[حمل كتاب أضواء البيان للشنقيطي جاهز للموسوعة (2) بعد التعديل]
ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[01 - 02 - 06, 10:06 م]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
أما بعد:
فكتاب "أضواء البيان" للشنقيطي الموجود في الموسوعة الشاملة (2) حدث به خطأ نتيجة لتداخله مع كتب أخرى، فنرجو من الإخوة حذفه، وإضافة الكتاب بعد التعديل؛ فقد قمتُ بإصلاح الخلل الموجود فيه، هو جاهز الآن للتحميا للموسوعة، وهو بالمرفقات.
ونسألكم دعوة صالحة بظهر الغيب.
ـ[أبو الربيع السلفي]ــــــــ[01 - 02 - 06, 10:59 م]ـ
بالمكتبة الرقمية بها الكتاب محقق على 9 مجلدات لو يحمله من له برامج التحميل المواقع فهذا لا شك أفضل من غيره والمتوفر على الشبكةبكثرة , تعريف بالطبعة
الكتاب
أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن
تأليف:
محمد الأمين بن محمد بن المختار الجكني الشنقيطي (رحمه الله)
1393 هـ
الناشر:
دار الفكر للطباعة و النشر و التوزيع بيروت - لبنان
1415 هـ- 1995 مـ
عدد المجلدات: [9]
ـ[أبو جرير بن عبد الله]ــــــــ[02 - 02 - 06, 02:42 ص]ـ
بارك الله فيك
موفق إن شاء الله
ـ[أمين السلفي]ــــــــ[02 - 02 - 06, 08:13 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله فيك أخي أحمد
كنت أظن أن الخلل من عندي
جزاك الله خيرا يا أخي
ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[04 - 02 - 06, 04:29 م]ـ
أحسن الله إليكم.
ـ[عطية]ــــــــ[07 - 02 - 06, 09:58 ص]ـ
بوركت يا أخي
ـ[حازم المصري]ــــــــ[12 - 02 - 06, 01:28 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[12 - 02 - 06, 03:22 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[احمد اليماني]ــــــــ[12 - 02 - 06, 08:22 ص]ـ
بارك الله فيك
أحسن الله إليك
موفق إن شاء الله
ـ[العكاشى]ــــــــ[12 - 02 - 06, 05:33 م]ـ
بارك الله فيك
جزاكم الله خيراً
ـ[حازم المصري]ــــــــ[15 - 02 - 06, 08:15 ص]ـ
بارك الله فيك أخي.
ولكن مازال يوجد خطأ أثناء تصفح الكتاب.
حيث تظهر صفحات من كتاب العلم بين صفحات تفسير الفاتحة.
سأحاول عمل تحرير للكتاب و أرفعه لكم بإذن الله تعالى.
ـ[حازم المصري]ــــــــ[16 - 02 - 06, 10:13 ص]ـ
هاكم كتاب أضواء البيان للشنقيطي بعد إصلاحه.
جاهز للشاملة - الإصدار الثاني.
و متوافق مع النص القرءاني بها.
بعد فك الضغط سيتكون لك كتاب الكتروني قم باستيراده من قائمة استيراد كتب الكترونية.
و الله الموفق.
ـ[الوفائى]ــــــــ[12 - 03 - 06, 02:27 م]ـ
جزاكم الله خير الجزاء
ـ[أبو أيوب السليمان]ــــــــ[12 - 03 - 06, 02:52 م]ـ
جزاك الله خيرا .. وشكرا على هذا المجهود
ـ[شريف مراد]ــــــــ[12 - 03 - 06, 06:23 م]ـ
جزاك الله خيراً
ولكن مازال الكتاب به أخطاء في الفهرسة
وقد أصلحته
وسأرفعه لكم غداً إن شاء الله
ـ[شريف مراد]ــــــــ[13 - 03 - 06, 06:54 ص]ـ
الأخطاء التي وجدتها في الفهرسة هي نقص في آخر سورة الفاتحة، ووسورة البقرة حتى الآية 40
وهذا الملف بعد التعديل
ـ[حازم المصري]ــــــــ[13 - 03 - 06, 09:45 ص]ـ
الأخطاء التي وجدتها في الفهرسة هي نقص في آخر سورة الفاتحة، ووسورة البقرة حتى الآية 40
وهذا الملف بعد التعديل
يبدو أن ذلك الكتاب يحتاج إلى إعادة فهرسة من الصفر أي من ملف الوورد الأصلي.
حيث مازالت تظهر أخطاء فادحة عند إستخدام شاشة مقارنة التفسير.
افتح شاشة مقارنة تفسير آية و قم باختيار أضواء البيان والآية الأولى من البقرة أو الأولى من آل عمران أو الأعراف أو يونس أو يوسف أو الرعد أو الحجر أو النور أو الشعراء أو النمل أو القصص أو الروم أو السجدة أو غافر أو الدخان أو الجاثية أو الرحمن أو المجادلة أو الصف أو الجمعة أو الطارق أو الهمزة أو الفيل و ستعلم ما أقصد.
ـ[شريف مراد]ــــــــ[13 - 03 - 06, 04:35 م]ـ
أخي حازم ..
هناك فرق بين ربط الآيات بالتفسير
وبين الفهرسة
ـ[حازم المصري]ــــــــ[13 - 03 - 06, 08:32 م]ـ
أعلم ذلك أخي الفاضل.
و جهدك لم ينكره أحد. ولكني ذكرت مشكلة أخرى لا أكثر.
و المشكلة يمكن حلها عن طريق ترقيم آيات كل سورة بـ 1 و 2 و 3 ... إلخ
فالمشكلة تحدث في كتاب أضواء البيان فقط.
ولعل الأخ نافع يكون عنده حل.
و الله الموفق.
ـ[شريف مراد]ــــــــ[13 - 03 - 06, 09:49 م]ـ
بارك الله فيك وجزاك خيراً
ـ[القعقاع محمد]ــــــــ[04 - 03 - 07, 09:35 ص]ـ
بارك الله فيكم
ووفقكم لما يحب ويرضى
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[04 - 03 - 07, 10:42 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[علي ابن جابر]ــــــــ[04 - 03 - 07, 06:23 م]ـ
هل يمكن تنزيل كل المرفقات في ملف واحد؟
ـ[أبو محمد القرشي]ــــــــ[05 - 03 - 07, 07:56 ص]ـ
ياصاحب الصورة انزعها قبل أن تدركك اللعنة
عَوْنُ بْنُ أَبِي جُحَيْفَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ لَعَنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَاشِمَةَ وَالْمُسْتَوْشِمَةَ وَآكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَنَهَى عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَكَسْبِ الْبَغِيِّ وَلَعَنَ الْمُصَوِّرِينَ. رواه البخاري
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَوَّرَ صُورَةً عَذَّبَهُ اللَّهُ حَتَّى يَنْفُخَ فِيهَا يَعْنِي الرُّوحَ وَلَيْسَ بِنَافِخٍ فِيهَا وَمَنْ اسْتَمَعَ إِلَى حَدِيثِ قَوْمٍ وَهُمْ يَفِرُّونَ بِهِ مِنْهُ صُبَّ فِي أُذُنِهِ الْآنُكُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
رواه الترمذي