تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[14 - 06 - 07, 06:36 م]ـ

الشخصية حقيقية مئة في المئة عندي وثيقة من الحوزة العلمية وعليها توقيع وختم ومكتوبة بخط اليد تبين ان حسين الموسوي ضال وتبيح دمه

وفي اقرب وقت سوف ارفقها في المنتدى ان شاء الله

الشخصية حقيقية، ولايهمنا مايقوله الرافضة الكفار فكلامهم مردود عليهم شاؤوا أم أبوا.

وكما تفضل الأخ الحبيب الشامي بأن مؤلف الكتاب قد أهدر دمه من قبل شيخهم الضال المجرم الأثيم (بحر العلوم = الشيطانية).

وبالفعل فإن مؤلف الكتاب قد قتل ـ كما بلغنا ـ بناءً على هذه الفتوى الآثمة.

ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[14 - 06 - 07, 06:40 م]ـ

وأصل القول أن هذه الشخصية وهمية هم الروافض-عليهم من الله ما يستحقون - لإن هذا الكتاب قد فضحهم من الداخل وبين ضلالاتهم وانحرافهم

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[14 - 06 - 07, 06:52 م]ـ

وأصل القول أن هذه الشخصية وهمية هم الروافض-عليهم من الله ما يستحقون - لإن هذا الكتاب قد فضحهم من الداخل وبين ضلالاتهم وانحرافهم

صدقت أخي الحبيب.

ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[14 - 06 - 07, 07:29 م]ـ

جزاك الله اخي خالد

وهذا هو نص الوثيقة

سماحة اية الله العظمى زعيم الحوزة العلمية المرجع الديني الاعلى السيد حسين بحر العلوم دام ظله الوارق افتونا جزاكم الله خيرا

ما هو قولكم بالسيد حسين الموسوي وما هو رأيكم في كتابه المسمى "لله ثم للتأريخ"

موقع باسم نصير عبد الزهره

بسمه تعالى

قولنا في المدعو حسين الموسوي أنه ضال مضل أعمى الله بصيرته كما اعمى قلبه وقد اصبح سبباً في فتنة كثير من الناس لعنه الله

وقد قامت زعامة الحوزة باسقاط جميع درجاته العلمية واعتبار جميع احكام المرتدين منطبق عليه وان رسائله العلمية غير مبرئة للذمة واصدرنا فتوى بتحريم قراءة كتابه (لله ثم للتاريخ)

أ. هـ

الحسين ال بحر العلوم

20 صفر الخير 1421

انتهى نص الفتوى وهي مذيلة بتوقيع الملعون الحسين ال بحر العلوم وختمه

ـ[متعلم في سبيل النجاة]ــــــــ[16 - 06 - 07, 08:12 م]ـ

الكتاب و حتى الختم عليهما إشارات الوضع و للأسف , كما ذكر الأخوة ...

هذا غير خلطه بين الطبقات , ففي إحدى الروايات وردت بأنها " عن أبي الحسن " و مقصود به علي بن موسى الرضا رحمه الله , لكن السيد حسين الموسوي نسبها إلى علي ابن ابي طالب رضي الله عنه.

أما بخصوص الختم , فإن لقب "زعيم الحوزة العلمية" مختص بسيدهم الخوئي , كما أنه لا يوجد شيء عندهم بـ"زعامة الحوزة العلمية " التي قامت بإسقاط الدرجات العلمية.

ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[17 - 06 - 07, 06:17 م]ـ

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[سميرقادم]ــــــــ[18 - 06 - 07, 02:53 ص]ـ

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب

ـ[بومحمد السلفي]ــــــــ[27 - 06 - 07, 12:52 ص]ـ

نريد جوابا شافيا عن المدعو حسين الموسوي

ـ[الأبنوي الغامدي]ــــــــ[02 - 07 - 07, 10:27 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخوة الكرام

لقد قرأت الكتاب مرات ومرات

والكتاب واضح جداً

وخاصة لطلبة العلم

الدليل على صحة الكتاب هو وجود المراجع في أثناء كلام المصنف بأسماء الكتب وأرقام صفحاتها

فإذا قال لكم الرافضة أن هذا الكتاب غير صحيح ومؤلفه شخصية وهمية

فقولوا لهم وما تقولون فيما جاء في الكتاب حيث نقل من مصادركم وكتب أشهر علمائكم

ان هذا الكتاب لا يكتبه الا شخص متمكن من كتب القوم عارف بالمصادر مطلع على دقائق الأمور

الأخوة الكرام

جادلوهم بما جاء في الكتاب

ولا تدعوهم يحولون أنظاركم إلى أمور أخرى

المهم ليس الكاتب ولكن المهم هو المكتوب

عن أمير المؤمنين عليه السلام إن غُفيراً -حمار رسول الله صلى الله عليه وآله- قال له: بأبي أنت وأمي -يا رسول الله- إن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن أبيه: (أنه كان مع نوح في السفينة، فقام إليه نوح فمسح على كفله ثم قال: يخرج من صلب هذا الحمار حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم، فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار) (أصول الكافي 1/ 237).

وهذه الرواية تفيدنا بما يأتي:

(((((((((((()))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))

وفي الختام أقول::

نرجوا من طلاب العقيدة في هذا المنتدى مراجعة المصادر التي ذكرها المؤلف وتأكيدها من كتبهم ولهم الأجر والثواب

ـ[محمد سمير]ــــــــ[02 - 07 - 07, 11:32 م]ـ

جزاك الله اخي خالد

وهذا هو نص الوثيقة

سماحة اية الله العظمى زعيم الحوزة العلمية المرجع الديني الاعلى السيد حسين بحر العلوم دام ظله الوارق افتونا جزاكم الله خيرا

اخي الحبيب لا يوجد زعيم لحوزتهم اسمه حسين بحر العلوم وهو كصاحبه حسين الموسوي كلاهما وهمي ثم اين بحر العلوم هذا اين هو اين موقعه اين مؤلفاته من اعترف به

لا يوجد شيء من هذا

المهم في الموضوع ان ما في الكتاب حقيقة وقاتل الله الروافض

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير