1 - أبشركم لن تخلوا كتب الشاملة الإصدار الثاني من كتب التراث لأن الكتب الموجودة بالملتقى كلها ما عدا المدخلة كصورة أو ملف Pdf أي التي يدخلها الأخ طويلب علم صغير جميع المواقع تأخذ كتب التراث الملتقى مشكاة حتى شركة العريس، الوحيدون الذين يدخلون الكتب موقع الوراق
أما بقية المواقع بتأخذ كتب التراث وتتصرف فيها إما بادخال علامات الترقيم أو تنقيح الكتاب أما الطباعة فمش لحد علمي لحتى الآن سوى الوراق، وأما موقع المحدث فقد اشتراها من التراث، وآسف نسيت موقعين سوف أدخل عليهما وأخبركما بهما ولا علم لي هل الكتب من ادخالهم أم لطشوها من التراث، الخلاصة والحقيقة التي لا بد من ذكرها الكتب كتب التراث تعبهم وشقاهم دخلوا الكتب وهذه هي الميزة الوحيدة التي انفردت بها الشركة دونا عمن سواها لها فضل السبق
مع إنهم لطشوا تعب وشقى المحققين ببلاش واحتالوا على الأمر بعدم ادخال التحقيق بل لطشوا ا لنص المحقق بمعنى لم يرجعوا للمخطوط ويدخلوه بل لطشوا تعب المحققين في تحويل المخطوط لكتاب مطبوع ولم يستأذنوا أحدا من الناس
ونحن الآن أما ثلاث خيارات لا رابع لها وجدت الجامعة التي أعمل بها، حيث أنها تعمل عن نفس البرنامج الذي أعمل عليه المكتبة الإلكترونية لكن هم على صعيد كتب مكتبة الجامعة وأنا على صعيد المكتبة الإلكترونية الشخصية هم المكتبة لن تعرض إلا بواسطة النت وأنا على برنامج كل شخص وكتبه له، أما هم فهنالك قيود على النسخ
الخيارات هي:
1 - ادخال الكتب من خلال المخطوطات وطباعتها من جديد كما فعل الإخوة في مركز خدمة السنة وهذا الخيار أحلها شرعا وأكثرها أجرا، لكن بحاجة لمال وجهد ووقت كبيرين كبيرين كبيرين وستجدون أنفسكم في نفس المشكلة التي وجد الإخوة في مركز خدمة السنة بالمدينة المنورة أنفسهم وهي أن مخطوط واحد لا يكفي حيث يجب الاعتماد على أكثر من نسخه وبالتالي سنحتاج لفريق تحقيق التراث وهذا الأمر قصة لوحده
2 - الاعتماد على الكتب المطبوعة وهذه الكتب حق التأليف محفوظ لأصحابها شرعا وقانونا ولذلك وجب استئذانهم، ومن خلال تجربة الجامعة التي أعمل بها فقد بعثت لكثير من المحققين لاخراج كتبهم على شكل كتاب إلكتروني مع عدم السماح بحق النسخ لأكثر من عشرين صفحة فقط من الكتاب بأي حال من الأحوال، وفي بعض الأحيان أنزلوا العدد لأكثر من ثلاث أسطر في الصفحة الواحدة في محاولتهم لاسترضاء المحققين والنتيجة كانت الرفض من قبل المحققين يعني ما تحلموش يتعاونوا معاكم لأن لبريق المال فتنة خاصة الذين يكتبون على كتبهم عبارة: " حقوق التأليف محفوظة ولا يجوز نسخ أو تصوير أو ادخال الكتروني للكتاب ككل أو لجزء منه أو ... أو .... إلا بإذن الناشر "
3 - "شغل السلبطة" بمعنى الاعتداء على الجميع والاستفادة من كل ما هو موجود بغض النظر عن الحلال والحرام عن حق فلان أو فلان كما هو الحال في الشاملة إصدار 1، وكذلك الشاملة إصدار1.1
أنا على صعيدي الشخصي وجدت الحل وهو:
