تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طويلب علم صغير]ــــــــ[20 - 02 - 06, 06:33 م]ـ

ارجو من الاخوه عدم استباق الاحداث

من قال انه هناك اتفاق مع شركات تجاريه او غير تجاريه

ومن له الصلاحيه ان يتفق؟!

ومن سيتفق قراره ملزم لمن؟!

هناك من تبرع بالكتب بشرط النشر المجاني ماذا نقول له؟ اخذنا الكتب منك وعملنا اتفاق على النشر مجاني هنا وبفلوس هناك؟!!!

ـ[نور أبو مدين]ــــــــ[24 - 02 - 06, 05:17 م]ـ

أعتقد أن الأمر على النحو التالي (وأرجو أن يتطوع أحد الإخوة بعرضه على العلماء)

1 - قام علماء السلف رحمهم الله بتصنيف الكتب، ولم يطلبوا عليها في الدنيا جزاءً ولا شكورا، وفي هذه المرحلة كان كل مسلم له الحق في نسخ الكتب كما يشاء ولم يكن عليه شيء غير المسئولية (أو المسؤولية) الأدبية من نسبة العمل لصاحبه والحرص على عدم تصحيفه ... الخ.

2 - ظهرت الطباعة فقامت المطابع بإعادة نشر كتب التراث - بدون استإذان مؤلفيها قطعا - واستمدت ملكيتها لحقوق الطبع من كونها بذلت جهدًا في صفها و .... الخ.

2 - ظهرت البرامج فقامت شركات البرمجة بعمل نفس ما عملته المطابع مع المخطوطات ولكن مع المطبوعات أي أنها نسخت المطبوع - بدون استئذان المطبعة أو الناشر - واعتبرت نفسها صاحبة الحق في استغلاله لأنها قامت ببذل جهد زائد على ما بذلته المطبعة من طبع بالورد و .... الخ

4 - هنا بدت لي القاعدة أن كل من بذل مجهودًا زائدًا على من سبقه امتلك حقوق الكتاب لأنه بذل فيه جهدًا (أو أنفق عليه مالاً) مع كون الأصل الذي أخذ الجميع منه أصلاً مجانيًا.

5 - إذا قام أحد الأخوة باتباع نفس ما عملته شركات البرمجة مع المطابع ولكن يطبقه على شركات البرمجة، فيأخذ نسخهم ثم يدققها ويطابقها بالمطبوع حتى ينفي عنها كل تصحيف ويضبطها بالشكل التام، ألا يمكنه أن يدعي أنه صار صاحب النسخة التي ضبطها ودققها لأنه بذل فيها مجهودا زائدا على الأصل المجاني كما فعل أصحاب الشركات.

وأسأل أصحاب الشركات: هل لجأتم إلى المخطوطات أم استخدمتم المطبوعات،وهل أعطيتم دور النشر والمحققين حقهم قبل نسخها أم أن الأمر (آخر واحد هايخرج من الجيش هوا اللي هيتحاكم) ابتسامة.

ـ[نور أبو مدين]ــــــــ[24 - 02 - 06, 05:24 م]ـ

نسيت أن أعلن استعدادي للمشاركة في المشروع بأعمال المطابقة والتدقيق لما تكلفوني به وأرجو أن تكلفوني بشيء في مجال اللغة أو البلاغة أو الأدب.

ـ[أبو عمار الشامي]ــــــــ[26 - 02 - 06, 06:15 م]ـ

4 - هنا بدت لي القاعدة أن كل من بذل مجهودًا زائدًا على من سبقه امتلك حقوق الكتاب لأنه بذل فيه جهدًا (أو أنفق عليه مالاً) مع كون الأصل الذي أخذ الجميع منه أصلاً مجانيًا.

5 - إذا قام أحد الأخوة باتباع نفس ما عملته شركات البرمجة مع المطابع ولكن يطبقه على شركات البرمجة، فيأخذ نسخهم ثم يدققها ويطابقها بالمطبوع حتى ينفي عنها كل تصحيف ويضبطها بالشكل التام، ألا يمكنه أن يدعي أنه صار صاحب النسخة التي ضبطها ودققها لأنه بذل فيها مجهودا زائدا على الأصل المجاني كما فعل أصحاب الشركات.

.

المشكلة يا أخي أننا نأخذ الغث والسمين.

ثم ننتقد الشركات التجارية لأن نسخهم سيئة وفيها أخطاء إملائية.

لكن نحن لأننا نعمل مجانا فلا يجرؤ أحدا على انتقادنا ولو أخذنا حقوق الناس جميعا.- ولو أكتشفنا في نصوص القرآن تحريفا.-أسأل الله أن يغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا-.

ما أروع ما قلت، فلو أننا نقوم بالتدقيق لكنا عملنا عملا طيبا، ولكننا رضينا أن نكون مع الكسالي فواحد يعمل والآخرون يدعون له والشركات التجارية تقول لموظفيها ابحثوا لكم عن أعمال أخرى - ما لكم عندنا من عيش- طبعا ورزقكم في السماء وما توعدون ولكن هذا الذي يحدث.

وأكبر مثال يا أخي الحبيب ما قام به ابن عباس الخطيب من تحد ل 14000 مشترك في هذا الملتقى لإدخال 3 كتب فقط 3 كتب وها نحن لم نفعل شيئا إلا بعض الإخوة جزاهم الله خيرا قد سحبوه صورا وبعدها سيقرأنونه على القارئ الآلي وبعدها سيدققون الأخطاء من القارئ الآلي هذا عداك عن السقط الذي سيتسبب به القارئ الآلي والذي لن نعرفه لأننا لا بد لنا من المطابقة مع الأصل.

نحن 14000 ولم نستطع انجاز 3 كتب - وهذا بعد الانجاز إن شاء الله سوف نرى ما هي الدقة؟؟؟

أم لأننا نعمل مجانا فبارك الله في جهودنا ولا بارك الله في جهود الآخرين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير