تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو رزان]ــــــــ[10 - 02 - 09, 08:26 ص]ـ

ذكر لي عن بعض الشيوخ اعتماده بداية المجتهد وما صح من احاديث الجامع الصغير ايضا فما قول اخواني ومشايخي الكرام في ذلك؟

ـ[الليث السكندري]ــــــــ[10 - 02 - 09, 12:30 م]ـ

في العقيدة:

شرح ابن أبي العز على الطحاوية

في الفقه الشافعي:

كنز الراغبين للمحلى

في الأصول:

شرح الكوكب الساطع للسيوطي

في المصطلح:

تدريب الراوي للسيوطي

التفسير:

البيضاوي

ـ[أبو زرعة حازم]ــــــــ[11 - 02 - 09, 01:00 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حسب فهمي القاصر أرى أنك يا أخي أبا عبد العزيز تتكلم عن الرجل يجعل له كتاباً أو اثنين في كل فن تلازمه ((وتكون في جيبه)) من أول الطلب - أو بعد تحصيل ما لابد منه مما يقيم به فروض العين- ولا يتركها بعد تقدمه وترقيه بل يستمر في إدمان النظر فيه والتعليق والتحشية عليه والعناية به

على هذا أقول:

في توحيد العبادة: القول المفيد (عملاً بوصية الشيخ العلامة عبد الرحمن البراك)

في العقيدة: التنبيهات السنية على الواسطية للشيخ عبد العزيز الرشيد (عملاً بوصية الشيخ صالح آل الشيخ)

أو شرح الشيخ ابن عثيمين على الواسطية لكثرة تقاسيمه وتقعيداته

في الحديث: صحيح البخاري (ويجعله أساساً على الطريقة التي يوصي بها الشيخ عبد الكريم الخضير)

في التفسير: تفسير السعدي مع المصباح المنير تهذيب تفسير ابن كثير (قال الشيخ خالد السبت عن الأخير: من قرأه فقد قرأ تفسير ابن كثير)

لفتة: قال الشيخ مساعد الطيار أن شيخ الإسلام كان الأصل الذي يعتمد عليه في التفسير هو زاد المسير لابن الجوزي ثم تفسير ابن عطية بدرجة أقل

في أحاديث الأحكام: بلوغ المرام كما كان يفعل الشيخ ابن باز رحمه الله (ولو كان المحرر لابن عبد الهادي مخدوماً لكان أولى)

في الفقه: منهاج الطالبين للنووي (وهو أنموذج لموضوعنا هذا)

في الأصول: الرسالة، للشافعي

المهذب من مدراج السالكين لابن القيم لصالح الشامي

الكتاب الجامع: زاد المعاد أو المهذب من زاد المعاد لصالح الشامي

أما في قواعد التفسير وأصوله ومصطلح الحديث والقواعد الفقهية والنحو وأصوله وما يشبهها من علوم وفنون فأرى أن هذه العلوم لا تسلك الطريقة هذه في دراستها بل تدرس مرة أو مرتين ثم يعاد إليها عند الحاجة ولا يكون فيها كتاب أصل والله تعالى أعلى وأعلم

أما إن قصدت أن يكون للطالب كتاب أصل يرجع إليه في كل فن ولو تباعد الزمن بين القراءتين فهذا يستقيم في كل فن وهذا واسع لكن الكتب المطلوبة تكون حينئذ كبيرة محررة يذكر فيها مسائل الخلاف العالي

كالمغني لابن قدامة في الفقه

وتفسير ابن جرير والقرطبي

والقاموس أو تاج العروس كما كان يتخذه الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله تعالى

وسنن البيهقي في فقه الأثر ومثله الأوسط لابن المنذر

وفتح الباري والتمهيد لابن عبد البر ومجموع فتاوى ابن تيمية

وفي المصطلح كتاب ابن الصلاح مع نكت الحفاظ عليه .........

ولا أظنك قصدت هذا

والسلام عليكم

ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[16 - 02 - 09, 12:27 ص]ـ

.. ثم ..

كيف يخدم طالب العلم أصوله؟

بعد أن بينت المرادَ من الأصول التي يصطفيه طالب العلم لنفسه، والفوائدَ التي تُجنى من مثل ذلك، والضوابط التي على وفقها يحدد طالب العلم أصوله ..

أُثَنِّي الحديث بما يجدر بطالب العلم أن يقوم به خدمةً لأصوله ..

لكن على المرء أولًا أن يستشير في مااختاره من الأصول، حتى تكون عنايته منصبّةً على مايستحق ذلك من الكتب ..


أيها الأحبة ..

إن الأصول التي اصطفاها طالب العلم لنفسه ينبغي أن تنال منه العناية الفائقة، لأنها في حقيقة الأمر أعظم الروافد التي ترفده في مسيرته، ولذا كان لزاما على طالب العلم أن يُعنى أيّما عناية بها ..
وذلك يكمن في أمور عديدة، أذكر منها:
1 - على طالب العلم بعد تحديد أصل في كل فن أن يسعى في حيازة نسخ متعددةٍ، مختلفةِ العناية والتحقيق من ذاك الأصل، كما عليه أن يُمحص مطبوعات ذاك الكتاب فيصطفي منها أجودها فيتخذه أصلا، ويصطفي من البقية مايستحق أن يُعتمد عليه في تصحيح مايعتري الأصل من أخطاء.

ومما يحسن ذكره ماقال العلامة عبدالكريم الخضير -حفظه الله- عند حديثه عن شرح علل الترمذي لابن رجب:
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير