تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[06 - 02 - 06, 09:48 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

وهناك برنامج لتنسيق وتشكيل الشعر لعلكم تستخدمونه في تشكيل المنظومات

ووضعته هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=400995&posted=1#post400995

ـ[علي العنزي]ــــــــ[07 - 02 - 06, 09:54 ص]ـ

بارك الله فيك أخي بن سالم وجعل ماقدمت في ميزان حسناتك يوم تلقاه

ـ[أحمد أبو يوسف]ــــــــ[08 - 02 - 06, 09:44 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[09 - 02 - 06, 11:50 ص]ـ

14 - مَنظُومَةٌ فِي النَّحوِ: لِمُؤَلِّفٍ مَجهولٌ

فَإنَّ هَذهِ الْمَنظُومَةَ نَفِيسَةٌ؛ فِي: أَلْفَاظِهَا وَجُمَلِهَا. أَحبَبتُ أَنْ أَقُومَ بِنَسخِها والاعتِناءَ بِها.

وَقَد يَسَّرَ اللهُ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - الحُصُولَ عَلَى نُسخَتَينِ نَفِيسَتَينِ مِن مَخطُوطاتِ الأَزهَرِ - بَارَكَ اللهُ فِيها وَفِي القَائِمِينَ عَلَيهَا -.

1 - وَقَد رَمَزتُ للأَولَى بِالرَّمزِ (أ)؛ وَهِيَ نُسخَةٌ قَيِّمَةٌ؛ مَكتُوبَةٌ بِخَطِّ النَّسْخِ الجَميلِ الْمُمتِعِ، وَمَضبُوطَةٌ بِالشَّكْلِ التَّامِ، قَد أَتَعَبَ كَاتِبُها نَفسَهُ فيها جِدَّاً؛ فَجَزاهُ اللهُ خَيراً.

2 - ورَمَزتُ للثَّانِيَةِ بِالرَّمزِ (ب)؛ وهيَ مُتَقنَةٌ وعَلَى الوَرَقَاتِ الأُولَى مِنها شَرحٌ لِبَعضِ الأَلفاظِ والإِشكالاتِ.

هذه المنظومة لإبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم البدر المقدسي النابلسي الحنبلي (ت.804) وهي في مجاميع الظاهرية رقم (8177) عام.

وانظر السحب الوابلة (1/ 27) الحاشية رقم (1).

ـ[بن سالم]ــــــــ[10 - 02 - 06, 12:55 ص]ـ

... جَزَاكَ اللهُ خَيْراً وَبَارَكَ اللهُ فِيكَ.

فَقَد شَفَيتَ وَكَفيتَ؛ فَائِدَةٌ تُشَدُّ لَها الرِّحالُ؛ فَأَسأَلُ اللهَ أَن يُبَارَكَ اللهُ في عِلمِكَ وَقَلَمِكَ.

ـ[بن سالم]ــــــــ[11 - 02 - 06, 06:11 م]ـ

... أَخِي الغَالِي: أبو عميرة الأثري - بارَكَ اللهُ فيكَ -:

أَعتَذِرُ عن التَّأخِيرِ؛ المُؤَلِّف لِلكِتاب النَّفيسِ (مَنظُومَةٌ فِي قَواعِدِ الْجَرحِ والتَّعدِيلِ) الشَّيخِ أَبِي الحَسَنِ مُحَمَّدِ الفَقِيهِ - حَفِظَهُ اللهُ - لا أَعرِفُ عنه أَكثَرَ ممَّا ذَكرتُ؛ وكِتابُهُ دَالٌّ على فَضلِهِ وعِلمِهِ.

ـ[ابو علي الظاهري]ــــــــ[12 - 02 - 06, 08:51 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أخي الكريم بن سالم هل تعرف شيئا عن نظم المزهر وكذا نظم مغني اللبيب فأنا جد محتاج لهما

ـ[بن سالم]ــــــــ[15 - 02 - 06, 02:42 م]ـ

... أَخِي الغَالِي (أَبو عَلِيِّ الظَّاهِريِّ) - بَارَكَ اللهُ فيكَ -:

أَعرِفُ فَقَط كِتابَ (مُدْنِي الْحَبيب مِمَّن يُوالِي مُغْنِي اللّّبِيبِ) نَظمُ العَلاَّمَةِ النَّحْوِيِّ اللُّغَوِيِّ البَارِعِ الشَّيخِ عَبدِ الباسِطِ بنِ مُحَمَّدِ البُورَنِيِّ - رَحِمَهُ اللهُ تَعالَى -؛ وَهِيَ في 2276 بَيتاً.

