تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الجمع بين طلب العلم و الوظيفة]

ـ[أبو ذر المكي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 12:10 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,

أيها الأخوة الأكارم, من منكم يجمع بين طلب العلم و بين وظيفة لا تمت للعلم الشرعي كالطب أو الهندسة أو غيرها, و ما هي خبرتكم في الجمع بين طلب العلم و الوظيفة؟ و هل يستطيع أن يجمع طالب العلم بين الوظيفة و طلب العلم على حسب رأيكم؟

جزاكم الله خيرا

ـ[ناصر السبيعي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 12:42 ص]ـ

أباذر إن شاء الله تكون كأبي ذر.

شيخنا الدكتور الطيارمحمد الشريف يجمع بين الوظيفة والعلم الشرعي الأصيل

لكن المشكلة عند الأكثرين عدم تنظيم الوقت والطمع بالدنيا واللهث فيها ثم التفريط في العلم الشريف.

ـ[أبو ذر المكي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 10:38 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا أخ ناصر, فالشيخ محمد بلا شك مثل طيب, أسأل الله أن ينفع بنا و به الإسلام و المسلمين

ـ[اسلام المصرى]ــــــــ[21 - 04 - 09, 11:05 ص]ـ

انا اعمل محاسب بفضل الله و عملى من 9 صباحا الى 7 مساء

و احب العلم الشرعى جدا لذلك كنت لا استطيع حضور فى اى معهد شرعى

و كنت اقرا بنهم فى الكتب و اسمع دروس

و الله وفقى فى الانتساب الى معهد شرعى و بتوفيق الله ثم بمساعدة زملائى انا الان فى الفصل الدراسى الثانى

اهم شىء تنظيم الوقت و عدم اضاعته مع الاصدقاء

و لقد استفدت كثيرا من قراتى السابقة فى الكتب الدينية بفضل الله و رحمت انا اقرا و انا عمرى 14 سنة

و اتمنى من الله ان اتم الدراسة فى هذا المعهد

ـ[أبو ذر المكي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 10:12 م]ـ

جزاك الله خيرا يا أخ إسلام و نفع بك الإسلام و المسلمين و ثبتنا و إياك على كل خير

ـ[أبو مجاهد العوفي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 11:58 م]ـ

لايوجد مانع أبداً في الجمع.

أذكر أني قرأت لأحد المشايخ رأياً في الوظيفة: وهي أن عدد ساعاتها إن زاد عن 8 ساعات فهي عائق كبير في الطلب.

فأصابني من ذلك شيئاً ليس باليسير فعدد ساعات عملي 12 ساعة , نسأل الله البركة في العمر.

والحمدلله بدأتها معاً الوظيفة والطلب , فأجد وقت لحلقة التحفيظ وأحضر عدد من الدروس من سنتين ولله الحمد وأراجع وأذاكر. وإلتحقت في الفصل الماضي بجامعة الإمام تعليم عن بعد , والحمدلله لا أجد العمل عائق. بل إنه يساهم كثيراً في تثبيت العلم حين نجتمع مع بعض الزملاء في أوقات الراحة وأخبرهم بما استفدته من دروس الأمس أو الأسبوع الماضي. علماً بأنهم عوام وليسوا طلبة علم.

لكن أخبرك بأمر , أنني أتعثر وأعود وأفتر ثم ترتفع الهمة وهكذا دواليك. نسأل الله أن يعيننا في تعاهد أنفسنا.

ـ[أبو ذر المكي]ــــــــ[23 - 04 - 09, 12:40 ص]ـ

جزاكم الله خيرا أخي مجاهد و ثبتك الله على ما أنت عليه

هل من خبرات أخرى نستفيد منها؟

ـ[أبوالبراء الحنبلى]ــــــــ[23 - 04 - 09, 01:39 م]ـ

الله المستعان

فهو تنظيم الوقت ليس الا طبعا بعد توفيق الله

ـ[أبو ذر المكي]ــــــــ[24 - 04 - 09, 01:23 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا أبا البراء

ـ[فارس النهار]ــــــــ[26 - 04 - 09, 03:05 ص]ـ

أخي الكريم ..

لعلك تستفيد من هذا الموضوع: العلماء المعاصرون من أهل الحرف والمهن؟ ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=154907)

ـ[أبو ذر المكي]ــــــــ[27 - 04 - 09, 10:32 م]ـ

جزاك الله خيرا أخ فارس

ـ[مؤسسة ابن جبرين الخيرية]ــــــــ[03 - 05 - 09, 12:48 م]ـ

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

أما بعد ...

فلاشك أن من أحب دنياه وانشغل بها وجعلها أكبر همه ومبلغ علمه فإنه ينسى الدار الآخرة، ولا يعمل لها، قال بعض السلف: (من أحب دنياه أضر بآخرته، ومن أحب آخرته أضر بدنياه، فآثروا ما يبقى على ما يفنى)، فالإنسان عليه أن يبدأ بحظه من الآخرة، حتى يأتيه ما قدر الله له وما يحتاج إليه من الدنيا، يقول بعض السلف: (يا ابن آدم: أنت محتاج إلى نصيبك من الدنيا، وأنت إلى نصيبك من الآخرة أحوج، فإن بدأت بنصيبك من الدنيا فاتك نصبك من الآخرة، وإن بدأت بنصيبك من الآخرة مر على نصيبك من الدنيا فانتظمه انتظامًا)، فالإنسان يشتغل بحظه من الدنيا في الأوقات التي يجد فيها سعة، ومع ذلك لا ينسى الدار الآخرة، فإذا اشتغل في تجارته أو حرثه أو حرفته أو ماشيته، لم يغفل عن ذكر ربه، ولا عن دعائه، واشتغل بالتسبيح

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير