم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فالرفق ... فالرفق ياإخواني بارك الله فيكم، هذي نصيحة محب، والمحب لا ينصح إلا من يحب، أسأل الله أن يجعلنا من المتحابين فيه.
ـ[مجاهد الحسين]ــــــــ[27 - 12 - 05, 09:11 م]ـ
عفواً أحبتي: القاسم والوبيري - قد أُسيءُ إليكما!
ماهذا الجدل الفارغ والكلام المشين؟
ماهذه المراسلات التي ملأتم بها الصفحات؟
إن هذا الملتقى للفائدة لا للمهاترات!!
أما مقالة أخينا الإعتصام -أسأل الله أن يُوفق للإعتصام- فهي رائعو جداً جداً
وتذكرني برسالة جميلةصغيرة للذهبي بعنوان " وصية الذهبي لمحمد بن رافع السلّامي " أوصي بإقتنائها.
وأما تعليق الأخ أبي فهر فله وجه صحيح؛ حيث أن من الكلمات ما يكون حقّا ويُراد به باطلاً، والعكس. وهذا بحسب السياقات.
جزاكم الله خيراً جميعاً.
¥