[هنا ننبه على الأخطاء بالكتب في الشاملة (2) كسقط الحروف أو التصحيفات وغيرها]
ـ[أبو الربيع السلفي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 06:00 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
هكذا حتى يسهل الوصول إلى الأخطاء هذه ومن تم يتم تحريرها من خلال الخاصية الموجودة فيها على سابقتها , مع ذكر المرجع والترقيم بالصفحة والجزء كما هو مرقم بالشاملة رقم 2
##########
وقال عبد الله ابن الامام أحمد: جاء أبو تراب النخشبي إلى أبي، فجعل أبي يقول: (فلان ضعيف وفلان ثقة)، فقال أبو تراب: يا شيخ لا تغتت العلماء، فالتفت أبي إليه، فقال له: ويحك هذا نصيحة، ليس هذا غيبة.
تصحيح: لا تغتب العلماء
المرجع الكتاب: بحر الدم
مصدر الكتاب: موقع يعسوب
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
ـ[محمد سعيد]ــــــــ[25 - 01 - 06, 07:46 م]ـ
أخي الكريم
جزاك الله خيرا
لكن أعتقد اننا لو أجلنا هذا الموضوع لحين تحميل الجميع الموسوعة بنجاح لأن هذه هي المشكلة التي تواجه الكثير الآن فهذا سيكون أفضل
وبعدها إن شاء الله ننظر في الأخطاء اللغوية
بارك الله فيك
ـ[نافع]ــــــــ[25 - 01 - 06, 08:27 م]ـ
من فضلكم راجعوا هذا للأهمية
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=70719
ـ[عمر عبدالتواب]ــــــــ[15 - 06 - 07, 11:07 ص]ـ
ذيل تاريخ بغداد - (ج 4 / ص 220)
قرأت على ست الشرف بنت شعبان بن إبراهيم بن عبد الوهاب بن محمد بن إسحاق بن منده
ذيل تاريخ بغداد - (ج 2 / ص 180)
قرأت على ست الشرف بنت سفيان بن إبراهيم بن عبد الوهاب بن محمد بن إسحاق بن مندة
أدب الإملاء والاستملاء - (ج 1 / ص 86)
أبو محمد الحسن بن محمد بن برة المديني
تاريخ دمشق - (ج 8 / ص 6)
الحسن بن محمد بن أحمد بن يوه
تاريخ دمشق - (ج 8 / ص 30)
الحسن بن محمد بن أحمد بن يوه
تاريخ دمشق - (ج 12 / ص 126)
الحسن بن محمد بن يوسف
تاريخ دمشق - (ج 24 / ص 93)
الحسن بن محمد بن يوه
تبصير المنتبه بتحرير المشتبه - (ج 1 / ص 19)
وقد يشتَبِهُ هَذَا الفصل بإصبهاني؛ وهو الحسن بن محمد بن أحمد بن يوسف بن يَوَه راوي كتب ابن أبي الدنيا؛ وهو بفتح الياء والواو الخفيفة ثُمَّ هاء.
تاريخ الإسلام للذهبي - (ج 6 / ص 23)
الحسن بن محمد بن أريوه
و يوجد هنا تكرار و نقص
الإتقان في علوم القرآن - (ج 1 / ص 55)
القول السادس عشر: أن المراد بها سبعة علوم: علم الإنشاء والإيجاد، وعلم التوحيد والتنزيه، وعلم صفات الذات، وعلم صفات الفعل، وعلم جميع القرآن قبلها وإن كان قد حضرها من لم يجمع غيرها الجمع الكثير. الثامن: ا، المراد بجمعه السمع والطاعة له والعمل بموجبه. وقد أخرج أحمد في الزهد من طريق أبي الزاهرية أن رجلاً أتى أبا الدرداء فقال: إن ابني جمع القرآن، فقال: الهم غفراً، إنما جمع القرآن من سمع له وأطاع. قال ابن حجر: وفي غالب هذه الاحتمالات تكلف ولا سيما الأخير. قال: وقد ظهر لي احتمال آخر، وهوأن المراد بإثبات ذلك للخزرج دون الأوس فقط، فلا
الإتقان في علوم القرآن - (ج 1 / ص 83)
ه عن ظهر قلب. السابع: المراد أن أحداً لم يفصح بأنه جمعه بمعنى أكمل حفظه في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نزلت آخر آية، فلعل هذه الآية الأخيرة وما أشبهها ما حضرها إلا أولئك الأربعة ممن جمع (يوجد هنا سقط كثير) صفات العفووالعذاب، وعلم الحشر والحساب، وعلم النبوات. وقال ابن حجر: ذكر القرطبي عن ابن حبان أنه بلغ الاختلاف في معنى الأحرف السبعة إلى خمسة وثلاثين قولاً، ولم يذكر القرطبي منها سوى خمسة، ولم أقف على كلام ابن حبان في هذا بعد تتبعي مظانه. قلت: قد حكاه ابن النقيب في مقدمة تفسيره عنه بواسطة الشرف المزني المرسي فقال: قال ابن حبان: اختلف أهل العلم في