اِعتَنَى بِتَصحيحِها وضَبْطِها بالشَّكلِ التَّامِّ؛ الشَّيخُ مُحَمَّدُ بنُ الشَّيخِ عَلِيِّ بنِ آدَمِ الإِتْيُوبِيِّ - بارَكَ اللهُ فِيهُ وَنَفَعَ بِهِ -.

طُبِعَت بِمَكتَبَةِ مُصعَبِ بنِ عُمَيرِ الإِسلامِيَّة، وَ: مُؤَسَّسةِ الكُتُبِ الثَّقافِيَّةِ.

[الطَّبعَةُ 1 - لعامِ: 1424 هـ / 2003 م].

ـ[أبوعاصم الكرطوس]ــــــــ[16 - 02 - 06, 12:02 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[بن سالم]ــــــــ[23 - 02 - 06, 04:18 م]ـ

19 - التَّكمِلَةُ [رَوضَةُ الْمُرْتَادِ فِي نَظمِ مُهِمَّاتِ الزَّادِ]: نَظمُ الشَّيخِ العَلاَّمَةِ سُلَيْمَانِ بْنِ عَطِيَّةِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى

? وَكانَ الفَضلُ في نَشرِهِ شَيخانِ فاضِلان - بارَكَ اللهُ فيهِما -:

الأَوَّلُ: أَخِي الْمُثابِرُ؛ حَيثُ نَسَخَ الكِتابَ بِالْماسِحِ الضَّوئِيِّ.

الثَّانِي: أَخِي الغَزَالِي التُّونُسِيِّ؛ حَيثُ نَسَخَ أَغلَبَ مادَّةِ الكِتابِ على بَرنامِجِ [الووردِ].

• والكِتابُ تَبلُغُ عدَدُ أَبياتِهِ 1921 بَيتاً، وبَلَغَ أَخِي الغَزَالِيّ - حَفِظَهُ اللهُ - فيما شَرعَ بِكِتابَتِهِ إلى البَيتِ رقم 1097؛ وعَلَيهِ: فَالبَاقِي مِنَ هذِهِ الْمَنظومَةِ الْمُبارَكَةِ 824 بَيتاً؛ وهو قليلٌ بِالنِّسبَةِ إلى ما كَتبَهُ أَخي الغَزَالِي.

وهاكُم التَّكملةُ على نَفسِ الخُطَّة التي سَنَّها أَخِي الغَزالِي (النَّسخُ والتَّنسيقُ والضَّبطُ)؛ فَلا تَنسَونا - ثَلاثَتُنا - مِن صَالِح الدُّعاءِ.

• تَنبيهٌ (أو: لَمسَةُ وَفاءٍ): إخْوانِي الأَعضاءِ: أَينَنا عَنِ الشَّيخانِ الفَاضِلانِ (الْمُثابِرُ) وِ (الغَزَالِي) أَلاَ يَستَحِقَّانِ السُّؤالِ عَن الحَالِ والصِّحَّةِ. فَحالُهُما! كَحالِ كَثيرٍ مِنَ الأَعضاءِ الَّذينَ فَقدْناهُم؛ وكانُوا قَد بَذَلُوا الكَثيرَ مِنَ الخَيرِ والعَطاءِ … أَينَ هُمُ الآن؟! إِن كُنَّا قَد تَنَاسَيناهُم؛ فَأَعمالُهُم مَوجودَةٌ تَشهَدُ عَلَيهِم وتُنبِئُنا عَنهُم. بل قَد وَجَدتُ بَعضَهُم قَد نَشِطَ فِي مُنتَدَياتٍ أُخْرَى وَرَأى تَرحيباً وسُؤالاً بَينَ الْحِينِ والحِينِ.

وأَخيراً: أَسألُ اللهَ أن يَجزِي الْمُثابِر وَالغَزَالِي ما جُهُودِهِما؛ وأتَمَنَّى أَن نَرى مُشارَكَاتِهِما قَريباً.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير