تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل ستطلب العلم عند متكبر؟]

ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[30 - 05 - 08, 03:24 ص]ـ

لو وجدت إنسانا له باع في علم من العلوم، ولكنه يتصف بصفة الكبر، وعدم التواضع، ظاهرة عليه، وسيء الأدب في الكلام عن العلماء وطلاب العلم، فهل بعد ذلك يمكن أن تسعى لطلب العلم عنده، أو معاونته فيما يمكن أن يزيد من كبره وغروره؟

دعوة للمشاركة من إخواننا ومشايخنا طلاب العلم.

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[30 - 05 - 08, 03:48 ص]ـ

لا أرى في ذلك مانعا، فهذا الحجاج بن أرطأة رُمي بالكبر والبأو، ومع ذلك تتلمذ عليه الطلاب ورووا عنه الحديث، والله أعلم.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[30 - 05 - 08, 04:28 ص]ـ

لا أستطيع أن أجلس في ذلك المجلس إلا أن أكون صابرا محتسبا هذا في حالة إذا لم يوجد بديل أو شيخ أخر

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[30 - 05 - 08, 03:20 م]ـ

نسأل الله العافية

و لكن كيف ستزيده مما هو فيه!!!!!

ـ[محمد بن أبي عامر]ــــــــ[30 - 05 - 08, 03:45 م]ـ

كونك تعرف ما فيه من أخطاء ..... هذه ميزة؛ تجنب تلك الاخطاء، وخذ من علمه ما شئت، وما سلم من الكبر الا القليل، نسأل الله العافية

فرصة يا ابا المهند ........ لا تفرط ....... (ابتسامه)؛؛؛

ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[30 - 05 - 08, 04:18 م]ـ

و لكن كيف ستزيده مما هو فيه؟!!!!!

إن لم يجدك عونا له على التخلص مما هو فيه كنت له عونا على الاستغراق فيما هو فيه.

ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[30 - 05 - 08, 04:24 م]ـ

فرصة يا ابا المهند ........ لا تفرط ....... (ابتسامه)؛؛؛

الحمد لله عندنا علماء كثيرون في شتى العلوم، ولكننا في أمس الحاجة إلى الشيخ المربي، فإن الطريق طويل تحتاج فيه إلى دليل مرشد، وصاحب؛ ولنا من الهجرة النبوية عبرة وعظة؛ فإن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يصحب معه إلا اثنين من الناس، اصطحب عبد الله بن أريقط (دليلا ومرشدا؛ لأنه أعلم بالطرق وصعابها وطرق سلوكها)، واصطحب الصديق أبا بكر (صاحبا ومعينا على الحق؛ فكان نعم الصاحب).

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[30 - 05 - 08, 04:45 م]ـ

أخي الحبيب

لا شك ستتأثر بمن تتعلم منه

و هذه ظاهرة تراها واضحة إلا في قليل من طلبة العلم و الله المستعان

ـ[محمد يحيى الأثري]ــــــــ[31 - 05 - 08, 03:22 ص]ـ

السَّلامُ عَلَيْكُمْ

الْحَمْدُ لِلَّهِ َوالصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى رَسُولِ الله –بأبي هو وأمي-

وبعد .... :

أبا مهند:

أيها الطالب علماً ... ائت حماد بن زيد

فالتمس علماً وحلماُ ... ثم قيده بقيد

والله المُسْتَعانُ

ادْعُوا لأَخِيكُمْ

والسَّلامْ

ـ[الحسين مطيع]ــــــــ[31 - 05 - 08, 08:43 ص]ـ

والله نتمنى مع اكتساب العلم اكتساب سمت وخلق الشيخ

ـ[أبو زيد المغربي]ــــــــ[31 - 05 - 08, 02:29 م]ـ

الحمد لله،

قال الإمام مالك رحمه الله تعالى" إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم "، فينبغي لطالب العلم أن ينظر إلى حال العالم, و إلى أدبه و سمته و ورعه، فالأدب مع العلم كالطعام مع الملح ـ كما قيل ـ و للشيخ أثر كبير في نفس الطلاب، كما لا يخفى عليكم، فلا يُنصح بالتعلم عند من وُصف بما ذكرت، لا سيما إن وُجد غيره من أهل العلم المعروفين بالاستقامة و التقوى و حسن الخلق.

و الله أعلم.

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[31 - 05 - 08, 03:34 م]ـ

الطبع لص ""

فهل وقف العلم عند هذا الرجل!

وما الغاية من العلم؟؟

لا يدخل الجنة رجل في قلبه مثقال ذرة من كبر نسأل الله العافية والسلامة

ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[31 - 05 - 08, 05:25 م]ـ

الإخوة الكرام، جزاكم الله خيرا.

كلنا تقريبا متفقون، إلا ما كان من من الأخ الفاضل "محمد بن أبي عامر".

فهل من مزيد؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير