تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([337]) وشقة ( UESCA) تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة سرقسطة وبينهما خمسون ميلا، وهي مدينة كبيرة حصينة، وقد حاصرها المسلمون حين فتح الأندلس حصارا طويلا استمر سبعة أعوام حتى استسلم أهلها. (ابن الكردبوس: تاريخ الأندلس ص74 حاشية 3، الحميري: الروض المعطار ص 612).

([338]) ابن الفرض: تاريخ العلماء ترجمة 683.

([339]) المصدر السابق ترجمة 1432، وقد ورد في ترجمة 1607 قريباً من هذا الكلام.

([340]) المصدر السابق ترجمة 1462.

([341]) المصدر السابق ترجمة 1400.

([342]) المصدر السابق ترجمة 398.

([343]) الذهبي: تذكرة الحفاظ ج 3 سير أعلام النبلاء ج8 ص 270 (نقلاً عن الذهبي).

([344]) سير أعلام النبلاء ج8 ص 270.

([345]) هو إمام النحو أبو بكر محمد بن حسن بن عبد الله الزبيدي، من أهل أشبيلية، سكن قرطبة، وقد برز في اللغة والأشعار، كما كان واحداً عصره في علم النحو واللغة، استأدبه المستنصر بالله لابنه هشام، كما تولى أحكام القضاء والشرطة، سمع منه عدد من العلماء، توفي في أشبيلية سنة تسع وسبعين وثلاثمائة، (ابن الفرضي: تاريخ العلماء ترجمة 1375، الحميدي: جذوة المقتبس ص46 - 49، ابن عميرة: بغية الملتمس ص66، ابن سعيد: المغرب ج1.ص250، الذهبي: تذكرة الحفاظ ج3 سير أعلام النبلاء ج1 ص41).

([346]) المصدر السابق ترجمة 14، 647.

([347]) المصدر السابق ترجمة 634.

([348]) المصدر السابق ترجمة 41.

([349]) المصدر السابق ترجمة 41.

([350]) المصدر السابق ترجمة 292.

([351]) المصدر السابق ترجمة 990.

([352]) المصدر السابق ترجمة 1628.

([353]) هو أبو عمرو خليفة بن خياط، الإمام الحافظ العلامة الإخباري، وصاحب التاريخ وكتاب الطبقات، وهو نسابة صدوق عالم بالسير والأيام والرجال، توفي سنة أربعين للهجرة، (البخاري: التاريخ الكبير ج3 ص 191، ابن خلكان: وفيات الأعيان ج2 ص243 – 244، الذهبي: تذكرة الحفاظ ج 2 ص436، سير أعلام النبلاء ج11 ص471 – 472).

([354]) هو أبو عبد الله محمد بن عمر بن واقد الأسلمي، ولد بعد العشرين ومائة، وطلب العلم على صغار التابعين، أخذ علماء الجرح والتعديل أنه خلط الغث بالثمين، والخرز بالدر الثمين، لكنهم قالوا لا يستغنى عنه في المغازي وايام الصحابة وأخبارهم، له مؤلفات تاريخية مهمة، توفي سنة سبع ومائتين.

(البخاري: التاريخ الكبير ج1 ص178، ابن الأثير: الكامل ج6 ص385، ابن خلكان: وفيات الأعيان ج1 ص506، الذهبي: سير أعلام النبلاء ج9 ص454 – 460).

([355]) هو أبو محمد عبد الغني بن سعيد علي بن سعيد الأسدي، المصري الإمام الحافظ، صاحب كتاب المؤتلف والمختلف أخذ عليه اتصاله بالدولة العبيدية، لكن الذهبي قال إن سبب ذلك مداراته لهم لأنه لو خرج عليهم لقتلوه، توفي سنة تسع وأربعمائة (ابن خلكان: وفيات الأعيان ج3 ص223 – 224، أبو الفدا: المختصر ج2 ص1578، الذهبي: سير أعلام النبلاء ج17 ص268 – 270)

([356]) هو أبو بكر أحمد بن محمد بن إسماعيل البنا ابن المهندس، محدث مصر، كان ثقة، خيراً، تقياً، روى عنه عدد من العلماء، وهو أحد شيوخ ابن الفرضي بمصر، توفي سنة خمس وثمانين وثلاثمائة. (الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 16 ص 462، ابن العماد الحنبلي: سذارات الذهب ج3 ص113).

([357]) ابن الفرضي: تاريخ العلماء ترجمة 773، وقد أخذ من كتاب التاريخ.

([358]) المصدر السابق ترجمة 1456.

([359]) المصدر السابق ترجمة 825.

([360]) انظر مثلاً تاريخ الأمم والملوك ج3 ص388، 391، 397، 400، 401، حيث أورد رواياته عن السري عن شعيب عن سيف بن عمر وهي بهذه الصيغة: كتب إلي السري، وقد روى عنه الطبري في تاريخه مائتين وأربعين قطعة وغالبها بهذا الإسناد (كتب إلي السري عن شعيب عن سيف) (محمد السلمي: منهج كتابة التاريخ الإسلامي ص465)

([361]) المصدر السابق ترجمة 374.

([362]) المصدر السابق ترجمة 811.

([363]) المصدر السابق ترجمة 623.

([364]) انظر على سبيل المثال التراجم 1388، 770، 724.

([365]) المصدر السابق ترجمة 766.

([366]) المصدر السابق ترجمة 1226.

([367]) المصدر السابق ترجمة 1602.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير