ـ[محمد عامر ياسين]ــــــــ[15 - 09 - 06, 11:33 م]ـ
ما شاء الله تبارك الله بارك الله فيكم
ـ[بن سالم]ــــــــ[03 - 10 - 06, 05:18 م]ـ
33 - الوصولُ إلى نظمِ علمِ الأُصولِ: للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -
أُخِذَ مِن كِتابِ (روائِعِ المُتونِ وَبَدائِعِ الفُنونِ) للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -. ط: دار البَشائِرِ الإِسلامِيَّة ط1 1425هـ -2004 م.
وَانتَظِرُوا - بإذن اللهِ - بِقِيَّةَ مَنظُوماتِ الشَّيخِ ..... قَريباً جِدّاً.
ـ[علي الكناني]ــــــــ[03 - 10 - 06, 07:41 م]ـ
19 - التَّكمِلَةُ [رَوضَةُ الْمُرْتَادِ فِي نَظمِ مُهِمَّاتِ الزَّادِ]: نَظمُ الشَّيخِ العَلاَّمَةِ سُلَيْمَانِ بْنِ عَطِيَّةِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى
? وَكانَ الفَضلُ في نَشرِهِ شَيخانِ فاضِلان - بارَكَ اللهُ فيهِما -:
الأَوَّلُ: أَخِي الْمُثابِرُ؛ حَيثُ نَسَخَ الكِتابَ بِالْماسِحِ الضَّوئِيِّ.
الثَّانِي: أَخِي الغَزَالِي التُّونُسِيِّ؛ حَيثُ نَسَخَ أَغلَبَ مادَّةِ الكِتابِ على بَرنامِجِ [الووردِ].
• والكِتابُ تَبلُغُ عدَدُ أَبياتِهِ 1921 بَيتاً، وبَلَغَ أَخِي الغَزَالِيّ - حَفِظَهُ اللهُ - فيما شَرعَ بِكِتابَتِهِ إلى البَيتِ رقم 1097؛ وعَلَيهِ: فَالبَاقِي مِنَ هذِهِ الْمَنظومَةِ الْمُبارَكَةِ 824 بَيتاً؛ وهو قليلٌ بِالنِّسبَةِ إلى ما كَتبَهُ أَخي الغَزَالِي.
وهاكُم التَّكملةُ على نَفسِ الخُطَّة التي سَنَّها أَخِي الغَزالِي (النَّسخُ والتَّنسيقُ والضَّبطُ)؛ فَلا تَنسَونا - ثَلاثَتُنا - مِن صَالِح الدُّعاءِ.
• تَنبيهٌ (أو: لَمسَةُ وَفاءٍ): إخْوانِي الأَعضاءِ: أَينَنا عَنِ الشَّيخانِ الفَاضِلانِ (الْمُثابِرُ) وِ (الغَزَالِي) أَلاَ يَستَحِقَّانِ السُّؤالِ عَن الحَالِ والصِّحَّةِ. فَحالُهُما! كَحالِ كَثيرٍ مِنَ الأَعضاءِ الَّذينَ فَقدْناهُم؛ وكانُوا قَد بَذَلُوا الكَثيرَ مِنَ الخَيرِ والعَطاءِ … أَينَ هُمُ الآن؟! إِن كُنَّا قَد تَنَاسَيناهُم؛ فَأَعمالُهُم مَوجودَةٌ تَشهَدُ عَلَيهِم وتُنبِئُنا عَنهُم. بل قَد وَجَدتُ بَعضَهُم قَد نَشِطَ فِي مُنتَدَياتٍ أُخْرَى وَرَأى تَرحيباً وسُؤالاً بَينَ الْحِينِ والحِينِ.
وأَخيراً: أَسألُ اللهَ أن يَجزِي الْمُثابِر وَالغَزَالِي ما جُهُودِهِما؛ وأتَمَنَّى أَن نَرى مُشارَكَاتِهِما قَريباً.
أخي الحبيب: السالم
شكر الله لك ما تقوم به من جهد، وقد فرحت كثيراً بإتمامك لما بدأه أخينا الغزالي-جزاه الله عنا كل خير- وأشكرك على وفائك وسؤالك عن أخيك، وأسأل الله أن يتقبل مني ومنك.
ولي مطلب أيها الحبيب:
أرى أن تنزل المنظومة كاملة في ملف واحد البدء والتتمة ليعم نفعها.
الله اغفر لأخي السالم واجعل نزله في عليين
ـ[بن سالم]ــــــــ[05 - 10 - 06, 03:49 م]ـ
34 - [رائِعَةُ الابْتِدا فِي نَظمِ الآجُرُّومِيَّةِ وَقَطْرِ النَّدَى?] (353 بيتاً) للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -.
أُخِذَت مِن كِتابِ (روائِعِ المُتونِ وَبَدائِعِ الفُنونِ) للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -. ط: دار البَشائِرِ الإِسلامِيَّة ط1 1425 - 2004.
- هَذا وَقَد كانَ أَحَدُ الإِخوانِ يَسأَلُ عَن نَظمٍ لِقَطْرِ النَّدَى؛ فَلَعَلَّ هَذا النَّظمُ يَفِي بِمَقصُودِهِ.
أَخِي الفَاضِلُ (الْمُثَابِرُ) - بَارَكَ اللهُ فيكَ -: سَأُحاوِلُ وَأَبذِلُ جُهدِي - إِنْ شاءَ اللهُ -.
وأَشكُرُكَ على كَلِماتِكَ الطَّيِّبَةِ وَالَّتِي أَسْعَدَتْنِي.
ـ[بن سالم]ــــــــ[07 - 10 - 06, 01:55 ص]ـ
35 - [السَّعْيُ الحَثيثِ إِلَى? فِقهِ الْمَوارِيثِ] للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -.
أُخِذَت مِن كِتابِ (روائِعِ المُتونِ وَبَدائِعِ الفُنونِ) للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -. ط: دار البَشائِرِ الإِسلامِيَّة ط1 1425 - 2004.
ـ[ابو العز السلمى]ــــــــ[07 - 10 - 06, 06:46 ص]ـ
احسن الله اليكم
ـ[بن سالم]ــــــــ[07 - 10 - 06, 04:13 م]ـ
36 - [الْعَذْبُ الْقِراحُ فِي عِلْمِ الاِصطِلاحِ] للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -.
أُخِذَت مِن كِتابِ (روائِعِ المُتونِ وَبَدائِعِ الفُنونِ) للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -. ط: دار البَشائِرِ الإِسلامِيَّة ط1 1425 - 2004.
لا تَنسَونا مِن دُعائِكُم.
ـ[العريني الحنبلي]ــــــــ[08 - 10 - 06, 01:03 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ونحن في انتظار نظم الوجيز في القواعد الفقهية
ـ[بن سالم]ــــــــ[08 - 10 - 06, 03:27 ص]ـ
أَبْشِرْ بِكُلِّ خَيْرٍ ...
37 - [الإِبْرِيزُ فِي نَظْمِ كِتابِ الوَجِيزِ فِي القَوَاعِدِ الفِقْهِيَّةِ] للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -.
أُخِذَت مِن كِتابِ (روائِعِ المُتونِ وَبَدائِعِ الفُنونِ) للشَّيخِ الدّكتورِ: حَاكِم المطيري - حَفِظَهُ اللهُ -. ط: دار البَشائِرِ الإِسلامِيَّة ط1 1425 - 2004.
لا تَنسَونا مِن دُعائِكُم.
¥