الاستفادة من كل ما هو موجود مع عدم نشره للجميع لأن النشر فيه اعتداء على حقوق الغير
وهو برنامج المكتبة الإلكترونية الشخصية حيث يمكن لكل شخص صنع مكتبته والاستفادة من كل الكتب الموجودة سواء في البرامج أو المواقع، مع عدم نشر هذه الكتب وبالتالي الخروج من دائرة الحلال والحرام، بمعنى لكل مجتهد نصيب، ومن جد وجد ومن زرع حصد
وقد أفادني الأخ أبو المعاطي في جواب له في موضوع سنن البيهقي الصغرى مشكولة أن الشاملة الآن الإصدار الثاني فيها من الخدمات ما لمست فيه أنها مثل المكتبة الإلكترونية الشخصية أي التقيت أنا وإياهم في نفس الأمر ونفس التفكير وأحسب أن عملهم سيخرج للوجود قبل عملي
غير أنهم قد أدخلوا الكتب التي في الملتقى والتي قد لا تلاحقهم التراث فيها وأحسب أن التراث عن قريب سيبينون لهم ان الكتب التي في الملتقى هي لهم وبذلك سيضطر الأخ نافع والأخ أبوالمعاطي لتجريد الشاملة الإصدار الثاني من أي كتاب أي عادت مكتبة إلكترونية شخصية كل واحد واجتهاده هو لوحده يرمز ملف الورد ويدخله بل إن شركة التراث ستلاحق المنتدى لو قام أحد الإخوة بتنزيل ملف ورد مرمز للإخوة على المنتدى حيث ستزعم أن الملف الورد المطبوع الأصلي الذي تم ترميزه ملفهم
وخلاصة الكلام للأخ حسام أبو سارة ـ ومحمد سعيد ـ وأبو تراب، ومجرد إنسان، وطويلب علم صغير
خلاصة الكلام انتظروا حتى نرى الشاملة الاصدار الثاني، من حيث كيفية اضافة كتاب وخدمات البرمجة فيها وما هو بخلاف ذلك وهل اعتمدت في التراجم على جدول التراجم الموجود في التراث أم لا وهل ضمنت الشاملة الإصدار الثاني هذه الخدمة أم حذفتها لأنه بدون جدول الرجال الذي أعدته التراث لا يمكن للشاملة عمل زر خدمة الترجمة لأنه ليس لدى الأخ نافع والأخ أبو المعاطي القدرة على عمل جدول بهذه السرعة فهذا أمر يحتاج لأهل الملتقى كامل لاعداده، وهنا سنبدأ عملنا إن شاء الله بادخال الداتا الخاصة بالرواة بحيث يتم تقسيم العلم بحسب الحروف على الإخوة مع تحديد الكتب التي سيعمل عليها الأخ وتوفيرها له في نفس الشاملة وتعليمه عملية الربط بين الترجمة والرقم العالم للسجل التي توجد به الترجمة من الكتاب الأصلي وسطر الترجمة
إذن لننتظر حتى صدور الشاملة الإصدار الثاني ونبني على أساسها واي نقص في البرنامج سنطلب من الأخ نافع مساعدتنا على إصلاحه أو يترك لنا البرنامج مفتوح ونحن نكمل الباقي
وسبب قولي ذلك أمران
1 - ألا نشتغل في شيء عمل به غيرنا وأنتجه بمعنى أن نضيع وقتنا في شيء معمول
2 - أن الجهد الحقيقي منا سيكون في المادة العلمية أي فرز الأسماء للرواة وتوحيد أسماءهم وربطها بمكانها في نفس الكتب مع استيعاب كل كتب الترجمة للحرف الواحد، وتقسيم الحروف بل أسماء الرواة للحرف الواحد على العاملين لكي يتم انجاز جدول الرواة في أسرع وقت ممكن، وأحسب أن أول إصدار سينتج لنا بعد شهرين كاملين من العمل بواقع ثلاث ساعات يوميا للأخ الواحد
¥