تحليل وشرح لقصيدته العصيدة المنشورة في الجزء الأول من كتابه المعسول، (صفحات 47 - 52) وفي شرحه هذا بين وفسر الكلمات اللغوية والمعاني المقصودة في تراكيبها (بيتا بيتا)، وعند كل لفظ لغوي كان يستشهد ببعض الأبيات الشعرية، وأحيانا يأتي ببعض الأمثال والحكايات المستطرفة، وقد اعتنى بهذه القصيدة أيضا أدباء إلغيون، فلثلاثة منهم شروح عليها أيضا.
10 - رسالة الشباب (مخطوط):
رواية كتبها في منفاه بإلغ في مهمة الشباب نحو أمته - ضاعت منه على حد تعبيره -.
11 - بين الجمود والميع:
رواية في أفكار إسلامية، نشرها في حلقات في مجلة دعوة الحق سنتي 1957 و 1958م، وهي التي من قامت بنشرها تحت عنوان (بين الجمود والجحود) على غرار مقالة في نفس العنوان نشرت قبلها.
وقد أخبرني أحد تلامذة كاتبها أن أحداث الرواية واقعية، وأن الأخ الضال المذكور فيها معلوم، وأن الرواية لم تعرف نهايتها كما يريد كاتبها، لأن الضال المذكور في الرواية لم يعهده الله إلى الرجوع عن أفكاره. (هيأناها للطبع في شكل كتاب).
12 - المختار من شعر السوسي محمد المختار (مخطوط):
جمعنا فيه كل القصائد والأبيات الشعرية التي لم ينشرها في ثنايا كتبه، وهي كثيرة العدد والمواضيع، وهي ممن وجدنا غالبها في محتويات خزانته،
[6]
أو ممن حصلنا عليه، وللعلم فإن ما نشره من قصائد وأبيات في ثنايا كتبه يقارب (8000) بيتا شعريا.
13 - محمد المختار السوسي في ذكراه الأربعين (مخطوط):
مجموع جمعنا فيه كل الكلمات والقصائد التي قيلت في أربعينية وفاته وهي تقارب الخمسين، ما بين كلمة وقصيدة، والتي أقيمت بمسرح محمد الخامس (29 - 12 - 1963م) وقد افتتح الحفل بكلمة تأبينية للمغفور له الحسن الثاني، وأضفنا إلى المجموع رسائل التعازي وقصاصات الأخبار الواردة في الموضوع، خصوصا ما في الصحف والجرائد، ووصف لجنازة تأبينه، وما قيل أثناء تشييع جثمانه.
14 - ديوان الزهر البليل فيما نفث به الفكر الكليل (مخطوط):
ديوان في أولياته، جمعه سنة1341هـ (نشر بعضه ضمن ثنايا كتبه) وقد كان جمعه بإذن سيدي سعيد التناني الذي حثه على أن لا يفرط فيما قرضه.
15 - ديوان قصائد (مخطوط):
حاول أن يجمع فيه أعماله الشعرية التي قيلت في المناسبات المختلفة (نشر غالبيته في ثنايا كتبه).
16 - ديوان التلميذيات (مخطوط):
مجموعة قصائد ومقطعات كان يخاطب بها تلامذته أو يجيبهم بها، أو يقولها على ألسنة صغارهم تفاخرا، وغالبية هذا كله في زاوية الرميلة بمراكش (إلا القليل)، وقد كان جمعه أولا تلميذه سيدي سالم بن يعيش الرحماني المراكشي بإذنه، ووجدنا في عدة مقيدات عندنا تدوين بعض هذه القصائد (نشر جله القليل منه في الجزء الثالث من كتابه الإلغيات).
17 - ديوان معتقل الصحراء:
وهي القصائد والمقطعات التي قالها في معتقلي تنجداد وأغبالو نكردوس وهي مجموع ما أودعه في كتابه الجزء الأول من معتقل الصحراء المطبوع.
[7]
18 - ديوان الشيخ الإلغي (مخطوط):
جمع في فصله الأول كل ما صدر عن والده الشيخ سيدي الحاج علي الدرقاوي الإلغي من الأشعار، وفي فصله الثاني كل ما قيل فيه من الأمداح ومن المراثي عند وفاته، وكذا كل ما قيل في طريقته (شعرا)، وقد كان هذا الديوان في الأصل جزءا من أجزاء كتابه من أفواه الرجال ذي العشرة أجزاء (ننشره قريبا إن شاء الله وسنضيف عليه ما قيل في الشيخ وفي طريقته من القصائد المتأخرة).
19 - وصف الحضارة الحاضرة بما لها وما عليها (مخطوط):
قصيدة جيمية طويلة في حوالي 253 بيتا، ضاعت منه على حد تعبيره في كتابه معتقل الصحراء ص 159 الجزء الأول.
ووجدنا بين أوراق خاصة بمقيدات عن كتاباته عن معتقل الصحراء في ظهر صفحة، مسودة بها أبيات شعرية مرقمة كبداية لقصيدة نظنها أنها هي هذه المذكورة ومطلعها:
حضارة الضوضاء والبهرجة
فيا لها حضارة محرجه
20 - العرشية النونية الكبرى (مخطوط):
قصيدة طويلة لم يتممها، على حد تعبيه على ظهر الظرف الذي وجدناها فيه، وما وجد منها فيه 130 بيتا، وقد عنون على رأس كل مجموعة من الأبيات فيها ما يلي:
العرش والشعب- تأسيس العرش- العلويون على العرش- المحافظة على العرش- مهمة الجنوب للعرش من قديم- سجلماسة منبث العظماء دائما.
ومطلعها جاء فيه:
ارفع الرأس شامخ العرنين
أو ما تستبين عين اليقين؟
أو ما تبصر الحقائق في مغربـ
¥