(1) مقطع من حديث رواه أحمد في مسنده والبخاري ومسلم في صحيحيهما. انظر صحيح الجامع الصغير وزيادته، ح 6152 ـ 2044.
(2) النسعة: سَيرٌ من جِلدٍ مَفتول.
(3) جرول بن أوس العبسي المتوفى سنة 45هـ، الملقب بالحطيئة لقصره، كان كثير الهجاء، حتى يقال إنه هجا أمه وأباه وعمه وخاله ونفسه. انظر البداية والنهاية لابن كثير، 8/ 100.
(4) المصدر السابق: 8/ 101.
(5) جواهر الأدب لأحمد الهاشمي، ص 395.
(6) بتصرف من كتاب «تصنيف الناس بين الظن واليقين» للشيخ الدكتور بكر أبو زيد، ص 47.
(7) المصدر السابق، ص 22.
(8) رواه أحمد وأبو داود وصححه الألباني. انظر صحيح الجامع الصغير وزيادته، ح 7984 ـ 3078.
(9) قول أبي بكر وابن هبيرة منقول من «منهج أهل السنة والجماعة في تقويم الرجال ومؤلفاتهم» للشيخ أحمد بن عبد الرحمن الصويان، ص 41.
(10) منهج أهل السنة والجماعة في النقد والحكم على الآخرين، هشام بن إسماعيل الصيني، ص 59.
(11) القدوات الكبار بين التحطيم والانبهار، د. محمد موسى الشريف، ص 66.
(12) قال الألباني ـ رحمه الله ـ: صحيحٌ موقوفاً، انظر صحيح الأدب المفرد، ح 460/ 592.
(13) الجواب الكافي، لابن قيم الجوزية، ص 120.
(14) العوائق، ص 268، للأستاذ محمد الراشد الداعية العراقي المعروف.
(15) من نوادر شعر المدح للحطيئة، البداية والنهاية، 8/ 102.
(16) في ظلال القرآن، 6/ 3484.
(17) مسلم فضائل الصحابه رقم 4550، والبخاري الجهاد والسير رقم 2785.
(18) العوائق، للشيخ محمد أحمد الراشد، ص 139.
(19) قواعد في التعامل مع العلماء للشيخ عبد الرحمن اللويحق، ص 133.
(20) المصدر نفسه، ص 132 نقلاً عن جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر، وذكره ابن كثير في البداية والنهاية، 9/ 106.
(21) إنصاف أهل السنة والجماعة ومعاملتهم لمخالفيهم، للشيخ محمد بن صالح العلي، ص 89.
(22) المصدر نفسه، ص 90.
(23) منهج أهل السنة والجماعة في تقويم الرجال ومؤلفاتهم، للشيخ أحمد الصويان، ص 40.
(24) العوائق، ص 156.
(25) نزهة الفضلاء، د. محمد موسى الشريف، 2/ 734.
المصدر: مجلة البيان
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[07 - 02 - 09, 05:17 م]ـ
وفيما روى ابن الأثير في «كامله» من أحداث مقتل الخليفة الراشد عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه ـ: « .. وأما عمرو بن الحمق فوثب على صدره ـ رضي الله عنه ـ وبه رمقٌ، فطعنه تسع طعنات، قال: فأما ثلاثٌ منها فإني طعنتهن إياه لله تعالى، وأما ستٌّ فلما كان في صدري عليه، وأرادوا قطع رأسه، فوقعت نائلةٌ عليه وأمُّ البنين، فصاحتا وضربتا الوجوه، فقال ابن عديس: اتركوه! وأقبل عمير بن ضابئ، فوثب عليه، فكسر ضلعاً من أضلاعه ... ».
وهذا خطأ من الكاتب،فعمرو بن الحمق صحابى جليل وكما ذكر الشيخ محمد حسان لم يشارك صحابى واحد فى قتل عثمان بن عفان رضى الله عنه، والراوية التى ذكرت مشاركته فى قتل عثمان بن عفان باطلة ذكرتها كتب التاريخ.
نسأل الله أن يجعلنا من الذابين عن خير الخلق بعد الأنبياء الصحب الكرام رضى الله عنهم وأن يلحقنا بهم فى جنات عدن.
ـ[عبدالله العلاف]ــــــــ[08 - 02 - 09, 07:33 م]ـ
أبومالك المصرى
جزاك الله خيراً
وكاتب الموضوع متعب بن فرحان القحطاني
نقل مفيد ومشاركة ضافية
محبكم
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[08 - 02 - 09, 10:40 م]ـ
وهذا مقال الشيخ/ محمد العبادى _وفقه الله_ من المجلس العلمى (الألوكة)
يا من غلوت في التكفير والتبديع ...... لحظة من فضلك
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد.
فإن الناظر إلى كثير من شباب الأمة الملتزمين في هذه الأيام يجد طائفة منهم قد سلكت مسلكا وعثا وعرا ظاهره فيه السلامة وباطنه الشقاوة والندامة! ظاهره كسب الحسنات وباطنه اقتراف السيئات،
ظاهره التحذير من أهل الفساد وباطنه التشفي من العباد.
¥