تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو هبة]ــــــــ[31 - 03 - 08, 05:01 م]ـ

جزاك الله خيراً.

ولو أمكن استعمال حجم خط أصغر عند الكتابة لأنه أريح عند القراءة.

واصل.

ـ[أبو شوق]ــــــــ[01 - 04 - 08, 06:41 ص]ـ

جزاك الله خير على الفوائد القيمة

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[01 - 04 - 08, 08:32 ص]ـ

بارك الله فيك نقولات رائعة

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[01 - 04 - 08, 06:51 م]ـ

وإياكم إخواني

ولولا النية لتكاسلت لعدم الردود

وسآتيكم بكل خير إن شاء الله

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[02 - 04 - 08, 02:50 م]ـ

قَالَ الْفُضَيْلُ: أَمَا عَلِمْتُمْ أَنَّ حَاجَةَ النَّاسِ إِلَيْكُمْ نِعْمَةٌ مِنَ اللهِ عَلَيْكُمْ فَاحْذَرُوا أَنْ تَمَلُّوا وَتَضْجَرُوا مِنْ حَوَائِجِ النَّاسِ فَتَصِيرَ النِّعَمُ نِقَمًا

نقل 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - رائع

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[02 - 04 - 08, 06:17 م]ـ

قَالَ أَبُو عُمَرَ: مِنَ الْوَاجِبِ عَلَى مَنْ لَا يَعْرِفُ اللِّسَانَ الَّذِي نَزَلَ بِهِ الْقُرْآنُ وَهِيَ لُغَةُ النِّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَأْخُذَ مِنْ عِلِمِ ذَلِكَ مَا يَكْتَفِي بِهِ وَلَا يَسْتَغْنِي عَنْهُ حَتَّى يَعْرِفَ تَصَارِيفَ الْقَوْلِ وَفَحْوَاهُ وَظَاهِرَهُ وَمَعْنَاهُ وَذَلِكَ قَرِيبٌ عَلَى مَنْ أَحَبَّ عِلْمَهُ وَتَعَلُّمَهُ وَهُوَ عَوْنٌ لَهُ عَلَى عِلْمِ الدِّيْنِ الَّذِي هُوَ أَرْفَعُ العُلُومِ وِأَعْلَاهَا، بِهِ يُطَاعُ اللهُ وَيُعْبَدُ وَيُشْكَرُ وَيُحْمَدُ فَمَنْ عَلِمَ مِنَ القُرْآنِ مَا بِهِ الحَاجَةُ إِلَيْهِ وَعَرَفَ مِنَ السُّنَّةِ مَا يُعَوَّلُ عَلَيْهِ وَوَقَفَ مِنْ مَذَاهِبِ الفُقَهَاءِ عَلَى مَا نَزَعُوا بِهِ وَانْتَزَعُوهُ مِنْ كِتَابِ رَبِّهِم وَسُنَّةِ نَبِيِّهِم حَصَلَ عَلَى عِلْمِ الدِّيَانَةِ، وَكَانَ عَلَى أُمَّةِ نَبِيِّهِ مُؤْتَمَنًا حَقَّ الأَمَانَةِ إِذَا أَبْقَى اللهَ فِيمَا عَلِمَهُ، وَلَمْ تَمِلْ بِهِ دُنْيَا شَهْوَتِهِ أَوْ هَوًى يُرْدِيهِ فَهَذَا عِنْدَنَا العِلْمُ الأَعْلَى الَّذِي نَحْظَى بِهِ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى

جامع بيان العلم لابن عبد البر

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[03 - 04 - 08, 06:36 م]ـ

قَالَ سُفْيَانُ: إِذَا أَثْنَى عَلَى الرَّجُلِ جِيرَانُهُ أَجْمَعُونَ، فَهُوَ رَجُلُ سُوءٍ؛ لِأَنَّهُ رُبَّمَا رَآهُمْ يَعْصُونَ، فَلَا يُنْكِرُ، وَيَلْقَاهُمْ بِبِشْرٍ.

وَقَالَ فُضَيْلٌ، عَنْ سُفْيَانَ: إِذَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ مُحَبَّبًا إِلَى جِيرَانِهِ، فَاعْلَمْ أَنَّهُ مُدَاهِنٌ.

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[03 - 04 - 08, 06:37 م]ـ

أين مشاركاتكم إخواني

بارك الله فيكم

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[05 - 04 - 08, 06:44 م]ـ

قَالَ الْعُلَمَاء: وَلَا يَسْقُط عَنْهُ الْإِنْكَار بِكَوْنِهِ يَظُنّ أَنْ لَا يُقْبَل مِنْهُ , بَلْ يَجِب عَلَيْهِ الْإِنْكَار إِلَّا أَنْ يَخَاف عَلَى نَفْسه وَغَيْره فِتْنَة. وَاللَّهُ أَعْلَم

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[06 - 04 - 08, 01:47 ص]ـ

بحر العلوم للسمرقندي - (ج 2 / ص 142)

{وَقَالَ موسى لاِخِيهِ هارون اخلفنى} يعني: قال له قبل انطلاقه إلى الجبل: اخلفني {فِى قَوْمِى} أي كن خليفتي على قومي {وَأَصْلَحَ} يعني: مرهم بالصلاح. ويقال: وأصلح بينهم. ويقال: ارفق لهم {وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ المفسدين} أي ولا تتبع سبيل أي طريق العاصين، ولا ترضى به. واتّبع سبيل المطيعين. وقال بعض الحكماء: من ها هنا ترك قومه عبادة الله وعبدوا العجل، لأنه سلمهم إلى هارون ولم يسلمهم إلى ربهم. ولهذا لم يستخلف النبي بعده. وسلم أمر أمته إلى الله تعالى. فاختار الله لأمته أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه فأصلح بينهم.

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[06 - 04 - 08, 01:49 ص]ـ

منهاج السنة النبوية - (ج 4 / ص 341)

جميع ال حم كلهن مكيات

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[06 - 04 - 08, 01:50 ص]ـ

سير أعلام النبلاء - (ج 13 / ص 104)

قلت: للعلماء قولان في الاعتداد، بخلاف داود وأتباعه: فمن اعتد بخلافهم، قال: ما اعتدادنا بخلافهم لان مفرداتهم حجة، بل لتحكى في الجملة، وبعضها سائغ وبعضها قوي، وبعضها ساقط، ثم ما تفردوا به هو شئ من قبيل مخالفة الاجماع الظني، وتندر مخالفتهم لاجماع قطعي.

ومن أهدرهم، ولم يعتد بهم، لم يعدهم في مسائلهم المفردة خارجين بها من الدين، ولا كفرهم بها، بل يقول: هؤلاء في حيز العوام، أو هم كالشيعة في الفروع، ولا نلتفت إلى أقوالهم، ولا ننصب معهم الخلاف، ولا يعتني بتحصيل كتبهم، ولا ندل مستفتيا من العامة عليهم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير