تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[27 - 01 - 06, 03:59 م]ـ

استجابة لطلبك أخي الكريم

تفضل كتاب الشيخ سلمان العودة

(حوار هادئ مع الشيخ الغزالي رحمه الله)

http://www.islamway.com/arabic/images/maktaba/books/ghazali/fihris.htm

ادعوا لأخيكم بالتوفيق، والبركة في الوقت!!

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[27 - 01 - 06, 04:12 م]ـ

[ SIZE="4"][B][COLOR="Red"] ألا يا هداك الله ....

وإلا فيمكننى ببساطه أن أسرد بل وأقوم بعمل لستة بأخطاء الشيخ بن باز والألبانى وبن عثيمين رحمهم الله ... ولكن فى ذلك قلة أدب والتتبع لزلاتهم إن لم يكن فى سبيل طلب العلم فهو تتبع لعورات الناس ...

هدانا الله وإياكم ...

جزاك الله خيرا أخي الكريم

ولكن كرهت لك أن يصدر منك نحو هذا الكلام

فأين السها من القمر وأين الثرى من الثريا؟؟؟

ولعلك بالغت في قولك هذا - بارك الله فيك - فقد يعجز المرء الذي يتتبع كتب الشيخ ابن باز والشيخ الألباني والشيخ ابن عثيمين أن يستخرج أخطاء لهم معدودة على الأصابع فضلا عن عمل قائمة بها!!!

ولكنك لو كان لديك فسحة من الوقت وأمد من العمر، لأمكنك بعد تفرغ عدة سنين أن تعمل هذه القوائم، ثم بعد ذلك لعلك إذا نظرت فيها تجدها من الاختلافات السائغة بين أهل العلم والتي لا إنكار فيها!!!

أما الشيخ الغزالي رحمه الله، فالأمر غير ذلك، فكتابه (السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث) فيه طوام وبلايا يعرفها أهل العلم، منها على سبيل المثال:

- إنكاره لكثير من الأحاديث في الصحيحين بحجج عقلية

- وصفه للسلفيين بأنهم شر من اليهود والنصارى

- إنكاره لمسائل فقهية أجمع الفقهاء عليها بحجج عقلية

- وصف علمائنا الأجلاء المتفق على جلالتهم كالبخاري ومن قبله بصفات لا أستطيع أن أذكرها

إلخ إلخ

وانظر رسالة الشيخ سلمان المذكورة آنفا

وبارك الله فيك

ولم أرد - يرحمك ربي - أن أخطئك في كلامك، وإنما أردت إيضاح الفرق بين الأخطاء السائغة التي لا يسلم منها عالم مهما بلغت درجته، وبين الأخطاء الفادحة التي تناقض أصول الدين وقواعده والتي تستلزم ردود العلماء بخلاف الأولى.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[27 - 01 - 06, 04:32 م]ـ

فأين السها من القمر وأين الثرى من الثريا؟؟؟

إنما عنيت بذلك نفسي وأمثالي من طلبة العلم.

وقد قال أبو عمرو بن العلاء: ما نحن فيمن مضى إلا كبقل في أصول نخل طوال

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[27 - 01 - 06, 04:34 م]ـ

سلسلة حوار هادئ للشيخ سلمان (صوتية)

http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=5

ـ[محمد سعيد]ــــــــ[27 - 01 - 06, 04:52 م]ـ

الإخوة الكرام

من يقرأ كتب الغزالي رحمه فليكن على حذر لأنه يحكم على صحة الأحاديث وبطلانها بعقله

أما كتابه السنة النبوية فأمر المشايخ بعدم بيعه ولا قراءته فهو من أسوأ كتب الغزالي لأن به طعنا في السنة لدرجة ان هذا الكتاب لم يبدأ لا بالبسملة ولا بالحمد!!

أما العداء للسلفية فهو واضح جدا حتى انه اتهمهم بأنهم أخطر فرقة على الإسلام وأنهم يعملون مع الاستعمار وأنه كان يعطيهم الكتب من على حدود البلاد!!

لذا فليحذر من يقرأ كتبه من هذه الأشياء وإنما يستفاد منه فقط في جانب الدفاع عن الإسلام مع مراعاة ما سبق

وهذه سلسلة للشيخ محمد إسماعيل المقدم بعنوان "قراءات في كتب الغزالي"

http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=2367

ـ[وليد الباز]ــــــــ[27 - 01 - 06, 06:15 م]ـ

بسم الله و الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وبعد

اخي الفاضل يا من حذرت من قراءة كتب الغزالي

هل تنصحنا بعدم قراءة كتب ابن حجر او ابن الجوزي او النووي لانهم اشاعره

وهذا معناه ان مشاكلهم في العقيده وهي ما يوالي ويعادي عليه

ام لعلك تقول نترك ما عندهم مما يخالف المنهج السلفي ونأخذ أفضل ما عندهم من العلم ..

اذا فكل احد يؤخذ منه ويترك الا المصطفي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

اخي الفاضل خذ افضل ما عند الشيخ الغزالي ودع ما تراه او يراه العلماء مخالفا

وكان الشيخ محمد موسي الشريف قال انه سمع من الشيخ الغزالي اثناء زيارته للعلامه ابن باز وبعد كتاب السنه بين اهل الفقه واهل الحديث

انه علي استعداد تام لان يتراجع عن اي شيء قاله يتبين له انه علي خطأ فيه

وكان الشيخ ابن باز قد احسن استقباله واكرامه

وهؤلاء هم العلماء

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو عيسى الإلغي]ــــــــ[27 - 01 - 06, 08:51 م]ـ

الحمد لله رب العالمين

أحسنت يا أخي وليد الباز وقد صرح الشيخ الغزالي بعد زيارته للشيخ ابن باز رحم الله الجميع قائلا: "رأيت رجلا يكلمني من الجنة" لحسن أدبه معه مع مخالفته الرأي، وعملا بما قرره الله تعالى من قواعد الحوار، فلتكونوا أيها الإخوة على سبيل الحق سائرين لا يسثيركم هوى ولا غضب، وانتصروا للحق، ولا تتعصبوا إلا له مع التسامح والمجادلة بالتي هي أحسن.

زادكم الله علما وحرصا واتباعا للحق آمين وعلى المحبة والسلام.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير