تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو البراء]ــــــــ[04 - 02 - 06, 11:55 ص]ـ

منظومة جملة العقائد من كتاب التسهيل والتكميل لفقه متن خليل للشيخ العلامة محمد سالم بن عدود.

ـ[بن سالم]ــــــــ[04 - 02 - 06, 12:58 م]ـ

18 - (الْتَّيْسِيْرُ الْْمُجَلَّى فِيْ نَظْمِ الْقَواعِدِ الْْمُثْلَى) [الْقَواعِدُ الْْمُثلَى: لِلعَلاَّمَةِ الْعُثَيمِينَ رَحِمَهُ الْلهُ تَعَالَْى] نَظمُ الْشَّيخِ سُلطان بنِ مُحَمَّدِ بنِ سَبْهان حَفِظَهُ الْلهُ تَعَالَْى كَتَبَهُ الشَّيخُ أَبُو فَالح عَبدُ اللهِ وَنَسَّقَهُ وخَرَّجَهُ وَقابَلَهُ عَلى مَراجِعِهِ ابنُ سَالِمٍ عَفَا اللهُ عَنهُمَا

• وَقَد قَابَلتُهُ عَلَى:

(1) القَواعِد الْمُثلَى للعُثَيمِينَ - رَحِمَهُ الله - (ط: أَضواءِ السَّلَفِ 1416 ه -1996 م) بِتَحقيقِ الشَّيخِ أَشرَفِ بْنِ عَبدِ الْمَقصُودِ - حَفِظَهُ اللهُ تَعالَى -.

(2) وعَلَى: (الْمُجَلَّى بِشَرحِ القَواعِدِ الْمُثلَى) تَألِيفُ كَامِلة الكَوَّارِي - جَزَاهَا اللهُ خيراً - (ط: دارِ ابنِ حَزمٍ 1422 ه - 2002م).

(3) وَ (تَقريبُ التَّدمريَّة) للعُثَيمين (ط: مكتبة السّنّة -1413 ه).

(4) وَعَلَى: (جُهودَ ابنِ القَيِّم في تَقريرِ تَوحيدِ الأَسماءِ وَالصِّفاتِ) للشَّيخ وَليد العَلِي (ط: دار البشائِر الإِسلاميّة - 1425 ه).

(5) وَ (القَواعدُ الكُلِّيَّةُ للأَسماءِ وَالصِّفاتِ عندَ السَّلفِ) للشَّيخِ العلاَّمة إبراهيم البريكان (ط: دار ابن القيم ودار ابن عَفَّان - 1425 ه).

• وكُنتُ أَتَمَنَّى أَن أُقَابِلُهُ على التَّدمُرِيَّة وشُرُوحِهَا؛ كَشَرحِ: آل مَهدي وَالعُثَيمين وَالخميس وَالبَرَّاك وَالجَزائِري وَالمَحسي …، ثُم تَتَبُّعُ القَواعِد الزَّوائِد عِندَهم وتَذيِيلها على الكِتابِ نَظماً ونَثراً؛ لَخَرجْنَا بِقَواعِد - قَد تَكونُ شِبه - جَامِعَة لِلأَسماءِ والصِّفات عندَ السَّلَفِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم.

وأَقُولُ - أَخِيراً -: جَزَى اللهُ الشّيخَ أَبِي فَالح عَبدُ اللهِ عَلَى مَا قَدَّم، وَبَارَكَ لَهُ فِي عِلمِهِ وَبَدَنِهِ وَأهلِهِ وَذُرِّيَّتِهِ (آمِين).

ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[04 - 02 - 06, 09:36 م]ـ

وأَقُولُ - أَخِيراً -: جَزَى اللهُ الشّيخَ أَبِي فَالح عَبدُ اللهِ عَلَى مَا قَدَّم، وَبَارَكَ لَهُ فِي عِلمِهِ وَبَدَنِهِ وَأهلِهِ وَذُرِّيَّتِهِ (آمِين).

و إياك يا أخي الكريم الفاضل ...

