تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

عَنْ مَوْلَى أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ بِمَعْنَاهُ، وَلَمْ يَذْكُرْ «عَمْرَ» ولا «مَوْلَى قُدَامَةَ».

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[16 - 12 - 05, 01:06 م]ـ

بارك الله فيكم.

والنقص الذي أشرتُ إليه، تأكدت منه، وهو في مسند أبي بن كعب - رضي الله عنه -، فآخر حديث في ذلك المسند برقم (12)، ثم بعده مسند أحمر بن جزء، ورقم حديثه (80)!

ـ[أبويعلى البيضاوي]ــــــــ[21 - 12 - 05, 02:24 ص]ـ

الاخوة الكرام بارك الله فيكم وجزى الله خيرا اختنا الكريمة على هذا الكتاب العظيم

وهذه مقدمة كتاب تحفة الاشراف

بسم الله الرحمن الرحيم

وما توفيقي إلا بالله

رب يسر وأعن يا كريم

الحمد لله رب العالمين, وأشهد أن لا إله إلا الله, وحده لا شريك له , إله الأولين والآخرين, وأشهد أن محمدا عبده ورسوله, إمام المتقين, وخاتم النبيين , وخيرته من خلقه أجمعين, صلى الله عليه وسلم وعلى آله الطيبين الطاهرين, وإخوانه من النبيين والمرسلين و الصالحين, من أهل السماوات والأرضين, وسلم تسليما

أما بعد: فإني عزمت على أن أجمع في هذا الكتاب إن شاء الله تعالى أطراف الكتب الستة التي هي عمدة أهل الإسلام وعليها مدار عامة الأحكام وهي: (صحيح محمد بن إسماعيل البخاري) , و (صحيح مسلم بن الحجاج النيسابوري) , و (سنن أبي داود السجستاني) , و (جامع أبي عيسى الترمذي) , و (سنن أبي عبدالرحمن النسائي) , و (سنن أبي عبد الله بن ماجة القزويني) وما يجري مجراها من (مقدمة كتاب مسلم) , وكتاب (المراسيل) لأبي داود , وكتاب (العلل) للترمذي, وهو الذي في آخر كتاب (الجامع) له, و كتاب (الشمائل) له , وكتاب (عمل اليوم والليلة) للنسائي , معتمدا في عامة ذلك على كتاب أبي مسعود الدمشقي , و كتاب خلف الواسطي في أحاديث (الصحيحين) , وعلى كتاب ابن عساكر في كتب (السنن) , وما تقدم ذكره, ورتبته على نحو ترتيب كتاب أبى القاسم, فإنه أحسن الكل ترتيبا, و أضفت إلى ذلك بعض ما وقع لي من الزيادات التي أغفلوها, أو أغفلها بعضهم, أو لم يقع له من الأحاديث, ومن الكلام عليها, و أصلحت ما عثرت عليه في ذلك من وهم أو غلط , وسميته:

(تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف)

طالبا من الله تعالى التوفيق والمعونة على إتمامه, راجيا ن كرمه و إحسانه أن ينفعني بذلك , ومن كتبه , أو قرأه , أو نظر فيه , وأن يجعله لوجهه خالصا , وإلى مرضاته مقربا , ومن سخطه مبعدا, فإنه لا حول ولا قوة إلا به , وهو حسبنا ونعم الوكيل

فصل في شرح الرقوم المذكورة في هذا الكتاب: علامة ما اتفق عليه الجماعة الستة (ع) , وعلامة ما أخرجه البخاري (خ) , وعلامة ما استشهد به تعليقا (خت) , وعلامة ما أخرجه مسلم (م) , وعلامة ما أخرجه أبوداود (د) , و علامة ما أخرجه الترمذي في (الجامع) (ت) , وعلامة ما أخرجه في (الشمائل)

(تم) , وعلامة ما أخرجه النسائي في (السنن) (س) , وعلامة ما أخرجه في كتاب (عمل وليلة) (سي) , و علامة ما أخرجه ابن ماجة القزويني (ق)

وما في أوله (ز) من الكلام على الأحاديث فهو مما زدته أنا, وما قبالته (كـ) فهو مما استدركته على الحافظ أبي القاسم ابن عساكر رحمة الله عليهم جميعا, وكان الشروع فيه يوم عاشوراء سنة ستة وتسعين و ستمائة, وتم في الثالت من ربيع الآخر سنة اثنين وعشرين و سبعمائة

ـ[بن سالم]ــــــــ[21 - 12 - 05, 01:51 م]ـ

جَزَاكُمُ اللهُ خَيراً.

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[22 - 12 - 05, 06:31 م]ـ

أختاه،

جزاك الله خيرا على هذا السفر العظيم، حيث أنه لما وقعت عيني على الاسم ضمن العناوين لم اصدق عيني و كنت قبل ليلة او ليلتين اكلم نفسي و اقول هل سنرى هذا الكتاب على النت أم لا؟ و الحمد لله فقد رأيناه أخيرا.

فجزاك الله عن طلبة العلم ألف خير

هكذا تكون نساء المسلمين لا كالناعقات بتحرير المرأة و قصدهن خلعها من الحياء و الاسلام،

كثر الله من أمثالك

و نحن في انتظار البقية .......

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[22 - 12 - 05, 06:36 م]ـ

و نحن في انتظار البقية .......

الكتاب منتهٍ.

لكنه بحاجةٍ إلى مراجعة اكتمالِهِ، وقد يمكن ذلك بمتابعة تسلسل الأرقام.

فليت أحد الإخوة يتبرع بذلك، وجزاكم الله خيرًا.


ثم نظرتُ، فلم أجد الجزء الثالث عشر، وقد رُفع قبلُ، فأعدتُ رفعَهُ.

ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[22 - 12 - 05, 07:01 م]ـ
ها قد اكتمل الكتاب بكل خير.

لكنه بحاجةٍ إلى مراجعة اكتمالِهِ، وقد يمكن ذلك بمتابعة تسلسل الأرقام.

وفي القريب العاجل جداً إن شاء الله تعالى سيكون بين أيديكم على هذا الملتقى برنامج متكامل عن تحفة الأشراف.

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[22 - 12 - 05, 07:12 م]ـ
آسف لم انتبه انه انتهى، فجزاكم الله خيرا و اخص اختنا طويلبة علم

لكن كما يبدو من المشاركات التي في الأعلى ان هناك استدراكات و ان الكتاب يحتاج لمراجعة نهائية لذا نحن في انتظار ذلك مع العلم أننا لا نقلل من هذا العمل العظيم و الذي كان الباحثون و طلبة العلم يبحثون عنه على النت فجزاكم الله خيرا و اعانكم على الخير
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير