تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[اليماني]ــــــــ[02 - 02 - 06, 01:06 ص]ـ

رحلتي إلى النور

وبآخره ملحق قصة (في وداع والدي أبي محمد رحمه الله)

http://www.saaid.net/book/7/1085.exe

لعله أفضل وأريح للقراءة ..

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[03 - 02 - 06, 01:49 ص]ـ

رحمه الله رحمة واسعة وجعل الجنة مثواه ونهاية رحلته التي بدأها إلى النور.

كان شيخنا الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يحبه كثيرا ولا يكاد يفارقه في إقامته وتنقلاته.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[16 - 03 - 07, 03:32 ص]ـ

الأخ بيان جزاه الله حيرا أنا قراءت الرواية قبل انظمامي الى الملتقى وهي كما يصفها الكل أنك إذا بدات قراءتها لم تطب لك نفسك بأن تتركها قبل أن تتمها لروعة أسلوب الشيخ رحمه الله ولما فيها من الشخصيات وخصوصا الذي تدور حوله هذه الرواية وهو العلامة العثيمين قدس الله روحه ....

وقد أشكل علي شيء في هذه الرواية وهو ماذكره رحمه الله في الحلقة 60 حيث قال:

الحلقة الستون

حينما رجعت لعنيزة ..

استفسر شيخنا رحمه الله مني عن طبيعة الألم الذي أشعر به ..

فشرحت له وفصلت فقال لي: مرني اليوم بعد صلاة العصر في المنزل ..

وكان والدي قد قدم لعنيزة مرة أخرى للاطمئنان علي ..

وكانت ضيافته طوال بقائه هناك في عنيزة في منزل شيخنا عليه رحمة الله ..

ونشأت بينه وبين شيخنا محمد علاقة حميمة مليئة بالاحترام والتبجيل ..

والدي رحمه الله رجل حيي وخجول ولكنه إن نطق فلسانه عذب ولبق رحمه الله ..

ولقد أعجب شيخنا به وبأخلاقه وبساطته في هيئته ولباسه وذكر ذلك لي عنه

وكأنه وشيخنا في هذا الخصوص صنعا من طينة واحدة!!

كما تقول العامة عندنا ..

مررت أنا والوالد على شيخنا بعد العصر فناولني كيسا في يده وكان يتلفت حوله وكأنه يستعجلنا بالذهاب وهذا ماكان ..

فتشت الكيس فوجدت فيه بقايا طعام!!

من عظم وبقايا بطيخ مأكول ونحو ذلك!!

لحقنا الشيخ للسيارة وقال لي: أخلط بقايا الطعام في ماء واغتسل به واغسل به رأسك على الخصوص!!

وهذا ما فعلته ولم أسأله لمن ذلك الطعام ولا أدري هو لمن حتى هذه الساعة ..

كلفني شيخنا رحمه الله في تلك الأيام بعد اعتدال صحتي والحمد لله ..

بترتيب مخزن المكتبة الوطنية .. .

فهل ما أمره به العثيمين رحمه الله له دليل؟

وهل مر أحد الإخوة الذين قراءو الرواية كلها بهذا الفصل ولم يستغرب وأخص بالذكر أخونا البيان جزاه الله خيرا؟

وطلبي الثالث هو أني وددت لو أرى صورة هذا الشيخ الفاضل "مازن المنسي الغامدي" رحمه الله إذا كانت عند أحدكم أو في النت ألخ .....

وجزاكم الله خيرا.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[17 - 03 - 07, 01:21 ص]ـ

يا أخوة ألا يوجد جواب

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[28 - 04 - 07, 05:54 م]ـ

يا أخوة ألا يوجد جواب

أخي الكريم وأنا مثلك، استغربت هذه الكليمات!!

فلعل بعض الأخوة يكشف لنا عن نقابها.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[29 - 04 - 07, 06:27 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أخي الكريم وأنا مثلك، استغربت هذه الكليمات!!

فلعل بعض الأخوة يكشف لنا عن نقابها.

جيد أن هناك من يشبهني ...

جزاك الله خيرا أخي على هذا الرد والله لولا أن الرواية لها مكان في قلبي ما اهتممت بالموضوع. فإني كنت أنتظر الإخوة أن يتفاعلوا معنا أكثر من شهر.

والأمر الذي رابني هو أنني قرأت في أحد المنتديات شبهة حول الرواية وأنه لا يوجد أحد إسمه مازن الغامدي ولا يعرف من تلامذة الشيخ ولماذا لم يطبع الرواية واكتفى بكاتبها في النت فقط؟!!!

ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[19 - 06 - 07, 10:55 ص]ـ

هذه القصة تكلم عليه بالقول والنقد عدد من طلبة الشيخ رحمه الله

ـ[أبو إبراهيم الزاحم]ــــــــ[19 - 06 - 07, 02:13 م]ـ

هذه القصة أحسبها حقيقية، وقد حدثني أحد تلاميذ الشيخ عن علاقة مازن الوطيدة بالشيخ، واستغراب الناس من حب الشيخ له، واهتمامه به منذ التحاقه بدروسه.

ـ[سيد النجدي]ــــــــ[19 - 06 - 07, 02:57 م]ـ

السلام عليكم ..

القصة حقيقية، ولكم سؤال من شئتم من طلاب الشيخ في تلك الفترة، فهم يعرفون (الشيخ مازن الغامدي).

أما القصة التي ذكرها الأخ ألباني المغرب واستغربها وكذا أخونا الفضلي، فهي معروفة بأخذ الأثر من العائن، فالعلامة ابن عثيمين أحضر للشيخ مازن أثرا ممن يحسب أنهم قد أصابوه بعين، وهو بقايا أكلهم، وقد قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في مجموع فتاواه:

" ولكن من أصيب بالعين فماذا يصنع؟ الجواب:

عامل بالقراءة، وإذا علم عائنه فإنه يطلب منه أن يتوضأ ويؤخذ ما يتساقط من ماء وضوئه ثم يعطي للمعيون يصب على رأسه وعلى ظهره ويسقى منه وبهذا يشفى بإذن الله، وقد جرت العادة عندنا أنهم يأخذون من العائن ما يباشر جسمه من اللباس مثل الطاقية وما أشبه ذلك، ويربصونها بالماء ثم يسقونها المصاب، ورأينا ذلك يفيده حسبما تواتر عندنا من النقول،فإذا كان هذا هو الواقع فلا بأس باستعماله؛ لأن السبب إذا ثبت كونه سبباً شرعاً أو حساً فإنه يعتبر صحيحاً. أما ما ليس بسبب شرعي ولا حسي فإنه لا يجوز اعتماده ... "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير