ـ[أسامة أبو المنذر]ــــــــ[29 - 10 - 09, 05:49 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ـ[صخر]ــــــــ[06 - 11 - 09, 06:16 م]ـ
هداك الله ياأسامة .. ناقش بعلم أو غرد خارج السرب
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[06 - 11 - 09, 07:58 م]ـ
إنّا لله وإنا إليه راجعون ...
وهذا موضوع ذو صلة:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1163135
أتمنّى من الأخ أسامة أن يقرأه ..
ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[06 - 11 - 09, 08:02 م]ـ
جزاك الله أخانا أبا الهمام البرقاوي فقد أوضحت وأسجحت وأبنت!.
أخانا أبا المنذر - بارك الله فيك- - جعلك الله منافحا عن السنة مقيتا للبدعة والتعصب والتمذهب المذموم -.
قول آآمين.
ـ[أسامة أبو المنذر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 07:09 ص]ـ
وأنت جزاك الله خيرا يا أبا همام السعدي
وسائر الإخوة المشاركين
وأي علم يا أخي صخر
هذا الذي من خلاله يتوصل الإنسان إلى إباحة الربا و آخر إلى إسقاط الزكاة وآخر إلى إباحة مشاهدة الأفلام الداعرة
وآخر إلى كذا وآخر إلى كذا
إن كان هذا هو العلم فاللهم أمتني جاهلا
ولكن قطعا لو كان هذا هو العلم لسبق إليه أئمة العصر الذين نفعوا الأمة حقا
لا أن يأتي من طالب علم يغتر بفهمه ولا يبالي بفهم الأمة
التي علمت أن أقوال الفقهاء في الفلوس لا تنطبق الآن على الأوراق النقدية
لأنها أولا أقوال رجال ليسوا معصومين وثانيا الخلاف كان فيها في السابق مع أن الذهب والفضة كانت هي العملة المتداولة فكيف وبعد أن سقط التعامل بالذهب والفضة بين الناس وحل محلهما الأوراق النقدية
وهل في كتاب مراد شكري الذي تجرأ فيه على إباحة الربا
سوى قال فلان وقال فلان من علماء قالوا ذلك في عصور لم تحل فيها الأوراق النقدية محل الذهب والفضة تماما وتقوم مقامها.
ولم يذكر فيه قول عالم واحد من علماء العصر وافقه على قوله
فما أدري ما هو العلم الذي يدعونا إليه الأخ صخر بارك الله فيه.
وهل أصبح العلم أخذ آراء فقهية مختلف فيها وتنزيلها على واقع آخر بما يفضي إلى إباحة الربا مع أنها أصلا ليست بحجة في الشرع
أم أصبح العلم تسويغ كل رأي مهما كان خطرا على دين الإسلام
أم أصبح العلم أن يتجرأ طلبة العلم على أخطر المسائل التي تكاد الأرض تنشق منها وتخر الجبال هدا
وأقول للأخ الأديب الفاضل أبي همام البرقاوي بارك الله فيه
هل من الإنصاف التهوين من شأن أمثال هؤلاء الذين يفتون بمثل هذه الفتاوى التي ضررها على الإسلام فوق ما يخطر في البال
أين مواقف السلف ممن كانوا يظهرون بدعة في الإسلام
ما أظنها تخفى عليك فراجعها
وأعط كل ذي حق حقه.
