تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(1) الآجري، نسبة إلى عمل الآجر وبيعه، ومن العلماء المشهورين، أبو بكر محمد بن خالد الآجري.

(2) الأدمي، نسبة إلى من يبيع الأدم، ومن العلماء المشهورين، الشيخ أبو الحسين أحمد بن عثمان الأدمي.

(3) الإسكافي، نسبة إلى من يعمل اللواك والشمشكات ومن العلماء: أحمد بن محمد بن هاني الإسكافي.

(4) الأنماطي، نسبة إلى بيع الأنماط وهي الفرش التي تبسط، ومن العلماء: أبو بكر محمد بن إبراهيم الأنماطي.

(5) الباقلاني، نسبة إلى الباقلا وبيعه، ومن العلماء: أبو بكر محمد بن الطيب الباقلاني.

(6) البزاز، نسبة إلى بيع البز والثياب، ومن العلماء: أبو بكر محمد بن عبدالله البزاز.

(7) البصال، نسبة لبيع البصل، ومن العلماء: الفقيه محمد بن أحمد المعروف بالبصال.

(8) البطيخي، نسبة إلى البطيخ وبيعه، ومن العلماء: أبو إسماعيل محمد بن صالح الواسطي البطيخي.

(9) البيَّاع، نسبة إلى البياعة، ومن يتوسط بين المتبايعين، ومن العلماء: عروة بن شييم بن البياع.

(10) التاجر، نسبة إلى التجارة، ومن المشهورين بذلك: أبو بكر محمد الأصبهاني التاجر، راوية الطبراني.

(11) التوحيدي، نسبة إلى بيع التوحيد وهو نوع من التمور، ومن المشهورين بذلك: أبو حيان التوحيدي.

(12) الثقاب، نسبة إلى من يثقب حب اللؤلؤ، واشتهر بذلك: أبو حمدون الثقاب.

(13) الجزار، نسبة إلى الجزارة وهو نحر الإبل، واشتهر بذلك: يحيى بن الجزار المعدني.

(14) الجصاص، نسبة إلى العمل بالجبص وتبيض الجدران، واشتهر بذلك، شيخ الزهاد أبو محمد طاهر بن حسن الجصاص.

(15) الجوزي، نسبة إلى الجوز وبيعه، واشتهر بذلك: أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الجوزي.

(16) الحاسب، نسبة إلى من يعرف الحساب، واشتهر بذلك: أبو علي الحسن بن محمد الحاسب.

(17) الحداد، نسبة إلى الحدادة، واشتهر بذلك: أبو محمد الحداد الحسن بن أحمد.

(18) الرُّماني، نسبة إلى الرمان وبيعه، واشتهر بذلك: أبو بكر محمد بن إبراهيم الرُّماني.

(19) القطعي، نسبة إلى بيع قطع الثياب، واشتهر بذلك: أبوعبدالله الحسين بن محمد القطعي.

(20) النجار، نسبة إلى النجارة، واشتهر بذلك الشيخ المسند أبو علي ضياء بن أحمد النجار.

وهناك: الأبنوسي، والبربهاري، التبان الجيلاني، الحصري، الخراز، الدلال، الذهبي، الزجاج، السقا، الصابوني، الضراب، الطحان، العطار، الفراء، القطان، الكسائي، اللؤلؤي، الماوردي، النقاش، الوراق، الياقوتي,.

ولأن القائمة تطول وتطول، فإننا نكتفي بهذا القدر، لنقرر حقيقة عدم انفصال طلب المعاش عن طلب العلم، ولنبين القدوة في ذلك من سير الأنبياء والصالحين والسلف المبارك,.

اهتداءً بقوله عز وجل:فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله,, صدق الله العظيم.

* عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

http://www.suhuf.net.sa/2000jaz/aug/27/ar1.htm (http://www.suhuf.net.sa/2000jaz/aug/27/ar1.htm)

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[12 - 08 - 08, 09:57 ص]ـ

جزاك الله خيرا.

لكن طلب العلم لا يحتاج لكل هذا.

فقد بلغ أناس أعلى مراتب العلم ولم يصلوا إلى الأربعين والخمسين.

وبلغ أناس من العلم مبلغا، ولم يُخرجوا زكاة قط لفقرهم.

فقول د الرماني مبالغ فيه، وقد يصيب بعض من سمعه باليأس وضعف الهمة.

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[12 - 08 - 08, 10:09 ص]ـ

[ quote= ابو زارع المدني;875602] بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين , الرحمن الرحيم , مالك يوم الدين

اللهم صلّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين

[طالب العلم في حاجة إلى مال قارون + عمر نوح + صبر أيوب]

د, زيد بن محمد الرماني *

فطالب العلم يحتاج إلى مال قارون وعمر نوح وصبر أيوب، مال قارون لشراء الكتب والذهاب إلى مجالس العلماء البعيدة والاستغناء عن المسألة وسؤال الناس، ويحتاج إلى عمر نوح لقراءة تلك الكتب، وكذا يحتاج إلى صبر أيوب، إذ قراءة الكتب ومجالس العلماء تحتاج إلى صبر وجهاد صبر على طلب العلم ومجاهدة النفس في الهوى والشيطان.

جزاك الله خيراً على هذا النقل الواقعي لحياة الكثير من طلاب العلم في أيامنا القليلة البركة، ولسنا - بحمد الله - من تلك الطائفة من الصوفية الذين يجلسون بلا عمل وينتظرون أن يهبط عليهم رزقهم من السماء ويزعمون أن هذا هو التوكّل، بل نضع نصب أعيننا حديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: "أطيب الكسب عمل الرجل بيده"، فطالب العلم يجب أن يكتسب بيديه ولا ينتظر أن يأتيه المال من جمعيّات خيريّة لينفق على نفسه وأهله، بل يستغني عن الناس كما قال النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " استغنوا عن الناس ولو بشواص السواك " - صحيح الجامع -، وهكذا كان يفعل الإمام الألباني السّاعاتي رحمه الله، وللشيخ مقبل رحمه الله كتاب نافع لطالب العلم عنوانه "ذم المسألة" أنصح بقراءته.

وفي المستدرك عن ابن عباس رضي الله عنهما: كان داود زراداً، وكان آدم حراثا، وكان نوح نجاراً، وكان ادريس خياطاً وكان موسى راعياً عليهم السلام.

هل صحّ هذا الأثر؟ وماذا قال الذهبي عنه في التلخيص؟

وقد حاول الأستاذ عبدالباسط بن يوسف الغريب في كتابه اللطيف / الطرفة فيمن نسب من العلماء إلى مهنة أوحرفة

لو يفيدنا أحد الإخوة باسم الدار التي طبعته أو توزّعه.

وأذكر أني قرأت أن الشافعي رحمه الله قال: (لو كُلِّفتُ شراء بصلة، لما استطعتُ حلّ مسألة!) ولكن لا أذكر أين،

فكم ينفع طالب العلم أن يكون عنده جارية أو خادم يكفيه جلب حاجيات بيته ليكسب بعض وقته في هذه الأيام القليلة البركة، والله المستعان ...

(حسرات)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير