تفضلوا " ذا صلة " عن الاخلاص و مكانته وثمراته وعلاجه وفضائله.
http://ihsanalotaibe.com/vb/showthread.php?t=73
ـ[ام سفيان الرفاعي]ــــــــ[13 - 11 - 09, 10:18 م]ـ
اللهم ارزقنا الاخلاص واجعلنا من المخلصين .....
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[14 - 11 - 09, 01:06 م]ـ
الإخوة الأفاضل:
مبارك الزهراني ..
أبو همام السعدي ..
أم سفيان الرفاعي ..
جزاكم الله خيراً وبارك فيكم ونفع بكم ..
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[02 - 04 - 10, 02:58 ص]ـ
للتذكير و الفائدة ..
ـ[محمد الأنصاري أبوسفيان]ــــــــ[16 - 05 - 10, 10:47 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نعم أخي الكريم قال مالك بن دينار رحمه الله: "منذ عرفت الناس لم أفرح بمدحهم, ولم أحزن على ذمهم, فحامدهم مفرِّط, وذامهم مفرِّط"
ولا شك أن هذا من تواضعه رحمه الله وإخلاصه واستبعاده للغرور بمدح الناس وتملقهم وهو باب ينبغي على العاقل إغلاقه والإبتعاد عنه.
دخلت امرأة على عمر بن عبد العزيز رحمه الله فطلبت منه أن يفرض لأربع بنات لها عطاءا ففرض لاثنتين منهن
وهي تحمد الله
ثم فرض للثالثة فشكرته فقال "إنما كنا نفرض لهن حيث كنت تولين الحمد أهله، فمري هذه الثلاث يواسين الرابعة"
تصدق الإمام البخاري رحمه الله: على رجل فرفع الرجل يديه ليدعوا له فيسمع الناس" فقال له أرفق "
قال رجل لابن عمر رحمه الله "يا خير الناس وابن خير الناس "
فقال ابن عمر "ما أنا بخير الناس ولا ابن خير الناس ولكني عبد من عباد الله عز وجل أرجو الله وأخافه والله لن تزالوا بالرجل حتى تهلكوه"
كان إبراهيم النخعي رحمه الله إذا دخل عليه أحد وهو يقرأ في المصحف غطاه
كان محمد بن واسع رحمه الله يقول: "لو أن للذنوب رائحة ما استطاع أحمد أن يجالسني"
كان أويس رحمه إذا عُرف في مكان ارتحل عنه.
وقال علي رضي الله عنه لمن تبعوه "عني خفق نعالكم فإنها مفسدة لقلوب نوكى الرجال"
خرج ابن مسعود رضي الله عنه من منزله فتبعه جماعة فالتفت إليهم
وقال: "علام تتبعوني فوالله لو تعلمون ما أغلق عليه بأبي ما تبعني منكم رجلان"
والمقصود أن رضى الرب هو الغاية المثلى والهدف الأسمى الذي ينبغي أن يُنشد
وأما رضى الناس وتملقهم ومدحهم وثنائهم قد يورث الغرور والإعجاب بالنفس
فنسأل الله صلاح القول والعمل وجزاك الله أخي الكريم خيرالجزاء
أسأل الله لي ولكم التوفيق وشكر الله لكم
ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[19 - 09 - 10, 10:22 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نعم أخي الكريم قال مالك بن دينار رحمه الله: "منذ عرفت الناس لم أفرح بمدحهم, ولم أحزن على ذمهم, فحامدهم مفرِّط, وذامهم مفرِّط"
ولا شك أن هذا من تواضعه رحمه الله وإخلاصه واستبعاده للغرور بمدح الناس وتملقهم وهو باب ينبغي على العاقل إغلاقه والإبتعاد عنه.
دخلت امرأة على عمر بن عبد العزيز رحمه الله فطلبت منه أن يفرض لأربع بنات لها عطاءا ففرض لاثنتين منهن
وهي تحمد الله
ثم فرض للثالثة فشكرته فقال "إنما كنا نفرض لهن حيث كنت تولين الحمد أهله، فمري هذه الثلاث يواسين الرابعة"
تصدق الإمام البخاري رحمه الله: على رجل فرفع الرجل يديه ليدعوا له فيسمع الناس" فقال له أرفق "
قال رجل لابن عمر رحمه الله "يا خير الناس وابن خير الناس "
فقال ابن عمر "ما أنا بخير الناس ولا ابن خير الناس ولكني عبد من عباد الله عز وجل أرجو الله وأخافه والله لن تزالوا بالرجل حتى تهلكوه"
كان إبراهيم النخعي رحمه الله إذا دخل عليه أحد وهو يقرأ في المصحف غطاه
كان محمد بن واسع رحمه الله يقول: "لو أن للذنوب رائحة ما استطاع أحمد أن يجالسني"
كان أويس رحمه إذا عُرف في مكان ارتحل عنه.
وقال علي رضي الله عنه لمن تبعوه "عني خفق نعالكم فإنها مفسدة لقلوب نوكى الرجال"
خرج ابن مسعود رضي الله عنه من منزله فتبعه جماعة فالتفت إليهم
وقال: "علام تتبعوني فوالله لو تعلمون ما أغلق عليه بأبي ما تبعني منكم رجلان"
والمقصود أن رضى الرب هو الغاية المثلى والهدف الأسمى الذي ينبغي أن يُنشد
وأما رضى الناس وتملقهم ومدحهم وثنائهم قد يورث الغرور والإعجاب بالنفس
فنسأل الله صلاح القول والعمل وجزاك الله أخي الكريم خيرالجزاء
أسأل الله لي ولكم التوفيق وشكر الله لكم
ما أجمل كلام السلف ..
ـ[أم سفيان المسلمة]ــــــــ[19 - 09 - 10, 10:46 ص]ـ
اللهم ارزقنا الاخلاص في القول والعمل
واجعلنا من المخلصين .....
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[16 - 10 - 10, 11:10 م]ـ
اللهم ارزقنا الاخلاص في القول والعمل
واجعلنا من المخلصين .....
آمين يارب ..