فإن كانت تخفى عليك فسأبرزها لك إن شئت أيها الأخ الفاضل
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:57 م]ـ
وأنت جزاك الله خيرا يا أبا همام السعدي
وسائر الإخوة المشاركين
وأي علم يا أخي صخر
هذا الذي من خلاله يتوصل الإنسان إلى إباحة الربا و آخر إلى إسقاط الزكاة وآخر إلى إباحة مشاهدة الأفلام الداعرة
وآخر إلى كذا وآخر إلى كذا
إن كان هذا هو العلم فاللهم أمتني جاهلا
ولكن قطعا لو كان هذا هو العلم لسبق إليه أئمة العصر الذين نفعوا الأمة حقا
لا أن يأتي من طالب علم يغتر بفهمه ولا يبالي بفهم الأمة
التي علمت أن أقوال الفقهاء في الفلوس لا تنطبق الآن على الأوراق النقدية
لأنها أولا أقوال رجال ليسوا معصومين وثانيا الخلاف كان فيها في السابق مع أن الذهب والفضة كانت هي العملة المتداولة فكيف وبعد أن سقط التعامل بالذهب والفضة بين الناس وحل محلهما الأوراق النقدية
وهل في كتاب مراد شكري الذي تجرأ فيه على إباحة الربا
سوى قال فلان وقال فلان من علماء قالوا ذلك في عصور لم تحل فيها الأوراق النقدية محل الذهب والفضة تماما وتقوم مقامها.
ولم يذكر فيه قول عالم واحد من علماء العصر وافقه على قوله
فما أدري ما هو العلم الذي يدعونا إليه الأخ صخر بارك الله فيه.
وهل أصبح العلم أخذ آراء فقهية مختلف فيها وتنزيلها على واقع آخر بما يفضي إلى إباحة الربا مع أنها أصلا ليست بحجة في الشرع
أم أصبح العلم تسويغ كل رأي مهما كان خطرا على دين الإسلام
أم أصبح العلم أن يتجرأ طلبة العلم على أخطر المسائل التي تكاد الأرض تنشق منها وتخر الجبال هدا
وأقول للأخ الأديب الفاضل أبي همام البرقاوي بارك الله فيه
هل من الإنصاف التهوين من شأن أمثال هؤلاء الذين يفتون بمثل هذه الفتاوى التي ضررها على الإسلام فوق ما يخطر في البال
أين مواقف السلف ممن كانوا يظهرون بدعة في الإسلام
ما أظنها تخفى عليك فراجعها
وأعط كل ذي حق حقه.
فإن كانت تخفى عليك فسأبرزها لك إن شئت أيها الأخ الفاضل
أهلا بعودتك أبا أسامة ....
لا أدري لم أنت مصرّ على ذم ّ الشيخ وقدحه ..
أنا معك في مسألة الربا ... وقد شذّ فيها .. وركز على هذه الكلمة (شذّ)
لكن!!
أنا والله جلست مع الشيخ جلسات كثر .. والله إن الشيخ مليئ بالعلم .. رزقه الله ذكاءا ندُر أن يكون عند غيره .. وفي كلّ جلساتي لم يتكلم عن مسألة ِ الرّبا إلا مرة واحدة .. لكني لم ألتفت لقوله لأني أعلم أنه خالف جمهور العلماء ..
ولكن يا أخي أبا أسامة الأكبر .. لا يعني ذلك وضع ( X) على الشيخ .. بل نستفيد من علمه في اللغة والفقه والأصول وغيره .. وهذه المسألة بالذات نرمي بها عرض الحائط.!!
لو علمنَا أنّ هناك أشعري جلد ... لكنه بحر ٌ في اللغة وعلومها ما المانع أن أدرسَ عنده إذا كنت متحصنا في العقيدة؟؟!!
مع الفارق في أن المسألة الأولى مسألة (فقهية) والثاني (عقائدية)
والشيخ مراد يقول هناك ربا ويوجد أدلة على ذلك لكن يقول .. لا ربا في النسيئة إنما في الفضل أو ما شابه ...
ولندع هذه المسألة بينه وبين الله ما دام أنه يرى جوازها .. وهو محاسب عليه .. لكن أنت وأنا!! غير محاسبين .. فلم التعصب والتعنت!!!!
أتمنى أن تأخذ الكلام بصدر الرحب ..
وكلّنا إخوان نتعلّم من بعضنا ..
ويخطّئ بعضنا بعضا ً ..
محبك: أبو الهمام ..
¥