تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[رسالة الأربعون الآجرية]

ـ[ابو البراء]ــــــــ[08 - 12 - 05, 10:36 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أبحث عن رسالة الأربعين الآجرية فمن يدلني عليها و له مني الدعاء وفقني الله و اياكم لما يحبه و يرضاه

ـ[ابو البراء]ــــــــ[14 - 12 - 05, 09:08 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ـ[ابو البراء]ــــــــ[03 - 11 - 06, 06:53 م]ـ

للرفع و للأهمية

ـ[ابو البراء]ــــــــ[03 - 11 - 06, 06:54 م]ـ

للأهمية بمكان وفقكم الله

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[04 - 11 - 06, 10:35 م]ـ

لَعَلَّكَ تَقْصُدُ كِتَابَ «الأَرْبَعِينَ حَدِيثَاً» لأبِي بَكْرٍ الآجُرِّيِّ.

وَصُورَتُهُ كَمَا فِي أَوَّلِهِ:

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قَالَ الشَّيْخُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الآجُرِّيُّ:

اللهُ الْمَحْمُودُ عَلَى كُلِّ حَالٍ، وَهُوَ الْمُوَفِّقُ لِكُلِّ سَدَادٍ، وَالْمُعِينُ عَلَى سُبُلِ الرَّشَادِ، وَصَلًّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبيِّ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ، وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّهُ سَأَلَ سَائِلٌ عَنْ مَعْنَى حَدِيثٍ رُوِيَ عَنْ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثَاً مِنْ أَمْر دِينِهَا بَعَثَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقِيهَا عَالِمَاً. وَرُوِيَ مَعْنَى هَذَا الْحَدِيث عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ. وَرُوِيَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثَاً مِنَ السُّنَّةِ كُنْتُ لَهُ شَفِيعَاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ». وَرُوِيَ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثَاً مِنَ السُّنَّةِ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي زُمْرَةِ الْعُلَمَاءِ».

ـ[ابو البراء]ــــــــ[06 - 11 - 06, 04:00 م]ـ

أين نعم أخي الكريم فأين أجدها

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 11 - 06, 04:35 م]ـ

غَدَاُ بِتَوْفِيقِ اللهِ وَعَوْنِهِ، يُرْفَعُ الْكِتَابُ مُحَرَّرَاً مَشْكُولاً كَامِلاً.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 11 - 06, 11:49 م]ـ

الأَرْبَعُونَ حَدِيثَاً لأَبِي بَكْرٍ الآجُرِّيِّ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قَالَ الشَّيْخُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الآجُرِّيُّ:

اللهُ الْمَحْمُودُ عَلَى كُلِّ حَالٍ، وَهُوَ الْمُوَفِّقُ لِكُلِّ سَدَادٍ، وَالْمُعِينُ عَلَى سُبُلِ الرَّشَادِ، وَصّلًّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبيِّ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ، وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّهُ سَأَلَ سَائِلٌ عَنْ مَعْنَى حَدِيثٍ رُوِيَ عَنْ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثَاً مِنْ أَمْر دِينِهَا بَعَثَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقِيهَا عَالِمَاً. وَرُوِيَ مَعْنَى هَذَا الْحَدِيث عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ. وَرُوِيَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثَاً مِنَ السُّنَّةِ كُنْتُ لَهُ شَفِيعَاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ». وَرُوِيَ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثَاً مِنَ السُّنَّةِ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي زُمْرَةِ الْعُلَمَاءِ». قَالَ لَنَا السَّائِلُ: أَنْتَ تَعْلَمُ أن سُنُنَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَثِيْرَةٌ لا تُحْصَى قَدْ صَنَّفَهَا كَثِيْرٌ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ قَدِيْمَاً وَحَدِيثَاً، صَنَّفُوا كِتَابَاً كِتَابَاً، فالطَّهَارَةُ فِيهَا سُنُنٌ كَثِيْرَةٌ، وَفِي الصَّلاةِ سُنُنٌ كَثِيْرَةٌ، وَفِي الزَّكَاةِ سُنُنٌ كَثِيْرَةٌ، وَفِي الصِّيَامِ سُنُنٌ كَثِيْرَةٌ، وَفِي الْحَجِّ سُنُنٌ كَثِيْرَةٌ، وَفِي الْجِهَادِ سُنُنٌ كَثِيْرَةٌ، وَفِي الْبُيُوعِ سُنُنٌ كَثِيْرَةٌ،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير