ـ[طويلب علم صغير]ــــــــ[21 - 01 - 06, 05:03 م]ـ
اخواني الافاضل
ان بعد الظن اثم
الاخ الفاضل ف. المهتدي اخ فاضل وانا اعرفه معرفه شخصيه واحسبه على خير والله حسيبه
الاخ له نشاط دعوي على النت وغيرها وموقع مكتبة المهتدي لمقارنة الاديان هو موقعه
http://kotob.no-ip.org/
الرجاء التريث
سأحاول الاتصال به ليدافع عن نفسه وان كنت اعلم انه مشغول للغايه هذه الايام
ولو اني اعرف جيدا الشروط التي وضعها و اسباب طلبه اياها لكني سأترك الامر له جزاه الله خيرا
ـ[أبو الربيع السلفي]ــــــــ[21 - 01 - 06, 05:15 م]ـ
نعم أخي الفاضل لم أتهمه بعينه وإنما ما ذكرته من باب الإحتمال وما قد طرح علي من إشكال على شروطه ولهذا قلت في أول الأمر (الله أعلم بالنيات) وهذا لا يستغرب أخي الفاضل في عالم النت والكثير منا يسمع الجديد وما يحصل , فأسأل ألله أن أكون بما كتبت فيه تذكرة قد أيقضت أناساً جعلوا مطالب إخوانهم شبه مستحيلة.
والسلام عليكم ورحمة الله
ـ[أحمد أبوالمعاطي]ــــــــ[21 - 01 - 06, 11:49 م]ـ
ليتكم أخي ترسلون لي هدا البرنامج جزاكم الله خيرا
بريدي هو
[email protected]
ـ[لغوي من مصر]ــــــــ[22 - 01 - 06, 07:20 ص]ـ
نحن في الانتظار.
ـ[شريف مراد]ــــــــ[22 - 01 - 06, 08:27 ص]ـ
سؤال:
لماذا تريدون تحويل الكتب لنصوص؟
هل من أجل النسخ واللصق؟
ج: توجد نسخ أخرى كثيرة مخصصة للنسخ واللصق!!
سؤال:
فما هي فائدة الملفات بهيئة Pdf إذا؟
ج: تحافظ على النص الأصلي للكتاب بدون تحريف
ألا تعلمون أن الكثير من الكتب قد تم تحريفها بسبب وجود كم هائل من الأخطاء المطبعية والسقط في الكتابة (راجعوا كتب التراث والعريس .. )
انتبهوا لذلك قبل إضاعة وقتكم
سبحان الله!
الأخوة لو أعطيتهم ملفات وود يريدون تحويلها Pdf
ولو أعطيتهم Pdf يريدون تحويلها وورد
وفقكم الله لما يحب ويرضى
ـ[فيصل الخريصي]ــــــــ[22 - 01 - 06, 08:47 ص]ـ
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
ـ[أبو جرير بن عبد الله]ــــــــ[22 - 01 - 06, 12:41 م]ـ
أخي الكريم
الامر و ما فيه أن كتب المصورة بطريقة Pdf لا يمكن تصميمها في برامج خاصة أو ادخالها في الموسوعة الشاملة مثلا و هذا لا يتأتى للأسف إلا مع صيغة الوورد أو Notepad
و الذين يشتغلون ببرمجة الكتب على شكل قاعدة بيانات ثم تصميمها في برامج يعلمون هذا جيدا
لذلك يا أخي تجد الاخوة يسألون عن الوورد اكثر من البيدي اف
و الله تعالى أعلم
و السلام عليكم
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[22 - 01 - 06, 02:22 م]ـ
[email protected]
ـ[لغوي من مصر]ــــــــ[22 - 01 - 06, 05:18 م]ـ
الأخ الكريم مصطفى مراد
ليس كل الكتب المرفوعة وما يمكن أن ترفع بعدُ - بإذن الله تعالى - التى هى بصيغة pdf موجودة على الشبكة على هيئة نصوص يمكن التعامل معها وتحريرها.
من أجل ذلك نحن فى حاجة ماسة إلى هذا البرنامج (القارئ الآلى).
ـ[لغوي من مصر]ــــــــ[23 - 01 - 06, 08:47 ص]ـ
أعتذر عن كتابة الاسم خطأ
أقصد الأخ الكريم
شريف مراد
ـ[عبدالله البخاري]ــــــــ[23 - 01 - 06, 03:31 م]ـ
[email protected]
ـ[محمد سعيد]ــــــــ[23 - 01 - 06, 03:43 م]ـ
[email protected]
ـ[أبو جرير بن عبد الله]ــــــــ[23 - 01 - 06, 05:05 م]ـ
أخي المهتدي
أرجو أن أحظى بنصيب من الهدية
[email protected]
جعله الله في ميزان حسناتك إن شاء الله
ـ[ف. المهتدي]ــــــــ[24 - 01 - 06, 06:10 ص]ـ
الاخوة الاحبة حفظهم الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
ارجو معذرتي لتأخري للرد بسبب السفر و الرحيل، و اعتذر لجميع الاخوة الذين راسلوني على الخاص لطلب البرنامج. و أود ان اشكر اخي الحبيب طويلب علم الذي اشار لي للرد على الموضوع بارك الله فيه.
اود ان اوضح عدة امور:
اولا- ان حصولي على هذا البرنامج كلفنا الكثير، فنحن لم نحصل عليه في بداية الامر مجانا بل دفعنا ثمنه كاملا.
ثانيا- النسخة الاخيرة التي حصلنا عليها هي نسخة تجريبية، كنا نود ان نستعملها في مجال الدعوة - لنشر بعض الكتب الدعوية على شكل نص، لكن واجهتنا مشكلة اولى و هي ان البرنامج محمي، فقمنا بكسر الحماية، لكن وجدنا مشكلة اخرى، و هي ان معلوماتي الشخصية -من اسمي و عنواني و رقم عملي - مخبأة بطريقة سرية في البرنامج. لذلك ترددنا في نشره، لكن اردنا تجربة ابدال المعلومات الشخصية، فقمنا بتجربتها مع بعض الاخوة، حيث قمنا بإستبدال معلوماتي الشخصية بمعلوماتهم بحسب ما اشترطنا عليهم، فعمل البرنامج لفترة ثم فشل للأسف. لذلك لم نقم بنشره مؤخرا.
و احب ان اوضح اننا اضطررنا لعمل هذا بعد ان حصل بعض الاشخاص على البرنامج الذين احسنا الظن بهم و لم نعد نسمع منهم بتاتا، لذلك لا اريد ان ارى البرنامج منتشر على مواقع الانترنت و عليه اسمي ممن لا يخافون الله.
لكن لدي نسخة قديمة تعمل على ويندوز 98، و هناك طريقة عن طريق برنامج Virtual PC يمكن عمل تنصيب لويندوز 98 داخل ويندوز اكس بي و استخدام البرنامج القديم عن طريقها.
ان اردتم قمت بشرحها - هذا ما يمكنني تقديمه الآن حتى تفرج بإذن الله.
و بشر الصابرين.
و اسف مرة اخرى اني لم احقق مطلبكم و لا تنسونى من صالح الدعاء
و آخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
¥