أخي (ابن سالم) حفظك الله .. أشكر لك استجابتك السريعة و مجهودك العلمي الذي بذلته ..

و أودُّ التنبيه على أمورٍ في العمل:

1 - طُبع العنوان بهذا الضبط: (التيسير المُجَلَّى) و الصواب: (المُجْلَى) كما هو مطبوعٌ عندي، لتتوافق السجعة مع: (المُثْلَى).

فالرجاء إصلاحه ... بارك الله فيك.

2 - في (البيت / 8) ذكرتَ فرقاً في الحاشية!! و لا أدري موجب استحسان التصرُّف في نظم الشيخ، ما هو؟!

و لكن اعلم أن الإعراب يختلُّ بما ذكرته في الحاشية - لو أثبتناه - ذلك أنَّ قوله (مباحثٌ) خبرٌ للمبتدإ، و استبداله بما ذكرتَ يخل بالمعنى لأن الكلام لن يكون تاماً!

كما أنه قد يظن ظانٌ أن هذا اللحن الفاحش من الشيخ الناظم و بإقرار الشيخ العثيمين!

فأوصيك بحذف تلك الحاشية، بارك الله فيك.

3 - في (البيت / 20) قمتَ بالتصرُّف بالنظمِ - مع أني حذّرتك من هذا وقاك الله من الزلل - فكان ذلك مفسداً للإعراب!

قال الشيخ: (و النومَ تَنفي عنه و الزوالا) كما كتبته لك.

و أنت غيَّرتَهُ إلى بناء الفعل فيه للمفعول: (يُنفَى)!!! و هذا يؤدي إلى اختلاف القافية! لأن الفعل يحتاج حينئذٍ إلى نائبٍ لفاعلهِ .. فيكون الإعراب: (و النومُ يُنفى عنه و الزوالُ)!!! و القافية لامٌ مطلقة.

و المعنى ظاهرٌ لا لبس فيه، فيُبنى الفعل للفاعل ليعمل في مفعوله.

فأوصيك بضبطه كما كتبه مؤلِّفه، بارك الله فيك.

4 - في (البيت / 118) قمتَ بالتصرُّف في ضبط قوله (بَيِّنَّا) بضم الباء، و الصحيح فتحها بالبناء للفاعل.

فالرجاء إصلاح هذا الخطأ المطبعي، بارك الله فيك.

و هناك هنات أخرى طفيفة لا يخفى على القارئ أمرُها ..

أرجو أن لا يعكّر هذا التصويب صفوَ أيامك و أن لا يشوِّش روحك ... فأنت أخٌ عزيزٌ كريمٌ.

فجزاك الله تعالى عن الإسلام و المسلمين خيراً .. أخي الكريم (ابن سالم) و بارك فيك.

ـ[أبو عميرة الأثري]ــــــــ[05 - 02 - 06, 07:42 ص]ـ

16 - [مَنظُومَةٌ فِي قَواعِدِ الْجَرحِ والتَّعدِيلِ] للشَّيخِ أَبِي الحَسَنِ مُحَمَّدِ الفَقِيهِ.

واعتَمدتُ - بَعد الله تَعَلَى - على طَبعَةِ: دار بلنسية (ط: 1423 - 2002) في (48 صَفحة).

وَهِي مَنظُومَةٌ نَفِيسَةٌ فِي عِلمِ (الْجَرحِ وَالتَّعدِيلِ) اِعتَمَدُ فِيهَا المُؤَلِّفُ - بَارَكَ اللهُ فيهِ وَنَفَعَ بِهِ - عَلَى اللهِ أَوَّلاً؛ ثُمَّ كِتابُ الشَّيخِ عَبدِ العَزِيزِ بنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمِ العَبدِ اللَّطِيفِ - حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى -[وَقَدْ طُبِعَ حَدِيثاً - وَالحَمدُ للهِ].

جزاك الله خيرا اخى ابن سالم, لو تكرمت على تعرفنا بصاحب هذه المنظومة وهل له مؤلفات أخرى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير