تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طارق السليماني]ــــــــ[23 - 02 - 06, 06:01 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخي في الله -وفقك الله رعاك - إني أشكرك على ما تقدمه في خدمة العلم و أهله و طلبته و إنا نريدك أن تراجع ما كتبه الأخ الغزالي في نهاية ما ضبطه من المنظومة وهو:

هذا المقطعة من المنظومة مازال يحتاج على مراجعة و ضبط فيرجى ممن حمّلها أن لا يقوم بنشرها و توزيعها أو الإعتماد عليها حتى يتم ضبطها و تصحيحها بتوفيق الله.

فعلى هذا يا أخي ليتك تراجع المتظومة من أولها و تحتسب الأجر عند الله و جزاك الله خيرا

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[23 - 02 - 06, 08:24 م]ـ

الاخ ابن سالم كيف الوصول اليك لقد ارسلت اليك رسائل ولا ادري هل وصلتك

اريد ان اسئلك شيئا ...

هل عندي ايميل او طريقة للإرسال .. بارك الله فيك

ـ[بن سالم]ــــــــ[24 - 02 - 06, 01:56 م]ـ

20 - تُحْفَةُ الأَطْفَالِ وَالْغِلْمَانِ [الْجَمزُورِيَّةُ]: الإِمامُ سُلَيمانُ بنُ حُسَينِ الجمزُورِي الشَّافِعِي.

ـ[بن سالم]ــــــــ[04 - 03 - 06, 03:40 م]ـ

21 - (الْفَارِضِيَّةُ الْحَنْبَلِيَّةُ) لِلشَّيخِ العَلاَّمَةِ شَمسِ الدِّينِ مُحَمَّدِ الفارِضيِّ القاهِرِيِّ الحَنبَلِيِّ، المتوفى سنة 981 ه. وَقَد: جمعَ فيها أبوابَ الفَرائضِ ومَباحثَهُ، فصاغَها لطالبِ العلمِ صياغَةً لَطيفَةً، وجَعَلَها من بحرِ الرَّجَزِ.

وهِيَ بِتَحقيقُِ الشَّيخِ: عَبدِ السَّلامِ الشّويعر - عَفا اللهُ عنهُ وعَن والِدَيهِ -.

نَقَلتُها مِن مَوقِعِ (جامعِ شَيخِ الإِسلامِ) وقُمتُ بِتَنسِيقِ الأَبياتِ؛ عَسَى اللهُ أَن يَنفَعَ بها.

ـ[بن سالم]ــــــــ[05 - 03 - 06, 12:22 م]ـ

... إخوانِي الفُضَلاء:

أَعتَذِرُ عَن هَذا الْخَطَأ.

ـ[أبوعمير الحلبي]ــــــــ[08 - 03 - 06, 03:47 م]ـ

جزاك خيرا , حقا أفدتنا.

ـ[الفطاني]ــــــــ[10 - 03 - 06, 06:38 ص]ـ

جزاكم الله خيرا كثيرا

ـ[بن سالم]ــــــــ[11 - 03 - 06, 05:56 م]ـ

أَعتَذِرُ عن التَّأخِيرِ:

... أَخِي الغَالِي: أبو عمير - وَجَزَاكَ اللهُ خَيْراً -.

... أَخِي الغَالِي: الفطاني - وَجَزَاكَ اللهُ خَيْراً -.

ـ[بن سالم]ــــــــ[13 - 03 - 06, 02:34 م]ـ

22 - (نَظَمَ الإمامُ السُّيوطيُّ - رحمهُ اللهُ - لِلآياتِ المنسوخةِ في القرآنِ الكَريمِ) مَعَ شَرحِ العَلاَّمَةِ الشنقيطيُّ عَلَيْها [وهُو في كِتابِهِ العَظيمِ (أضواءِ البيانِ) 9/ 699].

وقد أَخَذتُهُ مِن هذا الْمُنتَدَى الْمُبارَكَ فَنَسَّقتُهُ [مع مُلاحَظَةِ أَنَّ الأَبياتِ والآياتِ كانَت مَشكولَةً]

ـ[بن سالم]ــــــــ[14 - 03 - 06, 06:51 م]ـ

23 - نَظمُ قَواعِدِ الإِعرابِ

نَسَختُها مِن كتابِ (التَّعليقِ وكَشفِ النِّقابِ على نَظمِ قَواعد الإِعرابِ) للعلاَّمةِ السّعدِي - رحمهُ اللهُ تعالَى - (صَفْحَة: 103 - 111) (ط: - بدون - 1426 - 2005).

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[14 - 03 - 06, 07:52 م]ـ

جزاكم الله خير علي هذا الجهد العظيم الذي تبذله

لقد كتبت نظم القواعد الاعراب في منتدي لغة العربية

لو عملت انك ستكبتها لاخبرتك بها ولكن قدر الله وما شاء فعل ... ولكن جزاك الله خيرا

ولقد كتبت كلها في منتدي لغة العربية وكذلك صحح الابيات التي فيها الانكسار من ناحية علم العروض الشيخ

عصام البشير

ولعل تستفيد من تصحيحات الشيخ عصام البشر

وكذلك ناقش الاخوة من هو مؤلف الكتاب ... في نفس الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=34999&highlight=%E4%D9%E3+%DE%E6%C7%DA%CF+%C7%E1%C5%DA%D 1%C7%C8

ولكن جزاك الله خيرا

اخي اريد ان اكتب منظومة الحجاوي

في الكبائر

هل كتبتها او هل ستكتبها (وقد ارسلت اليك رسالة في ايميل ولم اجد اجابة منك) لانني لا اريد ان اضع وقتي في شئ وقد كتبه احد قبلي

شيخ بن سالم بارك الله في جهدك واثابك الله خير

والله انه عمل تغبط عليه ...

السلام عليكم ...

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[14 - 03 - 06, 08:08 م]ـ

تنبيه:

قد عدلت الرابط الذي وضعته عن نظم قواعد لان لم يكن فيه كل مشاركات

وان شاء لعلك تستفيد من ملحقات الاخ عصام البشير في تصحيح الابيات وتلحقه في نهاية نظمك

ـ[نواف العنزي]ــــــــ[14 - 03 - 06, 11:20 م]ـ

بارك الله في جهودك وغفر الله لك

ـ[بن سالم]ــــــــ[15 - 03 - 06, 02:41 م]ـ

... جَزَاكُمَا اللهُ خَيْراً وغَفَر لِي وَلَكُما.

أَخِي الغَالِي أَبُو حَمْزَةَ - بارَكَ اللهُ فيكَ -: أَأسَفُ على هَذا (التَّسَرُّعِ) أَو هَذِهِ (الْمُزاحَمَةِ)؛ وَلَكِنِّي اِشتَرَيتُ الكِتابَ مُنذُ بِضعَةِ أَيَّامٍ فَأُعجِبتُ بهِ فَكَتَبتُهُ مُباشَرَةً؛ وَنَسَيتُ مَوضُوعَكَ تَماماً.

أَمَّا بِخُصوصِ الرَّسائِلِ؛ فإنَّه لَم يَصِلْنِي شَيءٌ؛ وإِلاَّ فَأَنَا أَسعَدُ الرِّجالِ بِقِراءَةِ رَسائِلِكَ.

أَمَّا مَنظُومَةُ العَلاَّمَةِ الْحَجَّاوِيِّ - رَحِمَهُ اللهُ -؛ فَأَبْشِرْ بِها؛ وسَتَجِدُها قَريباً جِدَّاً - إِنْ شاءَ اللهُ تَعَالَى -؛ مَنقُولَةٌ مِن طَبعَةِ العَلاَّمَةِ (مَشهورِ بنِ حَسَنِ السَّلمان) في طَبعَتِهِ لِكتابِ (الكَبائِرِ) للإِمامِ الذَّهَبِي.

واعلَمْ: أَنِّي أُحِبُّكَ في اللهِ أَخِي الغَالِي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير