[بيني وبينه كما بين السماء والارض ...... إنه جبل!!! ((علم النحو))]
ـ[أبو تميم المصري]ــــــــ[09 - 08 - 04, 07:29 م]ـ
إخواني الكرام ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....
بيني وبينه كما بين السماء والارض ...... إنه جبل ....
.. انه علم النحو ..
ولكني اريد ان اخترق هذا العلم واغوص بداخله فانا اعتقد ان بدونه قد لا تنصلح الاحوال.
لذلك ساتوكل على الله واستعين به لفهمه ودراسته ..
ثم استعين بكم اخواني ذوي الخبرات في هذا العلم لتدلوني على منهج مبتدئ جدا لدراسته من متون وكتب واشرطة الشروح لها .. متمثلا في
اولا ......... ثانيا ............. ثالثا ....... وهكذا!!
لعل وعسى!!!!
وجزاكم الله خيرا على حسن تعاونكم مع اخوانكم .....
اخوكم.ابو تميم المصري
ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[10 - 08 - 04, 01:27 ص]ـ
ابدأيا اخي بالأجرومية واستمع لشرح العثيمين عليها ثم عليك بقطر الندى ثم شذور الذهب كلاهما لابن هشام الحنبلي ثم الألفية لابن مالك بشرح ابن عقيل وحاشية محيي الدين عبد الحميد ثم اوضح المسالك لابن هشام وحاشية الصبان على شرح الأشموني على الألفية واسال الله لك التوفيق والإعانة.
ـ[الدرعمى]ــــــــ[10 - 08 - 04, 07:44 ص]ـ
اخى الكريم ابو تميم المصرى عليك بنصيحة أخينا الحنبلى السلفى فقد أفاد وأجاد وياحبذا لو وازنت بين دراستك للنحو والأدب فدرست شرح المعلقات للزوزنى ومقامات الهمدانى أو الحريرى ونهج البلاغة للرضى فذلك يصقل مهاراتك اللغوية فاللغة الطبيعية تؤخذ من الأدب ولكن الإشكال الذى يواجه طالب ذلك العلم ندرة المشايخ ومن الصعب جدًا تحصيل ذلك العلم بدون القراءة على المشايخ.
ـ[علي بن حميد]ــــــــ[27 - 09 - 04, 07:29 م]ـ
للشيخ حمد بن عبدالله الحمد - حفظه الله - دروس مفرغة مخطوطة وغير متداولة في المعاني والبيان والبديع وبحور الشعر.
لو سألتم خواصّ طلبته - ولست منهم - لأجابكم.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[27 - 09 - 04, 10:10 م]ـ
أخي العزيز كل ما قاله لك إخوانك: حق، و خير، وبركة، ولكن لو أردت معرفة النحو على الحقيقة، فلا بد لك من الدراسة التطبيقية، فبدونها مهما حفظت من قواعد النحو ومسائله، فلن تستفيد منه الغرض الذي يدرس من أجله.
وأعني بالدراسة التطبيقية أن تقوم بالقراءة والسرد على بعض من له إلمام بقواعد هذا العلم في كتاب مفيد، ومن خلال القراءة المعربة الصحيحة (مع الحذر من الإتكاء على عكازة .. السكون) وبذا ستعلم لماذا رفعت هذا ونصبت ذاك وهلم جرا، وتنكشف لك عيانا حقيقة الحال وما هية التمييز، وما هو الفاعل وأين الخبر، بغير ذلك أخي لن تنكشف لك مسائل هذا العلم خاصة، فمهما أكثرت من ذلك فالفائدة متتابعة، والخير عميم، وحصول النفع أكيد- بإذن الله-، مع حسن الفطنة، وخبرة الأستاذ، وصحة التوكل، واسأل مجرب ولا تسأل طبيب.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[27 - 09 - 04, 10:12 م]ـ
أخي العزيز كل ما قاله لك إخوانك: حق، و خير، وبركة، ولكن لو أردت معرفة النحو على الحقيقة، فلا بد لك من الدراسة التطبيقية، فبدونها مهما حفظت من قواعد النحو ومسائله، فلن تستفيد منه الغرض الذي يدرس من أجله.
وأعني بالدراسة التطبيقية أن تقوم بالقراءة والسرد على بعض من له إلمام بقواعد هذا العلم في كتاب مفيد، ومن خلال القراءة المعربة الصحيحة (مع الحذر من الإتكاء على عكازة .. السكون) وبذا ستعلم لماذا رفعت هذا ونصبت ذاك وهلم جرا، وتنكشف لك عيانا حقيقة الحال وما هية التمييز، وما هو الفاعل وأين الخبر، بغير ذلك أخي لن تنكشف لك مسائل هذا العلم خاصة، فمهما أكثرت من ذلك فالفائدة متتابعة، والخير عميم، وحصول النفع أكيد- بإذن الله-، مع حسن الفطنة، وخبرة الأستاذ، وصحة التوكل، واسأل مجربا ولا تسأل طبيبا.
ـ[خالد صالح]ــــــــ[31 - 08 - 06, 05:37 ص]ـ
ابدأ بحفظ الآجرومية.
ـ[أبو حمد الحنبلي]ــــــــ[02 - 09 - 06, 01:49 ص]ـ
أخي أبا تميم لا تقفز من الآجرومية إلى شرح قطر الندى فالمسافة بعيدة جدا جدا جدا ولكن اقرأ بعد الآجرومية متن متممة الآجرومية للحطاب و إن قرأتها مع شرحها للأهدل فهذا أفضل ثم تقرأ شرح القطر لأن فيه تفاصيل و تفريعات كثيرة قد لا يستوعبها من اقتصر في دراسته على الآجرومية
وفقكم الله أخانا الحبيب
ـ[أبو عبيد الله المصري]ــــــــ[02 - 09 - 06, 05:48 ص]ـ
أخي أبا تميم لا تقفز من الآجرومية إلى شرح قطر الندى فالمسافة بعيدة جدا جدا جدا ولكن اقرأ بعد الآجرومية متن متممة الآجرومية للحطاب و إن قرأتها مع شرحها للأهدل فهذا أفضل ثم تقرأ شرح القطر لأن فيه تفاصيل و تفريعات كثيرة قد لا يستوعبها من اقتصر في دراسته على الآجرومية
وفقكم الله أخانا الحبيب
أخى الكريم أبا حمد
الموضوع قديم, وما رُفِعَ إلا لحاجة فى نفس من رفعه.
وأخالفك الرأى-بارك الله فيك- فشرح الشيخ الأهدل على المتممة (الكواكب الدرية) أكثر تفصيلًا وتفريعًا وذكرًا لعلل المسائل من شرح القطر وشرح الشذور, فهو كتاب جمع على اختصاره مسائل من شروح الألفية ولاتجدها فى شرحى القطر والشذور؛ كأقسام التنوين, وأقسام الحال
والله أعلم.
¥