ـ[عبد الحميد الأثري الجزائري]ــــــــ[07 - 03 - 09, 12:17 ص]ـ
جزاك الله خيرا
الشيخ محمد المختار الشنقيطي عضو هيئة كبار العلماء هل هو ابن محمد الأمين صاحب أضواء البيان .. أفدنا بارك الله فيكم؟
ـ[صخر]ــــــــ[07 - 03 - 09, 06:10 ص]ـ
موقف مؤثر جدا ..
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[07 - 03 - 09, 10:36 ص]ـ
جزاك الله خيرا
الشيخ محمد المختار الشنقيطي عضو هيئة كبار العلماء هل هو ابن محمد الأمين صاحب أضواء البيان .. أفدنا بارك الله فيكم؟
كلاَّ , فليس هو ابن الشيخ العلامة الأمين الشنقيطي رحمه الله , ولكنهُ ابنُ عمه فكلاهما من قبيلة العلم الجكنيين , والتي يقول عنها الموريتانيون "العلم جكني".
أمَّا ابنُ الشيخ الأمين فهو محمد المختار الأصولي محقق سلاسل الذهب للزركشي رحمه الله وتقريب الوصول للغرناطي رحمه الله و مراقي السعود إلى مراقي السعود للمختار بن بونا الجكني رحمه الله , ويعمل حسب آخر العهد بأخباره قبل عامين عضو هيئة تدريس بالمعهد العالي للخطباء بجامعة طيبة.
أمَّا الشيخُ الفقيهُ المذكورُ في القصة فهو المدرسُ بالحرم النبوي الشريف وجامع الملك سعود بجدة.
وبينهما عموم وخصوص (ابتسامة)
ـ[آبو يحيى الشآمي]ــــــــ[07 - 03 - 09, 12:41 م]ـ
لا حول ولا قوة الا بالله .. أي همة!!! هذه والله المستعان ..
وفقه الله وسدد خطاه وخطى معالي الشيخ ..
نسال الله ان نكون من اهل الهمم ... يا رب رحماك بنا ..
ـ[صخر]ــــــــ[07 - 03 - 09, 01:06 م]ـ
أضحك الله سنك أخي أبازيد .. بينهما عموم وخصوص (ابتسامة) ...
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[14 - 04 - 09, 03:57 م]ـ
بارك الله فيكم أبا زيد.
العجبُ مم؟
من كرمِ القيِّم؟
أم من سخاء الفقيه المختار، ورقَّة قلبه؟
أم من حرص الطالب وجدِّه؟
كثَّر الله في الأمة سوادَهم.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[16 - 07 - 10, 04:18 م]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخنا الكريم , والله إنها لفائدة تؤدب وتعلم .. نسأل الله أن لا يؤاخذنا.
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[17 - 07 - 10, 12:01 ص]ـ
بارك الله فيكم أبا زيد.
العجبُ مم؟
من كرمِ القيِّم؟
أم من سخاء الفقيه المختار، ورقَّة قلبه؟
أم من حرص الطالب وجدِّه؟
كثَّر الله في الأمة سوادَهم.
جزاكم الله خيرا
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[17 - 07 - 10, 01:03 ص]ـ
ما شاء الله كم اغبط هؤلاء على نعمة المولى عز وجل التي خصهم بها، فنسال الله ان يوفقهم ويصلح بهم القطر المغربي كله وان يوفقنا لما يسره لهم
ـ[أبو مالك المغترب]ــــــــ[17 - 07 - 10, 02:07 ص]ـ
جزاكم الله خيراً على هذه القصة و نفعنا الله بما فيه من عبر
ـ[سامي العبدلي]ــــــــ[17 - 07 - 10, 02:55 م]ـ
الله أكبر، جزاك الله خيراً
عفا الله عنا، نحن في نعمه لم نقدِرها حقَّ قدرها.
ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[17 - 07 - 10, 05:43 م]ـ
ما زلت أستصغر نفسي حينما أسمع مثل هذه القصص جل العلماء الجهابذة كانوا مثل هذا المرقع الثوب لم نسمع عن عالم ولد وفي فمه ملعقة من ذهب فالعلم شريف ولا يعرف قدره إلا من ذل تحت أقدامه ولا يناله إلا من جعل نفسه وحياته وقفا لله تعالى أما أنا فإذا سلم لي إيماني فيا فوزي وإذا عفا الله عني فيا عظيم فرحتي وإذا جعل قلبي حاويا علما فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ولشأني في نفسي أحقر من أن يشرفني الله لخدمة دينه والذب عن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما زلنا نسلي النفس بسير هؤلاء الصالحين ولا حول ولا قوة إلا بالله
ـ[ابو الحسن الصوري]ــــــــ[19 - 07 - 10, 09:34 ص]ـ
وعظتنا, جزاك الله خيرا