تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمود شعبان]ــــــــ[15 - 12 - 05, 06:50 م]ـ

جزاك الله خيرا كثيرا

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 12 - 05, 09:32 ص]ـ

بارك الله فيكما

حاولت قدر جهدي في المطابقة على المطبوع القديم في المكتب الإسلامي ولا أظن أن هناك نقص والله اعلم.

وأن حصل نقص في بعض المسانيد التى تفتقدها فليتك تخبرنا بها وجزيت خيراً وخاصة إن كان من مطبوعة بشار عواد

طُوَيْلِبَةُ عِلْمٍ مَا أَزْكَاهَا مِنْ طُوَيْلِبَةٍ!.

سَوَّغَكِ اللهُ الْعَافِيَةَ. وَهَنَّأَكِ بِعِيشَةٍ رَاضِيةٍ. وَعَزِيْمَةٍ مَاضِيةٍ.

هَدِيَّتُكِ، أَكْرِمْ بِهَا مِنْ رَوْضَةٍ تَفَتَّحَتْ عَنْ أَكْمَامِ الزَّهَرْ، وَخَرِيدَةٍ تَوَرَّدَتْ مِنْ أَنْفَاسِ السَّحَرَ

وََصُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ مَشْكُولَةٍ بِغُرُرِ عُلُومِ الأَثَرْ. فَأَكْرَمْ بِهَا مِنْ هَدِيَّةٍ. وَبُورِكَتْ يَدٌ أَهْدَتْهَا.

[تَنْبِيهٌ]: هُنَاكَ نَقْصٌ كَبِيرٌ فِي ((مُسْنَدِ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ))!.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 12 - 05, 09:40 ص]ـ

النَّقْصُ فِي ((مُسْنَدِ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ))

ـــــــــــ

(*) الحَسَنُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ البَصْرِيُّ، عَنْ أُسَامَةَ.

*87 (س) حَدِيثُ: أَفْطَرَ الحَاجِمُ وَالمَحْجُومُ. س في «الصَّوْمِ» في «الكُبْرَى» عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَةَ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ أَخْضَرَ عَنْ أَشْعَثَ عَنْ الحَسَنِ بِهِ. اخْتُلِفَ فِيهِ عَلَى الحَسَنِ.

(*) أَبُو ظَبْيَانَ الْجَنْبِيُّ الكُوفِيُّ، عَنْ أُسَامَةَ.

*88 (خ م د س) حَدِيثُ: بَعَثَنَا النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْحُرَقَةِ، فَصَبَّحْنَا الْقَوْمَ فَهَزَمْنَاهُمْ، وَلَحِقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنْ الأَنْصَارِ رَجُلاً مِنْهُمْ، فَلَمَّا غَشِينَاهُ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللهُ ... الحديث

خ في «المَغَازِي» عَنْ عَمْرُو بْنِ مُحَمَّدٍ، وفي «الدِّيَاتِ» عَنْ عَمْرِو بْنِ زُرَارَةَ النَّيْسَابُورِيِّ ـ كِلاهُمَا عَنْ هُشَيْمٍ عن حُصَيْنٍ عَنْهُ بِهِ. م في «الإِيْمَانِ» عَنْ يَعْقُوبَ الدَّوْرَقِيِّ عَنْ هُشَيْمٍ به، وَعَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْأَحْمَرِ، وَعَنْ أَبِي كُرَيْبٍ وَإِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ ـ كِلاهُمَا عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي ظِبْيَانَ بِهِ. د في «الْجِهَادِ» عَنْ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ وَعُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ كِلاهُمَا عَنْ يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ عَنْ الْأَعْمَشِ بِهِ. س في «السِّيَرِ» في «الكُبْرَى» عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ آدَمَ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ بِهِ، وَعَنْ عَمْرِو بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ أَبِي الأَسْوَدِ عَنْ حُصَيْنٍ به.

نَقْصٌ كَبِيرٌ حَتَّى:

*126 (د س) حَدِيثُ: أَنَّهُ كَانَ يَصُومُ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسَ، فَقَالَ لَهُ: إِنَّكَ تَصُومُ .... الحَدِيثَ.

د في «الصِّيَامِ» عَنْ مُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ أَبَانَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ عَمْرَ بْنِ أَبِي الْحَكَمِ بْنِ ثَوْبَانَ عَنْ مَوْلَى قُدَامَةَ بْنِ مَظْعُونٍ عَنْ مَوْلَى أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ أَنَّهُ انْطَلَقَ مَعَ أُسَامَةَ إِلَى وَادِي الْقُرَى، فَذَكَرَ قِصَّةً هَذَا فِيهَا. قَالَ د: كَذَا قَالَ هِشَامٌ الدَّسْتُوائِيُّ عَنْ يَحْيَى عَنْ عَمْرَ بْنِ أَبِي الْحَكَمِ. س في «الصِّيَامِ» في «الكُبْرَى» عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى عَنْ خَالِدِ بْنِ الحَارِثِ عَنْ هِشَامٍ عَنْ يَحْيَى عَنْ عَمْرَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ ثَوْبَانَ أنَّ مَوْلَى قُدَامَةَ بْنِ مَظْعُونٍ حَدَّثَهُ أَنَّ مَوْلَى أُسَامَةَ حَدَّثَهُ بِهِ، وَعَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُعَاذِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ نَحْوَهُ، وَعَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ فَضَالَةَ النَّسَائِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ المُبَارَكِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ سَلامٍ عَنْ يَحْيَى حَدَّثَنِي مَوْلَى قُدَامَةَ بِهِ، وَلَمْ يَذْكُرْ «عَمْرَ بْنِ الْحَكَمِ»، وَعَنْ مُحْمُودِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ الوَلِيدِ عَنْ الأَوْزَاعِيِّ عَنْ يَحْيَى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير