الرد على كتاب الهيروغليفية تفسِّر القرءان - للشاملة 2
ـ[حازم المصري]ــــــــ[04 - 03 - 06, 11:27 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
الكتاب مفهرس و منسق العناوين للشاملة - الإصدار الثاني.
وهو مأخوذ من ملف الوورد الذي وضعه الأخ: أبو المقداد في هذا الموضوع ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=73326)
و لي ملحوظة:
بعض الأخوة يقود باستيراد ملف نصي ثم يقوم بتصديره ككتاب ألكتروني.
و هو يظن بهذا أنه أصبح جاهزا للمكتبة الشاملة.
مع أنه بدون فهرسة الكتاب إلى عناوين فإنه لا يختلف كثيراً عن ملف الوورد العادي.
و نضطر نحن إلى إعادة فهرسة العناوين الأساسية و الفرعية للكتاب.
لذا نرجوا من الأخوة الذين يقومون برفع الكتب للشاملة أن يهتموا بهذا الأمر.
و الله الموفق.
و جزيتم خيراً جميعاً.
ـ[شريف مراد]ــــــــ[04 - 03 - 06, 05:08 م]ـ
جزاك الله خيراً
بالفعل نحن لا نحتاج لمجرد استيراد ملف فقط
لابد من بذل جهد في العمل حتى يبقى مستمر النفع
ـ[أبو البراء الأزدي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 06:31 م]ـ
من الجيد التركيز على الكتب التي تعتبر مصادرا بدل هدر الجهود في كتب الردود قليلة النفع
ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[04 - 03 - 06, 07:15 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[حازم المصري]ــــــــ[05 - 03 - 06, 07:52 ص]ـ
و جزاكم الله خيراً جميعاً.
من الجيد التركيز على الكتب التي تعتبر مصادرا بدل هدر الجهود في كتب الردود قليلة النفع
معك كل الحق أخي الفاضل
لكن وقتي بالفعل لا يسمح بهذا فأكتفي بعض الرسائل الخفيفة.
و الله الموفق.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[05 - 03 - 06, 04:30 م]ـ
المشايخ مع الأسف اهتموا بكتاب إثارة تافه كتبه مرشد سياحي!!
ـ[حازم المصري]ــــــــ[05 - 03 - 06, 09:36 م]ـ
المشايخ مع الأسف اهتموا بكتاب إثارة تافه كتبه مرشد سياحي!!
و لم الاسف؟
ألا يقف هؤلاء المشايخ على ثغور الإسلام؟
الشيخ أبو إسحاق الحويني أكثر وزاد من الردود على مثل تلك الكتب في شرائطه و فتاويه , وهذا من فقههم - حفظهم الله جميعاً و رحمهم - فالناس في زماننا هذا يقرؤون كل شيء و أي شيء و بخاصة إذا كان يناقش أي قضية دينية سواء كان الكاتب مؤهلاً لذلك أم لا , فيكفي عند الناس أن يكون من أصحاب المهن المرموقة أو الالقاب الرنانة حتى لو كانت في مجال بعيد كل البعد عن علوم الشريعة.
و فق الله الجميع.
ـ[محب البويحياوي]ــــــــ[17 - 03 - 06, 03:11 ص]ـ
و مثل هذا المأخذ قد أخذه الذهبي و الصفدي و غيرهما على ابن تيمية و نعوا عليه كثرة ردوده على الفلاسفة و غيرهم ممن لايعدون من أهل العلم و لم يكن كلامهم رائجا وأنتنم ترون الآن الفراغ الكبير الذي ملأته ردود هذا الامام في عصر الالحاد هذا و ظهر جليا خطأ الذهبي و الصفدي في نقدهما لشيخ الاسلام
و الله أعلم