تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[4]- ص 199 قال الشيخ عن الأثر (295): (في إسناده ابن أبي أويس صدوق يخطئ تقدم في (145). قال سمير: رجعنا إلى الأثر المذكور (رقم 145) ص 156 فوجدنا الشيخ وثق ابن أبي أويس!

[5]- ص 225 حسن رواية يوسف بن أسباط، وضعفها في ص206!

[6]-ص 448 ضعف الأثر رقم (457) بابن جريج وأبي الزبير، ثم تكرر برقم (458) فضعفه بأبي الزبير وحده وأغفل ابن جريج!

[7]-ص 290 جاء في الإسناد)) الأعمش عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون ... ((.

قال الشيخ:)) أبو إسحاق هو الفزاري ثقة حافظ ((.

ثم ساق ترجمة عمرو بن ميمون فقال:)) ... ثقة عابد روى عن ابن مسعود وعنه أبو إسحاق السبيعي ((.

قال سمير: والصواب أنه السبيعي، لا الفزاري.

[8]-ص 332 جاء في الإسناد:)) مهدي بن جعفر نا الوليد بن مسلم قال: سمعت أبا عمرو -يعني الأوزاعي- ومالكاً ... ((الخ.

فأعله الشيخ بالوليد بن مسلم، قال:)) ثقة كثير التدليس والتسوية ((. وأغفل مهدي بن جعفر.

ثم في ص347 ورد نفس الإسناد، فأعله بمهدي بن جعفر قال:)) صدوق له أوهام ((. وأغفل الوليد بن مسلم.

[9]-ص 336 قال الإمام عبد الله: حدثنا عبد الله بن سيار قال سمعت يحيى بن سليم يقول: قال لي مالك بن أنس:)) الإيمان قول وعمل ((.

أعله الشيخ بجهالته بحال عبد الله بن سيار، وأغفل يحيى بن سليم. وفي ص340 تكرر نفس الإسناد، فأعله الشيخ بيحيى بن سليم، قال:)) صدوق سيء الحفظ ((وأغفل عبد الله بن سيار.

[10]-ص 423 ضعف الإسناد بعمار بن أبي عمار، وحسن له في موضعين قبل ذلك، في ص399، ص400.

[ح]- أوهام أخرى.

المتتبع لأوهام الشيخ وتخليطاته يعتوره الملل من كثرتها وتكرارها وقد ذكرت أمثلة كثيرة لها، وتركت مثلها، وهذه أمثلة أخرى متفرقة لا عنوان لها:

[1]- ص 118 ورد في الإسناد اسم الراوي هكذا)) فطر بن حماد بن أبي عمر الصفار ((.

فقال الشيخ:)) لم أجد ترجمة بهذا الاسم، وإنما وجدت ترجمة فطر بن حماد بن واقد الذي يرد بعد هذه الفقرة فلعله هو ((.

قال سمير: لا داعي للشك، بل هو يقيناً فطر بن حماد بن واقد، وكنية حماد أبو عمر، انظر التهذيب [3/ 21] في ترجمة حماد بن واقد، والكنى لمسلم [1/ 538].

وقال في التقريب [1508]:)) حماد بن واقد أبو عمر الصفار البصري ((.

وقال في تهذيب الكمال [7/ 289]:)) حماد بن واقد العيشي أبو عمر الصفار البصري والد فطر بن حماد ((.

[2]-ص 122 قال الإمام عبد الله:)) حدثني إبراهيم بن عبد الله بن بشار الواسطي .... ((.

قال الشيخ:)) الواسطي: قدم بغداد سنة 244 هـ وحدث بها عن يزيد بن هارون، ولم أجد من ترجم له غير الخطيب البغدادي، وعلى تاريخ قدومه لبغداد تثبت رواية عبد الله عنه ((.

قال سمير: لم كلفت نفسك هذا الجهد والتفكير حتى تصل إلى نتيجة محصلة من غير عناء، فالرواية أمامك، يقول الإمام عبد الله:)) حدثني ((.

[3]-ص 135 قال الشيخ:)) أثر ابن عباس رضي الله عنهما أخرجه ابن الأثير في كتابه "النهاية في غريب الحديث".

قال سمير: لا يقال أخرجه، بل ذكره، ونحوها من العبارات، لأن ابن الأثير لا يروي في غريبه الآثار بأسانيده.

[4]-ص 312 روى الإمام عبد الله أثراً من طريق)) شريك النخعي عن الأعمش ومغيرة عن أبي وائل ... ((.

قال الشيخ:)) رجاله ثقات إلا أن فيه مدلسين ((.

قال سمير: أصلح الله فضيلة الشيخ، يعل الحديث بالأعمش والمغيرة، وهما من الثقات الأثبات، ويغفل شريكاً الضعيف!

[5]-ص 334 أغفل شريكاً النخعي أيضاً، والتفت إلى سويد بن سعيد، وقد ترجمه بقوله:)) صدوق ((!

[6]-ص 348 قال الإمام عبد الله: حدثني أبي نا مؤمل بن إسماعيل نا حماد بن زيد حدثني محمد بن ذكوان -يعني خال ولد حماد- قال: قلت لحماد:)) كان إبراهيم يقول بقولكم في الإرجاء؟ قال: لا، كان شاكاً مثلك ((.

قال الشيخ [في المطبوعة ص90 كتب تعليقاً على هذا ما يلي)) هو حماد بن أبي حنيفة كان من أهل الإرجاء، وإبراهيم هو النخعي، رحمه الله، وهو من عيون أهل السنة المقتدى بهم ((اهـ. وليس لهذا التعليق أي وجه، إذ كيف يكون الاسم حماد بن زيد فيقلبه المعلق إلى ابن أبي حنيفة] اهـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير