تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعبدالله الشافعي]ــــــــ[27 - 09 - 04, 08:22 ص]ـ

وحجزت باب التيمم هناك مشكلة وستحل الآن إن شاء الله

(باب التيمم)

شروطه وجود عذر كسفر ... أو مرض يفضي مع الما للضرر

ووقت فعل ما له تيمما ... وسعيه في الوقت في تحصيل ما

والفقد بعد سعيه المذكور ... وأخذ ترب خالص طهور

أما الفروض مطلقا فالنية ... فيستبيح القربة المنوية

ومسح كل الوجه واليدين ... مرتبين أى بضربتين

وسن بسم الله فالتوالي ... مقدم اليمنى على الشمال

وأبطلوه بارتداد يحصل ... وكل ما به الوضوء يبطل

ورؤية الما غير محرم بما ... قضاؤها من بعده لن يلزما

ومن به جبيرة تيمما ... عن العليل بعد مسحها بما

وغسل ما يبدو من الصحيح ... في وقت طهر عضوه الجريه

وحيث صلى فالقضا لم يلزم ... ما لم تكن بموضع التيمم

أو وضعت بغيره على حدث ... ولم يجز تيمم مع الخبث

وأوجبوا إعادة التيمم ... لكل فرض لا لنفل فاعلم

(95)


(13)

استودعكم الله إلى غد إن شاء الله

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[27 - 09 - 04, 10:02 م]ـ
السلام عليكم
جزاك خيرا يا اخي الكتاب الاصلي اي المتن ابي شجاع
المسح علي الخفين ياتي بعد باب الغسل
لا اردي لماذا قدم محقق الكتاب .. ان شاء الله نعالج الامر بعد الانتهاء

(فصل في السواك ... )

وقدم اليمنى على الشمال ... مثلثا في كلها موالي

(باب الاستنجاء)

ويجبُ استنجاءُ كل محدثٍ ... من كلِ رجسٍ خارج ملوثِ
بالماءِ أو ثلاثةٍ أحجارِ ... ينقي بهن موضعَ الاقذارِ
والجمعُ أولي وليقدم الحجر ... والماءُ أولي وحدهُ إن اقتصرْ
وليجتنب قبلتنا بعورتهْ ... قبلا ودبرا عند فقد سترتهْ
كذا القعودُ صوب شمس وقمرْ ... وتحت كل مثمر من الشجرْ
والظل والطريق والاجحار ... وكل ماء لم يكن بجارِي
وحمل ذكر والكلام والعبثْ ... وطهرهُ بالماء موضع الخبثْ

(باب نواض الوضوء)

نواقض الوضوء خمسٌ خارجُ ... منْ مخرجيه لا المني الخارجُ
ونومهُ إلا مع التمكينِ ... وما أزال العقل كالجنونٍ
ومس فرج الادمي ببطن كفْ ... ولمس أنثي رجلا حيث انكشفْ
لا لمس أنثي محرما أوفي الصغرْ ... ولا بسن أوبظفر أو شعرْ

(باب الغسل)

===========================

باب النجاسة حجزته ....

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[27 - 09 - 04, 10:22 م]ـ
باب النجاسة

وعين كل خارج ميقنِ ... من أي فرج نجس الا المنِي
وكل حي طهره تحتمَا ... لا الكلب والخنزير مع فرعيهمَا
وكل ميت نجس بغير شك ... لا الادمي والجراد والسمكْ
وكل جزء في الحياة منفصلْ ... كميته الحي الذي منه فصلْ
وجلد كل ميتة وعظمهَا ... كذا الشعور حكم كل حكمهَا
وعين كل مائع إن أسكرَا ... نجاسة كالخمر لا ما خدرَا
وليعف عما لم يسل له دمَا ... فلا يضر ميته قليل مَا
إن لم يكن مع طرح أو تغييرِ ... وعن دم ونحوه يسيرِ
والغسل في الأبوال والأوراثِ ... محتم بل سائر الأخباثِ
بغسلة تعمه وتذهبُ ... بالعين منه والثلاث تندبُ
إلا صبيا بال قبل أكلهِ ... سبع وإحداهن بالترابِ
والشرط في نجاسة الكلابِ ... سبعٌ وإحداهن بالترابِ
ثم الدباغ آلة التطهير ... في جلد غير الكلب والخنزير
والخمر إن تخللت تطهر لنَا ... ما لم يكن بطرح عين في الإنَا

ـ[أبوعبدالله الشافعي]ــــــــ[28 - 09 - 04, 05:17 ص]ـ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير