تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الحريص]ــــــــ[06 - 08 - 08, 06:12 ص]ـ

جَزَاكَ اللهُ خيراً شيخنا أبا زيد،

ـ[أبو أسامة الحربي]ــــــــ[06 - 08 - 08, 11:04 ص]ـ

(محمد الحريص- أبو زيد) ... جزاكما الله خير الجزاء ... على هذه اللفتات الطيبة ...

وأما العلامة الشنقيطي فيكفيه أن مسيره - بحمد الله - على سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم ...

وأقول لأخي معاذ أخطأت فالهيبة لا تنال بالادعاء والتصنع ... وإنما هي من الله جل وعلا يكرم بها خلصٌ من عباده ... ممن كان مع الله وبالله ولله ..

وللأسف يظن بعض من لديه شيء من العلم أنه إذا عقد حواجبه .. وتكلم بغنة .. وأكثر من قول: (نعم. نعم) .. ومجرد وجود بعض تلاميذ ... يظن أنه بهذا سينال احتراما وتقديرا وهيبة عند الناس ...

إن هيبة الإمام مالك وغيره من أئمة الدين لم يتطلبوها في قلوب الناس ولم يحرصوا عليها بتلك التعبيرات والحركات التي تصدر من بعض المنتسبة بل هي هيبة من الناس لهم بينما هم على أريحيتهم وعلى حالهم المعتاد المعروف عنهم وهذا شيء من الله جل وعلا يكرمهم به لشيء بينهم وبين الله من العبادة ...

والله المستعان

ـ[أبو محمد المقبل]ــــــــ[06 - 08 - 08, 04:27 م]ـ

يكون من بعض العلماء الكبار بعض الجفاء (من غير قصد ولا أظنه تكبراً ولكن طبع الجفاء الذي كان قد تولّد من حياة أهل نجد وبيئتهم الطبيعية) والحمدلله لم أرى عالماً من علمائنا الكبار فيه كبرٌ بل من رأى الشيخ العلامة عبدالله بن جبرين (ولا نزكي على الله) ورأى جدول الشيخ مزدحماً بتعليم الناس وإفتائهم , وكذلك من يرى الشيخ صالح بن فوزان وبيته مفتوحاً للمستفتين في إجازة الإسبوع علم مقدار العلماء في تفرغهم وخدمتهم للناس ونفعهم في دينهم وحرصهم على سلامة مناهجهم وأفكارهم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن ثم يرشقون بالأباطيل والبهتان ويلمزون في الصحف اليومية والمجلات ويتهمون في دينهم , علم عظيم تواضع العلماء وإحسان الظن بالناس.

* تخصيصي بالمثال على الشيخ الجبرين والفوزان بسبب أنهم كانوا على البال

وإلا فالعلماء الكبار المتواضعون لا يخفون على أحد

ـ[صخر]ــــــــ[06 - 08 - 08, 04:49 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[06 - 08 - 08, 05:33 م]ـ

زادك الله من فضله أبا زيد .. فإن الشيخ محمد المختار حفظه الله ونفع به من أهل العلم والفضل القلائل الذين يعرفون لأهل الفضل والعلم الكبار فضلهم وأدرج ما سمعته منه حفظه الله وإن كانت نقولك أخي الحبيب حقيق بأن يقال عنها لا عطر بعد عروس ولكن أنقل شاهداً لما أوردتها من صفة توقير أهل العلم الكبار .. وعدم التصدر في النوازل وهو أحق بكثير ممن تصدر لها والله المستعان

كنت في مكة بعد أحداث 11/ 9/2001 وفي ذلك الأسبوع بالتحديد ضربت أفغانستان و إلى الله المشتكى وكان للشيخ محاضرةٌ في جامعة أم القرى فسأل عن الأحداث

فكان من جملة ما قال متعنا الله به: يا إخوة لا تظنون أنكم أغير من العلماء الكبار ... إلى آخر كلامه .. وقد تعددت أسانيدي بنقل الثقات عن الشيخ أنه يسأل عن النوازل فيقول أسأل الشيخ الفوزان أتصل على الهيئة هذا الأمر يفتي به الكبار ... وماشابه هذه العبارات ..

تنبيه: حسن الخلق رزق من الله سبحانه فقد يكون المرء حاد الطبع وليس بمتكبر ففرق بين الأمرين والله المستعان (نسأل الله أن يهدينا لأحسن الأقوال والأعمال لا يهدي إلى أحسنها إلأ هو ويصرف عن سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا هو)

ـ[عبد المعين]ــــــــ[07 - 08 - 08, 09:55 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[محمد الحريص]ــــــــ[17 - 09 - 08, 08:06 م]ـ

جَزَاكم اللهُ خيراً ..

ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[17 - 09 - 08, 09:14 م]ـ

جزاكم الله خيراً و أكرمكم و نفع الله تعالى بكم.

و حفظ الله الشيخ العلامة محمد المختار و رفع الله قدره.

ـ[جعفر بن مسافر]ــــــــ[19 - 09 - 08, 05:01 م]ـ

جزاك الله خير .. وكلامك يكتب بماء الذهب أخي الكريم محمد الحريص.

ـ[محمد العوني]ــــــــ[11 - 12 - 08, 04:27 ص]ـ

- عن سعد التميمي قال: كان عبد الرحمن بن عوف لا يعرف من بين عبيده .. من التواضع في الزي.

- قال أبو بكر الصديق: وجدنا الكرم في التقوى، والغنى في اليقين، والشرف في التواضع.

ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 10:17 ص]ـ

بارك الله فيكم

كرر على حديثهم يا حادي فحديثهم يجلي الفؤاد الصادي

جزاكم الله كل خير (محمد الحريص: زادك الله حرصا على الخير

أبو زيد الشنقيطي: رزقك الله علم العلماء وسمتهم وخلقهم كما رزقك بصحبتهم

ـ[جمال العاتري]ــــــــ[20 - 12 - 08, 12:11 ص]ـ

أحبتي في الله حسن الظن مطلوب والنصح في الله هو ديننا وديدننا ولكن كما يقول المثل: من وعظ أخاه سراً فقد نصحه .. ومن وعظه علانية فقد فضحه ... فإن كان القصد هو التقويم والنصح في الله والوعظ فالسر أبلغ وأنفع .. والله من وراء القصد.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير