[3838/ 1] قال أبوداود: ثنا لثمعبة، عن آد!! محاق، ممحت العيزار بات الحريث بجدث عن عمهـ بن ومعد، عن أبيه قال: سه حت النبي ول. نص يتولْ "عجبت للمسلم إن آصابته مصيبة احتسب وصبر، وإدا أمابه خهـ حمد وشكرط إدن المسلم يؤ-س في كل لثيء حتى اللتهمة يرفعئهالى فيه ".
[3838/ 2] رواه مسدد. ثنا بجيى، ثنا شعبة، حدثني آبوإلمسحاق ... فذكره.
[3838/ 3] قال: وثنا يحيى، عن مفيان، عن العيزار ... فذكره.
[3838/ 4] ورواه أبوبكر بن أبي شيبة: ثنا أبوبكر بن عياشلى، عن أبي إسحاق، ممعت العين ار لمجدث عن عه س بن جمعا-، عن آبيه قال: قال رسول اللّه حم: "عجبهَا للمؤمن، إنه يوجهـ في كل نضيء حتى يأ اللتمة يرشعها إلى فية ".
[3838/ 5] ورواه عبد بن حميد قال: ثنا عبدالرزأق، ثنا معمر، عن أبي إسحاق ... فذكر حديثط الطيالسي.
[3838/ 6] قال: وثنا سلىان بن داود، ثنا لثحعبة، ثنا أبو! *محاق ... فذكره.
[3838/ 7] ورواه أحمد بن حنبل: ثنا عجدالرحمن وعبدالرزاق المعنى، ثنامفجان، عن أبي إسحاك، عن العيزأر بن حريث، عن عما بن سعد، عن أبيد قال: قال رسول اللّه: "عجبت من قضاء اللّه- عز وجل- للمؤمن إذا آصابه خير حمد ربه وشكر، وإن أصابته سحمميبة حمد ربه وصبر أ المؤمن يؤجر، بى كل شيء حتى في اللننمة يرفعها إلى في ارأتد".
[3838/ 8] قال: وثنا عبدالرهـ ال، اّبنا معه،، عن أبي إلصحا ... فذكره.
[3838/ 9] قال: وثنا محمد بن جعفر، ثنا شمعبة ... فذكره.
[3838/ 10] قال: وثنا وكيع، ثنا نضريك، عن أبي إسحاق ... فذكره.
وقد تقدم هذا الحديث في كتاب الأطعمة في باب المؤمن يؤجر في اللقمة يرفعها إلى فيه. [3839] وقال محمد بن يحى بن أبي عمر: ثنا سفيان، عن معمر، عن رجل من آل بحير ابن ريسان، عن رجل منهم أنه قال: "يا رسول اللّه، إن أرضًا من أرضنا يقال طا أبين، هي أرض أميرتنا، وريفنا وهي ث بيَّة! فقال النبي *دلا*كاّ: دعوها، فإن من القرف التلف ". هذا إسناد ضعيف؟ لجهالة التابعي.
**********************************************
بدون تعليق!!!!!!!!!!!!!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ـ[شريف مراد]ــــــــ[17 - 03 - 06, 01:42 ص]ـ
فمثلاً:
ما ورد في الحديث 3838/ 4
بى كل شيء حتى في اللننمة يرفعها إلى في ارأتد
صوابه:
في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها إلى فيّ امرأته
وهذا التصويب هو تصويب بديهي، لم أرجع فيه إلى مطبوع ولا مخطوط، فلا يوجد في اللغة العربية كلام مثل هذا التحريف البتة، والله أعلم، فماذا لو راجعنا على الأصول أيضاً، لظهر العجب العجاب.
إخواني:
هذا ليس من باب تقليل عمل الأخوة الذين قدموا لنا النصوص أو انتقاصهم، ولكن من باب الغيرة على نصوص الشريعة، واحتراماً لكلام نبينا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
وبالرغم من أن الخطأ وارد ولكن لم أتصور أن يكون بهذه الدرجة التي تجعل الكلام كالطلاسم!!
ولذا فأنصح جميع الأخوة من طلبة العلم:
أوصي نفسي وإياكم أن نحرر النصوص وننفي عنها التحريف والتصحيف، ولا نهتم بالكم على حساب الكيف، وليتقن كل منا عمله وليتقي الله تعالى فيما يعمل فإن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه
والله من وراء القصد
وصلى اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد
وجزاكم الله خيراً
ـ[شريف مراد]ــــــــ[17 - 03 - 06, 02:02 ص]ـ
وهذا الذي ذكرته أعلاه ليس بالنادر الوقوع في الكتاب، بل يتكرر كثيراً - للأسف - ولذا لزم التنبيه
والأمثلة أكثر من أن تحصر (وبخاصة في المجلد الرابع)
ـ[شريف مراد]ــــــــ[17 - 03 - 06, 02:05 ص]ـ
وهذا ... أيضاَ!!!!!!!!!
[3825/ 2] قال يىهـ يد، وثنا جرير بن حازم، ثنا بشار بن أبي سيف، عن الوليا- بن عبدالر-على، عن عياض بن غطيف قال: "دخلنا على أدب عبجدة بن الجراح شعوده في مرضه وعنده ادس أته نحيفة ش وجئهه مما يلي الحائط شتلنا: أ كيف بات أبوعبيدة؟ قالت. بات بأجر. فالتفت إلينا فقال: بت بأجهـ. فساءنا ذلك وسسكتنا. فقالت: ألا تسألوني عما قلت؟ قاخط: ما سرنا ما قلت فنصآلك عنه. فقال: إني سه ست رسول اللّه جماله يتهول: من أنفق ننقة فاضلةمبيل اللّه في عبعمائة ضعفط، ومن عاد سربضًعا آ؟ أننق على أهله أو ماز أذحَما عن الطريق فحسنة بعشر آسثالها، وا اصوم بر.:ْ ر-ا أ فيلآد، ومن ابتا،5 اللّه ببا، ء في جسده فههو له حِثَّلة- ".
[3825/ 3] رواه أحمد بن منيع مفرقَا فتمال: ثنا عباد بن العوام ا أهشصلإيمِب، ثنا واصل أثعولى أ أبي عييهنة ... فذك*هـ ه، وقال: "من أننق عاحما أهله أوعاى ننسمد)) بدون قصة ارحمحوم.
ـ[السويفي]ــــــــ[19 - 03 - 06, 07:41 ص]ـ
أيها لإخوة:
هذا حدث في الكتاب لأنه يبدو أنه تم نسخة بطريقة التصوير الضوئي Ocr وهذه الطريقة تحتاج إلى برامج مثل (القارئ الآلي) وإذا لم يكن عندك النسخة الأصلية - وهي غالية الثمن - يخرج الكتاب المصور محرفا ...
ـ[شريف مراد]ــــــــ[19 - 03 - 06, 08:22 ص]ـ
بالفعل اتضح لي - بعد التقصي في الكتاب - أن الأخطاء لايمكن أن يكون مصدرها هو لوحة المفاتيح، إنما هي أخطاء في التحويل
وكان أكثر جزء يحتوي على أخطاء هو من كتاب الجزء الرابع،وتحديداً: من كتاب الطب حتى نهاية الجزء
¥