ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[06 - 04 - 08, 01:51 ص]ـ
العقد الفريد
قال شريك بن عبد الله القاضي: سبع من العجائب: عمياء منتقبة، وسوداء مختصبة، وخصي له امرأة، ومخنث يؤم قوماً، وأموي شيعي، ومخعي مرجي، وعربي أشقر. ثم قال شريك: من المحال عربي أشقر.
ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[06 - 04 - 08, 01:52 ص]ـ
الكنى والأسماء للدولابي عن عبد الله بن الزبير قال: «سميت باسم جدي وكنيت بكنيته». سمعت العباس بن محمد يقول: سمعت يحيى بن معين يقول: «عبد الله بن الزبير: أبو بكر وأبو خبيب»
ـ[أحمد يخلف]ــــــــ[06 - 04 - 08, 02:33 ص]ـ
قَالَ سُفْيَانُ: إِذَا أَثْنَى عَلَى الرَّجُلِ جِيرَانُهُ أَجْمَعُونَ، فَهُوَ رَجُلُ سُوءٍ؛ لِأَنَّهُ رُبَّمَا رَآهُمْ يَعْصُونَ، فَلَا يُنْكِرُ، وَيَلْقَاهُمْ بِبِشْرٍ.
وَقَالَ فُضَيْلٌ، عَنْ سُفْيَانَ: إِذَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ مُحَبَّبًا إِلَى جِيرَانِهِ، فَاعْلَمْ أَنَّهُ مُدَاهِنٌ.
ياأخي هذا كلام يرد على صاحبه بالأحاديث الثابتة عن الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أن ثناء الجيران على جارهم المسلم سبب لمغفرة الله.
قال - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " مامن مسلم يموت فيشهد له أربعة من أهل أبيات جيرانه الاذنيين أنهم لا يعلمون منه إلا خيرا، إلا قال الله تعالى وتبارك: قد قبلت قولكم، أو قال: بشهادتكم، وغفرت له مالا تعلمون " أخرجه أحمد (3/ 242) والحاكم (1/ 378) وقال: "صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي.
وعن أنس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - قال: " مر على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بجنازة، فأثنى عليها خيرا، (وتتابعت الالسن بالخير)، (فقالوا: كان - ما علمنا - يجب الله ورسوله)، فقال نبي الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: وجبت وجبت وجبت، ومر بجنازة فأثني عليها شرا، (وتتابعت الالسن لها بالشر)، (فقالوا:بئس المرء كان في دين الله)، فقال نبي الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: وجبت وجبت وجبت، فقال عمر: فدى لك أبي وإمي، مر بجنازة فأثني عليها شرا، فقلت: وجبت وجبت وجبت؟ فقال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " من أثنيتم عليه خيرا وجبت له الجنة، ومن أثنيتم عليه شرا وجبت له النار، (الملائكة شهداء الله في السماء، و) أنتم شهداء الله في الارض، أنتم شهداء الله في الارض، أنتم شهداء الله في الارض، (وفي رواية: والمؤمنون شهداء الله في الارض)، (إن الله ملائكة تنطق على ألسنة بني آدم بما في المرء من الخير والشر) ".أخرجه البخاري (3/ 177 - 178، 5/ 192 - 193) ومسلم (3/ 53) والنسائي (1/ 273) والترمذي (2/ 158) وصححه، وابن ماجه (1/ 454) والحاكم (1/ 377) والطيالسي (2062) وأحمد (3/ 179، 186، 197، 211، 245، 281) وغيرهم
ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[06 - 04 - 08, 01:22 م]ـ
ياأخي هذا كلام يرد على صاحبه بالأحاديث الثابتة عن الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أن ثناء الجيران على جارهم المسلم سبب لمغفرة الله.
قال - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " مامن مسلم يموت فيشهد له أربعة من أهل أبيات جيرانه الاذنيين أنهم لا يعلمون منه إلا خيرا، إلا قال الله تعالى وتبارك: قد قبلت قولكم، أو قال: بشهادتكم، وغفرت له مالا تعلمون " أخرجه أحمد (3/ 242) والحاكم (1/ 378) وقال: "صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي.
وعن أنس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - قال: " مر على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بجنازة، فأثنى عليها خيرا، (وتتابعت الالسن بالخير)، (فقالوا: كان - ما علمنا - يجب الله ورسوله)، فقال نبي الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: وجبت وجبت وجبت، ومر بجنازة فأثني عليها شرا، (وتتابعت الالسن لها بالشر)، (فقالوا:بئس المرء كان في دين الله)، فقال نبي الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: وجبت وجبت وجبت، فقال عمر: فدى لك أبي وإمي، مر بجنازة فأثني عليها شرا، فقلت: وجبت وجبت وجبت؟ فقال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " من أثنيتم عليه خيرا وجبت له الجنة، ومن أثنيتم عليه شرا وجبت له النار، (الملائكة شهداء الله في السماء، و) أنتم شهداء الله في الارض، أنتم شهداء الله في الارض، أنتم شهداء الله في الارض، (وفي رواية: والمؤمنون شهداء الله في الارض)، (إن الله ملائكة تنطق على ألسنة بني آدم بما في المرء من الخير والشر) ".أخرجه البخاري (3/ 177 - 178، 5/ 192 - 193) ومسلم (3/ 53) والنسائي (1/ 273) والترمذي (2/ 158) وصححه، وابن ماجه (1/ 454) والحاكم (1/ 377) والطيالسي (2062) وأحمد (3/ 179، 186، 197، 211، 245، 281) وغيرهم
السلام عليكم أخي في الله
جزاكم الله خيرا على مشاركتك .. لكن
ألا ترى أن في الحديث ثناء أربعة وفي الأثر الإجماع
وفي الخبر الآخر الذي ذكرتموه ألا ترى أنه لم يقل فأجمعوا على ذلك
ومن الناحية العملية الواقعية إن الله لم يرض عنه كل خلقه، ومحمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - صفوة الخلق لم يجمع على محبته كل الناس
أخيرا: أول ما سمعت هذا الأثر من الشيخ المبارك صالح آل الشيخ في شريط له، أسأل الله أن يحفظه-الشيخ والشريط- (ابتسامة)
¥