تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السنافي]ــــــــ[13 - 01 - 06, 07:42 م]ـ

فائدتان: شرح العلامة عبد الهادي نجا الأبياري: < نيل الأماني في توضيح مقدمة القسطلاني > طبع بالمطبعة الميمنية بمصر سنة 1323. وقد وقعت لي هذه النسخة الأصلية شراءا من بعض دور الكتب من مدة، والحمد لله.

الثانية: من مصنفات أبي بكر القسطلاني: < الإفصاح عن المعجم من الغامض والمبهم > نسبه له العلامة الكتاني في الرسالة المستطرفة صـ 123 عند حديثه عن المصنفات في المبهمات ...

جزاك الله خيراً ... هكذا فلتكن الفوائد .... باعثةً على الرِّضى. (ابتسامة)

ـ[العاصمي]ــــــــ[13 - 01 - 06, 07:50 م]ـ

بارك الله فيك، أيّها الفاضل المفيد ...

أكثر تلك الكتب بعيدة عنّي الآن، لكن لا مرية في غلط من ظنّ أنّ كتاب أبي بكر القسطلاّنيّ قد صنّف قبل كتاب ابن الصلاح ...

وكلام السّيوطيّ في بحره أدقّ من كلام غريمه أبي العبّاس في مقدّمة إرشاده، وأصل ما ذكره ... في نزهة ابن حجر محقّقا مدقّقا، مرتّبا ترتيبا محكما، لم يعرّج فيه على ذكر كتاب أبي بكر القسطلاّنيّ، لكن بلديّه وموافقه في النسبة أدرجه وأقحمه بطريقة يتحاشاها ويتحاماها المدقّقون العارفون بطبقات الرجال ومراتبهم ودرجاتهم ...

و (الميانشي) قد توفّي قبل أن يولد أبو بكر القسطلاّنيّ بنيّف وأربعين سنة، وبين وفاتيهما نحو قرن؛ فلا يصحّ تقديم منهج أبي بكر القسطلاّنيّ على كتاب الميانشيّ ... (1)

ولا أدري من أيّ كتاب نقل الجمال القاسميّ؟ وأصل كلام ابن حجر في مقدّمة النزهة واضح لائح لاحب محفوظ ...

في انتظار جليل فوائدك، وجزيل عوائدك ...


(1) (وهمسة في أذن مفيدنا أبي عبد الله أذكّره أنّ ميانش وقسطلاّن من بلاد تونس، لكنّ بلدتين غير تونس كانتا أحظى بالتونسيّين وأسعد بهما ... ردّ الله أهل تلك البلاد إلى دينه ردّا جميلا).

ـ[العاصمي]ــــــــ[13 - 01 - 06, 11:36 م]ـ
وقسطلاّن ...

كذا رقمت اسم البلدة، والصواب أنّ اسمها: " قسطيلية "، من بلاد الجريد بتونس ...

وهي غير " قسطيلية " الأندلسيّة ...

ينظر: معجم البلدان 4/ 348 لياقوت، وملء العيبة 3/ 415 لابن رشيد.

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[14 - 01 - 06, 06:23 ص]ـ
"
"
ينظر: معجم البلدان 4/ 348 لياقوت، وملء العيبة 3/ 415 لابن رشيد. [/ COLOR]
أخي الفاضل:
تَعْلَمُ أنه قد شاع في اختيار موضع الترقيم عند عزو المسائل والأقوال إلى أصولها المطبوعة، أو المخطوطة، طريقتان:
الأولى: وضع الرقم - أو الأرقام - بين اسم الكتاب واسم المؤلف، كالذي صنعتَه.
الثانية: تأخير الرقم، هكذا (معجم البلدان لياقوت 4/ 348).
ما هو رأيك في الطريقتين؟
أيهما أجود وأكمل؟
أنا - الآن - تعجبني الطريقة الثانية، لأني أرى نسبة الكتاب إلى مؤلفه بحرف الجر (اللام)، أراها بمعنى الإضافة، ولا يحسن الفصل بين التمضايفين بشيء أجنبي.
وأيضاً لا يحسن أن يقع في غلاف جزء من كتاب فصلٌ بين عنوان الكتاب واسم مؤلفه، برقم ذلك الجزء؛ كأن يكتب على غلاف الجزء الأول من معجم البلدان: (معجم البلدان - الجزء الأول - تأليف ياقوت الحموي)؛ فمثل هذا الفصل لا يحسن؛ أو - في الأقل - لم تجر طريقتهم عليه؛ بل الطريقة المتبعة كما تعلم تكون نحو هذا (معجم البلدان - تأليف ياقوت الحموي - الجزء الأول).
أفدنا بارك الله فيك.
"
"

ـ[العاصمي]ــــــــ[14 - 01 - 06, 10:35 ص]ـ
أخي الفاضل المفيد، كأنّ ما اخترته - أنت - أصوب وأوفق وأدقّ؛ فبارك الله فيك، وزادك توفيقا وتدقيقا ...

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[14 - 01 - 06, 03:52 م]ـ
"
جزاك الله خيراً، وأحسن الله إليك.
"
وأنا قد بحثت في النسخة الألكترونية من (كشف الظنون) عن كتاب القسطلاني المذكور، خشية أن يكون هو سلف القاسمي في النقل المذكور، فلم أعثر على شيء، فإنه لم يذكر الكتاب أصلاً؛ ولكن لم أبحث عن ذلك في (ذيل كشف الظنون)، ولا في (هدية العارفين).
"

ـ[ابن العيد]ــــــــ[24 - 01 - 06, 08:10 م]ـ
شكرا للجميع على المساهمة والتزويد بمعلومات لم تكن عندي
وإلى المزيد

ـ[الطيب وشنان]ــــــــ[24 - 01 - 06, 09:46 م]ـ
الى الأخ الكريم: ابن العيد
راسلني على الخاص فعندي مايسرك ان شاء الله و يساعدك في بحوثك.
[email protected]

ـ[ابن العيد]ــــــــ[25 - 01 - 06, 08:14 م]ـ
الاخ طيب وشنان
شكرا على مشاركتك في موضوعنا ارسلت اليك بالبريد الخاص بك فالمرجو ان تزودنا بما لديك على ما خاطبتك فيها
والسلام عليكم جميعا القراء

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير