تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الْمَنظُومَاتُ العِلمِيَّةِ

ـ[بن سالم]ــــــــ[15 - 01 - 06, 04:45 م]ـ

- بِسْمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ -

1 - (التُّحفَةُ الْقُدْسِيَّةُ فِي اِختِصارِ الرَّحْبِيَّةِ) لِلإِمامِ شِهابِ الدِّينِ أَحمد بنِ مُحَمَّدِ الْمَصرِي الْمَقدِسِي الشَّافِعِي الْمَشهُورُ بِـ (ابنِ الهائِمِ) رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى.

طُبِعَت في مَجَلَّةِ الحِكمةِ 24/ 185 - 204 بِتحقيقِ هَانِي بنِ عبدِ الله جَزاهُ اللهُ خَيراً عَن أَربَعِ نُسَخٍ خَطِّيَّةِ.

وَقَد كَتَبتُهَا وَضَبَطْتُها بِالشَّكلِ عَسَى اللهُ أَن يَنفَعَ بِها (آمِين).

ـ[بن سالم]ــــــــ[15 - 01 - 06, 04:55 م]ـ

2 - (مَنظُومَةُ أُصُولِ الفِقْهِ وَقَواعِدِهِ) للعَلاَّمَةِ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحِ العُثَيمِينَ رَحِمَهُ اللهِ.

اِعتَمَدتُ فِي كِتَابَتِهَا وضَبطِهَا عِدَّةَ طَبَعَاتٍ؛ وَقَابَلتُهَا على شَرحِهِ لِلمُؤَلِّفِ (ط: ابنِ الجَوزِي).

أَسْأَلُ اللهَ العَلِيَّ العَظِيمَ أَنْ يَقْبَلَها خَالِصَةً لِوَجْهِهِ الكَرِيمِ.

ـ[بن سالم]ــــــــ[15 - 01 - 06, 05:04 م]ـ

3 - (اَللُّؤْلُؤُ اَلْمَكْنُونُ فِي أَحْوَالِ الأَسَانِيدِ وَالْمُتُونِ) لِلعَلاَّمَةِ الإِمامِ

حَافِظِ بنِ أَحمَدِ الحَكَمِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى.

وَقابَلتُها على شَرحِهَا للشَّيخِ الخضيري - نَفَع اللهُ بِهِ وأَثابَهُ -.

وَهِيَ مَضبُوطَةٌ بِالشَّكلِ وَمُنَسَّقَةٌ.

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[15 - 01 - 06, 11:13 م]ـ

3 - (اَللُّؤْلُؤُ اَلْمَكْنُونُ فِي أَحْوَالِ الأَسَانِيدِ وَالْمُتُونِ) لِلعَلاَّمَةِ الإِمامِ

حَافِظِ بنِ أَحمَدِ الحَكَمِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى.

وَقابَلتُها على شَرحِهَا للشَّيخِ الخضيري - نَفَع اللهُ بِهِ وأَثابَهُ -.

وَهِيَ مَضبُوطَةٌ بِالشَّكلِ وَمُنَسَّقَةٌ.

تقصد - بارك الله فيك -:

الخضير.

ـ[السنافي]ــــــــ[16 - 01 - 06, 12:44 ص]ـ

نرجو الاستمرار في هذا المشروع العلمي المهم ... بارك الله فيكم.

و إذا استطعت أخي (بن سالم) أن تتجه إلى ما لم يطبع من الأنظام .. فنحن لك من الشاكرين.

ـ[بن سالم]ــــــــ[16 - 01 - 06, 03:23 ص]ـ

... جَزَاكُمَا اللهُ خَيْراً وَبَارَكَ فِيكُمَا.

Question الشَّيْْخُ الْفَاضِلُ أَبُو مُحَمَّد: كَلامُكَ فِمَحَلِّهِ فَقد اطَّلَعَت على هذا الشَّرح؛ وَلكِن خَانَتْنِي الذَّاكِرَة؛ فَقَدْ راجَعتُهُ عَلَى كِتابِ (الْمِسكِ الوَاضِحِ الْمَأمُونِ لِشَرحِ الَّلؤلُؤِ الْمَكنُونِ) للشَّيخِ الدّكتُورِ: حَافِظِ بنِ محمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ الْحَكَمِي؛ (ط: دارِ ابنِ عَفَّان:1419 هـ)

Question الشَّيخُ الْفَاضِلُ السنافي: أَبْشِر بِما يَسُرُّكَ - إِنْ شَاءَ اللهُ - وَلكِن ما ذُكِر - إنْ أُخِذَ بِعَينِ الاِعْتِبَارِ - سَيُرَى فِيه جُهداً لَيسَ بِالهَيِّن.

4 - مَنْظُومَةُ (سُلَّمِ الوُصُولِ إِلَى عِلْمِ الأُصُولِ فِي تَوحِيدِ اللهِ وَاتِّباعِ الرَّسُولِ) لِلعَلاَّمَةِ الشَّيخِ: حافِظُ بنُ أَحْمَدِ الْحَكَمِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى.

وَبِذَيلِهِ:

5 - (تَتِمَّةُ الفُصولِ لِسُلِّمِ الوُصولِ) للشَّيخِ صَالح بِن علِيِّ العَمْرِي - بَارَكَ اللهُ لَهُ -.

ـ[بن سالم]ــــــــ[16 - 01 - 06, 03:35 ص]ـ

6 - (نَظمُ أُصُولِ الإِمامِ الْهُمَامِ مَالِكِ بنِ أَنَسٍ رَحَمِهُ اللهُ تَعَالَى) للعَلاَّمَةِ: سَيِّدِ أَحمَدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي كُفَّ الْمَحجُوبِي الوُلاتِي الْمُورِيتَانِي.

كَتَبتُهُ مِن كِتَابِ: (إيْصَالِ السَّالِكِ إِلَى أُصُولِ الإِمَامِ مَالِكِ) لِعَلاَّمَةِ: مُحَمَّدُ يَحيَى بْنِ مُحَمَّدِ المُختَارِ الوُلاتِي - رَحِمَهُ اللهُ -، تَحقيقُ الشَّيخِ: ياسِرُ عجيل النشمي (ط: مكتبة الْمَعارِف المُتَّحِدَة / 1427ه -2006م).

ثُم رَأَيتُ فِي آخِرِ كِتابِ: (دُرَرِ الأُصُولِ فِي أُصُولِ فِقهِ الْمَالكِيَّةِ) - للعَلاَّمَة: مُحَمَّدِ المُختَارِ بْنِ بونة الجَكنيِّ الشّنقِيطي رحمَهُ اللهِ - هَذا النَّظمُ (صَفْحَة: 91 - 98) فَقَابَلتُهَا عليهِ.

وَفِي آخِرِهَا:

7 - نَظمُ آخَرٌ مُختَصَرٌ لأُصُولِ مَالِكٍ أَيضاً؛ نَقَلتُهُ مِنْ كِتابِ (الجَواهِرِ الثَّمِينَةِ فِي أدِلَّةِ عَالِمِ المَدينَةِ).

ـ[بن سالم]ــــــــ[16 - 01 - 06, 08:16 م]ـ

8 - (مَنْظُومَةُ الْقَوَاعِدِ الْفِقْهِيَّةِ) للعَلاَّمَةِ: عَبدِ الرَّحمَنِ بْنِ نَاصِرْ السِّعِدِيِّ 1307 - 1376 ه رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى

اِعتَمَدْتُ فِي تَصحيحِ هَذِهِ الْمَنظُومَةِ طَبعَتَانِ:

(1) (رَوضَةُ الفَوَائِدِ شَرحِ مَنظُومَةِ القَواعِدِ لابنِ سعدِي) تَأليفُ الدّكتُورِ: مُصطَفَى بن كَرامَةِ اللهِ مَخدُومٌ (ط: دار إشبيليا 1420ه). وهو كِتابٌ نَفيسٌ جِدّاً؛ وَفِيهِ مِنَ الفَوائِدِ الشَّيءَ الكَثيرَ؛ وَرمَزتُ له بِـ (مَخدومٌ). وَقَد صَحَّح بَعضَ الأَبيَات فَأدرَجتُ تَصحِيحاتَهُ.

(2) (شَرحُ نَظمِ القَواعِدِ الفِقهِيَّةِ) للعلاَّمة السِّعدِي. اعتَنَى بهِ وَعَلَّقَ عليهِ وصَحَّح النَّظمَ: مَجدِي بن عبدِالوهَّابِ الأَحمَد (ط: دار ابنُ حَزمٍ 1425 ه). وَقَد صَحَّح بَعضَ الأَبياتَ؛ وأَدرَجتُ هُنَا كُلَّ تَصحيحاتِهِ فِي الحاشِيَةِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير