ـ[تابع السلف]ــــــــ[28 - 08 - 06, 04:51 م]ـ
إذا هل نتحسر على الشاملة
ـ[عزام الالباني]ــــــــ[19 - 07 - 08, 06:46 م]ـ
إسطوانة الكتب التسعة لشركة حرف هي أعظم ما تم إنتاجه في تاريخ الكمبيوتر
لو اشتراها شخص بألاف الريالات لكان رابحاً
و رأيي الشخصي أن عدم استمرارية حرف يرجع إلى القرصنة و النسخ الغير شرعية
ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[19 - 07 - 08, 07:40 م]ـ
نرجو أن يتفضل إخواننا برفع ما يتوفر لديهم من تلك الاسطوانات سالفة الذكر في الموضوع للأهمية.
وجزاكم الله خيرا.
ـ[محمد يحيى الأثري]ــــــــ[19 - 07 - 08, 07:42 م]ـ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ
الْحَمْدُ لِلَّهِ َوالصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى رَسُولِ الله –بأبي هو وأمي-
وبعد .... :
الخوة الأعزاء نرجو ممن يملك هذه الآسطوانات لهذه البرامج أن يرفعها لنا
فلا تتحدثوا عنها (وتعشمونا) ونحن لانراها (ابتسامة)
والله المُسْتَعانُ
ادْعُوا لأَخِيكُمْ
والسَّلامْ
ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[19 - 07 - 08, 07:52 م]ـ
الحقيقة , أول ما قرات العنوان ظننت أنها موسوعة تتعلق بأحكام العريس (العروس)!!!
وبعد الدخول رأيت ما رأيت , فإن كان ما قيل عنها بقي. فهي طالق ثلاثة.
لا تؤاخذوني. فأنا ما زلت اعزب.
وأظن ان العنوان كان السبب في الكم الكبير - المبارك- في مشاهدة الموظوع
ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[19 - 07 - 08, 07:54 م]ـ
الموظوع
خطأ إملائي
والصواب (الموضوع)
ـ[خالد البعلبكي]ــــــــ[20 - 07 - 08, 12:18 ص]ـ
الحقيقة , أول ما قرات العنوان ظننت أنها موسوعة تتعلق بأحكام العريس (العروس)!!!
وبعد الدخول رأيت ما رأيت , فإن كان ما قيل عنها بقي. فهي طالق ثلاثة.
لا تؤاخذوني. فأنا ما زلت اعزب.
وأظن ان العنوان كان السبب في الكم الكبير - المبارك- في مشاهدة الموظوع
ههههههه
وهل يصح الطلاق قبل العقد والزواج؟؟؟
ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[20 - 07 - 08, 04:50 م]ـ
ههههههه
وهل يصح الطلاق قبل العقد والزواج؟؟؟
أضحك الله سنك أخي
طبعا لا يصح قبل العقد , ولكن يصح بعده قبل الدخول.
ـ[الطيماوي]ــــــــ[20 - 07 - 08, 05:43 م]ـ
المستقبل للشاملة لو كان لها رجال
وأجمل ما في المكتبة الشاملة أنه يمكنك زيادة الكتب فيها وفق ما تريد فبإمكانك إضافة كل كتب التراث أو العريس أو كتب برامج صخر. (وأغلب كتب هذه الشركات أصبحت في الشاملة).
وتتميز الشاملة بإمكانية التحرير، والترقيم والتصويب وربط الحديث بشرحه وربط الترجمة بكتبها وربط الآية بتفسيرها والتخريج الآلي وربط الكتب بمؤلفيها وترتيبهم على سنوات الوفاة وانشاء التصنيفات كيفما يحلو لك
وسرعة البحث وصناعة مجالات بحث متعددة والبحث في الكتب والعناوين والتعليقات وووو ...
وأجمل ما في الاصدار الأخير ربط الكتب بمصوراتها
فهل بعد هذا كله بقي كلام لأحد من الناس؟
ولكن كلمة حق لا بد من قولها (كل الشركات السابقة، وكثير من مواقع النت) أفدنا منها واستفدنا ولها باع طويل وخير كثير في باب توفير الكتب الإسلامية وكتب التراث فجزاهم الله عنا خير الجزاء.
لكنهم مع صدور الشاملة أصبحوا تراثا ما ضيا لا يلتفت إليه.