ـ[ميسرة الغريب]ــــــــ[07 - 11 - 08, 10:47 م]ـ
ولو عمل حجامة من فترة لأخرى فهذا من أسباب زوال الخمول بإذن الله
ـ[أحمد آل حسن]ــــــــ[08 - 11 - 08, 08:53 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[ماجد القحطاني]ــــــــ[08 - 11 - 08, 11:19 م]ـ
اخواني هل اجد حجامين ذو خبره لأني لم اعد اسمع بهم ...
((في الشرقيه او الرياض))
ـ[عبد المعين]ــــــــ[09 - 11 - 08, 11:20 ص]ـ
بعض المطعومات التي تجلب الخمول وثقل التفكير:
- الحمضيات كالبرتقال والليمون.
- الألبان خاصة الحامض منها. (نحن في السعودية نختم وجباتنا عادة بكأس أو كأسين منه ونريد أن نحفظ ونفهم .. !!)
- اللحوم.
* والعلة في هذه ذكرها أحد المحدثين في أحد مجالسه أن هذه الأطعمة تزيد من إفراز النخام فيضغط على الدماغ ويقلل من تدفق الدم نحوه (قال كلام نحو هذا).
بعض المطعومات التي تقوي الذاكرة وتنشط الجسم:
- العسل كما ذكر أحد الإخوان.
- الزبيب و السكريات عموماً.
- الزعتر.
- مضغ اللبان.
ـ[أبو ذر الطائفى]ــــــــ[10 - 11 - 08, 08:25 ص]ـ
عادة الخمول سببه قلة الحركة
وهذا يغلب على بعض طلبة العلم لعكوفهم على سماع الأشرطة وقراءة الكتب
هذا غير السيارات المكيفة التي أنعم الله علينا بها في هذا الزمان
والحل هو محاولة بذل جهد (من غير تكلف) في ممارسة الرياضة
خاصة المشي السريع الذي هو دون الجري وياحبذا أن يكون في البداية ساعة أو ساعتين
وليواصل على ذلك لمدة لا تقل عن 15 يوم (سيجد النتيجة بإذن الله من ثاني يوم لكني قلت 15 يوم حتى يتعود الجسم على النشاط وعدم الخمول والكسل)
ومن ثم بعد ذلك يحاول ان يجعل ساعة للمشي السريع وساعة للجري
وسيحظى بإذن الله بلياقة تكفيه إن شاء الله جرد سير أعلام النبلاء في مدة وجيزة
ولن يشعر إن شاء الله بكسل أو نعاس أو عدم تركيز لأن العلة في قضية سوء الحفظ وعدم مواصلة القراءة وكثرة النعاس هو عدم ممارسة أي نشاط رياضي ينتج من خلاله تنشط للحركة الدموية وخروج العرق والسموم من الجسم
وفقك الله لما فيه رضاه
تعليق موفق، فبارك الله فيك
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[12 - 11 - 08, 09:45 م]ـ
عادة الخمول سببه قلة الحركة
وهذا يغلب على بعض طلبة العلم لعكوفهم على سماع الأشرطة وقراءة الكتب
هذا غير السيارات المكيفة التي أنعم الله علينا بها في هذا الزمان
والحل هو محاولة بذل جهد (من غير تكلف) في ممارسة الرياضة
خاصة المشي السريع الذي هو دون الجري وياحبذا أن يكون في البداية ساعة أو ساعتين
وليواصل على ذلك لمدة لا تقل عن 15 يوم (سيجد النتيجة بإذن الله من ثاني يوم لكني قلت 15 يوم حتى يتعود الجسم على النشاط وعدم الخمول والكسل)
ومن ثم بعد ذلك يحاول ان يجعل ساعة للمشي السريع وساعة للجري
وسيحظى بإذن الله بلياقة تكفيه إن شاء الله جرد سير أعلام النبلاء في مدة وجيزة
ولن يشعر إن شاء الله بكسل أو نعاس أو عدم تركيز لأن العلة في قضية سوء الحفظ وعدم مواصلة القراءة وكثرة النعاس هو عدم ممارسة أي نشاط رياضي ينتج من خلاله تنشط للحركة الدموية وخروج العرق والسموم من الجسم
وفقك الله لما فيه رضاه
الحبيب الغالي أبو ذر ... وفيك بارك
المشكلة التالية بعد هذه هي عدم وجود وقت كافي لقراءة الكتب لأنه أصبح منسجم بقراءة الكتب بعدما انحلت مشكلته
فبما أنه منسجم ومنشغل - وناسي نفسه - فهو ينتقل من مجلد إلى أخر إلى أن يأتي وقت النوم في الليل وقد ذاق لذة وحلاوة طلب العلم فتجده في تشوق للعودة مرة أخرى لمكتبته للقراءة شاكيًا عدم وجود وقت كافي .. !!:)
نسأل الله أن يبارك في أوقاتنا
ـ[محمد العياشي]ــــــــ[13 - 11 - 08, 02:29 م]ـ
تصور أن هذا الشاعر نظم فيك هذا البيت:
دع المكارم لا تنهض لبغيتها و اقعد فانك أنت الطاعم الكاسي
أي المطعوم المكسي, أطلق اسم الفاعل و أراد اسم المفعول. أو تقعد بعد ذاك عن طلب المعالي و قد فاتك أقرانك, و اذكر كذلك قول من يقول:
دببت للمجد و الساعون قد بلغوا جهد النفوس و ألقوا دونه الأزرا
و كابدوا المجد حتى مل أكثرهم و عانق المجد من أوفى و من صبرا
لاتحسب المجد تمرا أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا
و لا تنس قول المتنبي:
و لم أر في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام
ـ[أبو نظيفة]ــــــــ[13 - 11 - 08, 05:11 م]ـ
أخذ كفايتك من النوم الصحيح.
التغذية الصحية الخفيفة ولو أفطرت بعسل مشوب بماء دافئ ومعدتك فارغة فتحس بنشاط جيد.
وهذا هاتف حجام في الرياض أبو ياسر 0558655727
ولعلك تقرأ في كتاب: الإبداع العلمي للقرني ففيه نصائح جيدة.
ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[19 - 11 - 08, 02:01 م]ـ
عليك بالرياضة وخاصة رياضة الجري ...
فإن أمكن أن تجري على ((الماكينة)) كل يوم نصف ساعة فهو خير وبركة لك ولجسمك ....
ـ[أبو الحارث البقمي]ــــــــ[20 - 11 - 08, 03:34 م]ـ
ألهج بهذا الدعاء والعلاج النبوي , قال صلى الله عليه وسلم: ((اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم والمأثم والمغرم)). متفق عليه.
وقوله صلى الله عليه وسلم: ((اللهم إني أعوذ بك من الهرم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وغلبة الدّين وقهر الرجال)). رواه البخاري.
¥