تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[11 - 05 - 08, 05:51 م]ـ

يرفع للفائدة ..

ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[06 - 09 - 08, 05:04 ص]ـ

صحيح الشتات عند طالب العلم آفة تجعله (مكانك سر)) وكما قال الامام الالباني رحمه الله تعالى هؤلاء مثقفون وليسوا طلاب علم

فطالب الهعلم ينبغي له أن يركز على ما سيقرؤه وما سيعتني به حتى يكمله فهو في عبادة وكذلك في مهمة ينبغي له العناية بها حتى يؤديها على أكمل وجه وإلا فهو فقط يملئ فراغ وقته بشيء شرعي ولا فائدة ترجى منه

ـ[عادل علي]ــــــــ[06 - 09 - 08, 06:31 ص]ـ

يرفع للفائدة ..

موضوع مهم

رفع الله قدرك

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[06 - 09 - 08, 01:04 م]ـ

موضوع مهم

بارك الله فيك

ـ[محمد العمودي]ــــــــ[16 - 09 - 08, 08:34 ص]ـ

جزاك الله خير

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[05 - 10 - 08, 05:46 ص]ـ

شكرااا بارك الله فيك،،فعلاً موضوع يشرح الصدر،،،شرح صدري بناحية قد لايكون التفت لها أحد!!

المهم كلاً يقرأ بعيني رأسه ..

شكرا جزاك الله خيراً ..

أرى أننا كعرب لدينا مشكلة عظيمة و هي:-

التشتت

و هذه المشكلة ليست لدى طلبة العِلم فَحسب بل حتى لدى العرب جميعًا ..

ذكرتني بمشهد درامي كان يحكي بعض حقائق العرب فكان الحوار كالتالي .. (طبعا المشهد كان باللهجة السورية):

سعد و محمود شخصيتين في هذا المشهد .. سعد كان يقلب صفحات الصحيفة بين يديه .. و محمود كان مسترخي على الكرسي و يشرب الشاي و يتفكر ..

سَعد يطوي الصحيفة التي في يده منتهٍ منها و يسأل: بتعرف شي عن الدول الإسكندنافية؟

يجيب محمود و بلهجة الواثق: أووووف .. أنا الي بعرف شي!! (يقولها و لسان حال يقول و كيف لا أعرف!!) هادول مو أكتر من تلات، أربع دول مو أكتر ..

سَعد يُهمهم ويهز رأسه و يقول: أممممممم تلات أربع دول مو أكتر. . و دَخلَك .. بتعرف ليش هالدول متطورين؟

.......................................

إنتهى المشهد ..

سبحان الله فعلا مضمونها واضح جداً وواقعي بارك الله فيك ...

وأقول ان كان هذا المشهد بصياغتك وأسلوبك فأنت فعلا قاص ماهر-ماشاء الله-

و علينا بالتخصص التخصص التخصص .. و لنحذر من التشتت

هو ياتخصص ياتشتت؟!

مافيه وسط؟؟

أم ضاق عنه الوقت؟؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[05 - 10 - 08, 06:59 ص]ـ

أحسن الله إليكم

قد يكون الشتات مرضا موجودا عند بعض طلبة العلم، وكذلك غيره من الأمراض والآفات، كالكسل والتواني وغيره.

ولكن يا إخواني ليست هذه أكبر المشكلات!!

أكبر المشكلات في عصرنا هذا أن كثيرا من طلبة العلم يريدون أن يصيروا علماء في خمس سنوات أو أقل!

طيب إذا كانت قراءة فتح الباري فقط -قراءة درس وتحصيل- تستغرق سنتين كما يقول الشيخ عبد الكريم الخضير، فماذا يتوقع طالب العلم أن يحصل في هذه السنوات الخمس؟!!

وبغض النظر عن صحة هذا الكلام أو خطئه، ولكن ما مقدار الوقت الذي يستغرقه الطلب لدراسة الأساسيات فقط؟!

لو أراد الطالب أن يحفظ متنا واحدا في كل فن، وأن يدرس كتابا واحدا معتمدا في كل فن لاحتاج في المتوسط إلى عشر سنوات، ثم بعد ذلك لا يكون إلا في مرتبة المتوسطين!!

[مثال: الشيخ محمد عبد المقصود حفظه الله درس نيل الأوطار فقط في عشر سنوات!!]

وكثير منا يقرءون هذا البيت:

أخي لن تنال العلم إلا بستة ........ سأنبيك عن تفصيلها ببيان

ذكاء وحرص واصطبار وبلغة ........ وإرشاد أستاذ وطول زمان

ومع ذلك لا تكاد تجد من ينظر إلى آخر شرط من شروطه، وهو (طول الزمان).

فيا أخي لا تخدع نفسك!! ولا تضيع وقتك فيما لا تصبر على الوصول إليه، فإن كان عندك استعداد وهمة لأن تصبر على شدائد الطلب عشرات السنين، فحيهلا، وإلا فبالله عليك لا تتعن، ولا تدخل نفسك فيما لا تحسن، حتى لا تصير آفة أخرى تثقل بها كاهل أهل العلم.

فإن أكبر آفة في العلوم إنما تأتي من الدخلاء فيها وليسوا من أهلها.

الملكةَ الملكة يا طالب العلم، الخبرةَ الخبرة يا طالب العلم، فإن الأدلة متاحة للجميع، والكتب موجودة عند الكل، وقولهم: الحديث مضلة إلا للفقهاء، معناه أنه لا يحسن التعامل معها إلا ذو الملكة.

قال الغزالي رحمه الله: من لم يكن كلامه في المسألة التي لم يسمعها ككلامه فيما سمع فليس بفقيه.

يشير -والله أعلم- إلى أن العبرة بالملكة والخبرة لا بمجرد الجمع من هنا وهناك.

الكتب تذكرة لمن هو عالم ............. وصوابها بمحالها معجون

والفكر غواص عليها مخرج ............ والحق فيها لؤلؤ مكنون

يظن الغمر أن الكتب تجدي ............ أخا فهم لإدراك العلوم

وما يدري الجهول بأن فيها ............ غوامض حيرت عقل الفهيم

فالأدلة والمصادر والكتب و ... و ... و .... لا يحسن التعامل معها إلا من له خبرة في هذا الفن أو ذاك.

أما من يكون أول عهده بالكتاب هو نفس اليوم الذي يجتهد فيه!! فلا تؤمل منه خيرا مطلقا.

قد نصحتكم نصيحة محب مشفق، وعندي من العيوب والأخطاء أضعاف أضعاف ما أشرت إليه، فمن كان يريد الإحسان إلي فليهد إلي عيوبي، وجزاه الله عني خيرا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير