الباحث المتخصص في الفقه أو غيره من العلوم الإسلامية.
القاضي أو المحامي الذي يبحث عن حكم الشريعة الإسلامية أو رأي مدرسة فقهية في نزاع قائم، ويحتاج إلى أكثر من رأي فقهي.
جهات الرقابة الشرعية بالبنوك ودور المال الإسلامية وغيرها.
القائمين بالإفتاء ومن يطلب إليهم إبداء الرأي الفقهي المعلل والمفصل.
سلطة تشريعية في بلد إسلامي تسعى إلى تقنين أحكام الشريعة الإسلامية.
خدمات البرنامج:
عرض النص مضبوطا بالشكل بدلالة اسم المرجع والباب أو الفصل.
فهرسة علمية للعناصر الفقهية ليكون كل منها مدخلا للبحث وتشمل الفهارس:
الأدلة وتشمل: الآيات والأحاديث وآثار الصحابة وغيرها.
المذاهب وتشمل: الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة وغيرها من المذاهب الفقهية.
المسائل وتشمل: الفقهية والأصولية والآداب وغيرها.
الأعلام وتشمل: الرجال والنساء والأماكن وغيرها.
الفقهاء وتشمل: الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة وغيرهم من فقهاء باقي المذاهب.
الكتب وتشمل: الفقه والأصول والتفسير وغيرها
القواعد وتشمل القواعد الفقهية والأصولية.
الفوائد العلمية وتشمل: الشعر والحكم والأمثال وغيرها.
مداخل بحث متعددة:
البحث الصرفي باستخدام تقنية المحلل الصرفي، حيث يمكن البحث عن كلمة أو جملة أو مجموعة كلمات بحث مطابق أو باللواصق أو على مستوى الجذر داخل (النص بأكمله – رؤوس الموضوعات – الآيات – الأحاديث – الأبيات الشعرية).
البحث بدلالة المصطلحات الفقهية أو الأصولية أو المعاصرة.
البحث الموضوعي باستخدام المكنز الفقهي الذي يتناول كافة فروع الفقه الإسلامي من عبادات ومعاملات وعادات وآداب شرعية وأصول فقه من خلال 104 موضوع رئيسي تحتوي على أكثر من 27000 موضوع فقهي حيث يمكن تصنيف وتكشيف وتخزين واسترجاع المعلومات مع الربط بين الموضوعات الفقهية بعلاقات السبب، الشرط، الركن، الإسقاط، العلة … إلخ.
البحث داخل شجرة الموضوعات بأساليب البحث المختلفة.
البحث المتعاقب والذي يحقق تضييق مجال البحث مع الربط بين العناصر المختارة.
البحث المتعدد حيث يمكن الجمع بين أساليب البحث المختلفة (فقهي – نصي – بالمصطلحات – موضوعي) بالمعاملات المنطقية.
حفظ نتائج البحث وطباعتها.
طباعة النص أو نسخه إلى أي منسق كلمات.
إحصائيات لكل عنصر من العناصر الفقهية مع إمكانية المقارنة بين المراجع.
خدمة معجمية لشرح غريب الفقه والمصطلحات الفقهية.
معلومات عن كل مرجع مع ترجمة للمؤلف.
الجدوى العلمية:
استحضار المادة العلمية للعناصر الفقهية.
تيسير المقارنة بين المذاهب الفقهية.
متابعة توارد العلماء في النقل.
دراسة مناهج الاجتهاد.
تتبع تطبيقات أدلة الأحكام الشرعية.
حصر القواعد الفقهية والأصولية.
المساعدة في تحقيق المخطوطات.
تقنين الفقه الإسلامي.
الإشراف العلمي:
لجنة من العلماء المختصين تحت إشراف الأمانة العامة للأوقاف في الكويت وتضم فريقا من الأساتذة المراجعين من ذوي الاختصاص المؤهلين في مجال الفقه واللغة العربية.
تمت مراجعة البرنامج واعتماده من الأزهر الشريف.
يعمل البرنامج تحت نوافذ: 95 و 98 و NT و2000.
Site address: www.al-islam.com www.harf.com
e-mail address: [email protected]
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[16 - 12 - 05, 04:21 م]ـ
جزاك الله خيرا فقد افدتنا بهذا البحث جعله الله في ميزان حسناتك
ـ[حارث همام]ــــــــ[17 - 12 - 05, 08:55 ص]ـ
بالنسبة لصاحبكم فقد اشترى برنامج العريس (الجامع الأكبر للتراث الإسلامي) أول ما سمعت به فقلت 10000 مجلد وكتاب لاتساوي 600 ريال بالنسبة لها شيئاً.
بيد أن ما ساءني فيها:
- التنصيب فقد تعبت مع الرقم المكتوب على الدي في دي حتى اشتغل ولا يزال يرفض العمل أحياناً إلاّ بمعاودة إدخاله مراراً.
- ضعف الإحالة فكثير من الكتب ولاسيمل التفاسير وكتب الأدب لا تحوي إشارة إلى صفحة ولا جزء، ولا طبعة ولا ناشر، ولا أجزاء وقد تجد بعض هذه دون بعضها.
- تكرار نتائج البحث وتفريقها بصورة مزعجة.
- لا أدري هل ما أحسنت التعامل مع البحث أو أن البحث فيه إشكال فلا يراعي الروابط المنطقية (أو) (و) بصورة صحيحة، وهذا ما يظهر.
- لم أستطع تصفح الكتب فإن كانت ثمة طريق فهي غير ظاهرة.
أما ميزاته فهي:
- شموله واتساعه وضمه عدداً مقدراً من الكتب.
- سرعة البحث فيه.
غير أن ما يعكر على هذه الميزات هو أن أغلب الكتب الموجودة فيه أكاد أجزم بأخذها عن مواقع معروفة، فالتفسير يبدو جلياً أخذهم له عن موقع التفسير ولهذا لا تجد الطبعات ولا تجد الأرقام ولا الصفحات، ولا تجد المقدمات الساقطة في الموقع، وتجد بعض الأخطاء التي تبين اشتراك المصدر.
وكتب الأدب ودووينه يبدو لي أن جزء منه مقدراً مأخوذ من مصادر أخرى كذلك.
على كل حال البرنامج لايساوي ثمنه بالنسبة لمن يملك اتصالاً بالانترنت مستمراً في تقديري.
ولايشعر بكبير غبن الذي يحتاجه كأداة مساعدة في البحث أثناء تنقله وفي سائر أحيانه، خاصة وأن هذه البرامج باستثناء برامج حرف تحتاج إلى مراجعة الأصول والبرنامج يفيد غالباً في تحديد محل النقل وهذا يسهل أمر التحقق والتوثيق.
¥