تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما رأيكم في هذا الكتاب كتاب مختصر تفسير ابن كثير للصابوني]

ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[23 - 03 - 06, 04:46 م]ـ

كتاب مختصر تفسير ابن كثير للصابوني

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[23 - 03 - 06, 05:25 م]ـ

الكتاب لا ينصح به ... راجع مقدمة المجلد الرابع من السلسلة الصحيحة للشيخ الألباني رحمه الله تعالى.

ولعلك تقتني مختصر العلامة أحمد شاكر ... فهو على حد علمي أفضل مختصرات تفسير ابن كثير.

والله تعالى أعلم

ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[23 - 03 - 06, 05:35 م]ـ

لكني سمعت الشيخ عائض القرني يحذر من كتاب صفوة التفسير وعندما سئل عن كتاب المختصر فأفاد بأنه كتاب رائع، لذلك ما هو تعليلكم لهذا؟؟؟؟؟؟؟

ـ[أبو أيوب السليمان]ــــــــ[23 - 03 - 06, 05:37 م]ـ

وكذلك مختصر الشيخ نسيب الرفاعي ... فقد قدم له مجموعة من العلماء ومنهم العلامة ابن باز رحمه الله ... وهو مختصر كامل ومفيد.

ـ[أبو أيوب السليمان]ــــــــ[23 - 03 - 06, 05:43 م]ـ

لعل الشيخ لم يطلع على ما كتب عن مختصر الصابوني ... الكتاب فيه تحريف وتلاعب بالنصوص وتأويل وغير ذلك راجع ما كتبه العلامة الألباني، وقد كتب غيره عن هذا الكتاب كالشيخ بكر بو زيد وغيرهم

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[23 - 03 - 06, 05:43 م]ـ

لكني سمعت الشيخ عائض القرني يحذر من كتاب صفوة التفسير وعندما سئل عن كتاب المختصر فأفاد بأنه كتاب رائع، لذلك ما هو تعليلكم لهذا؟؟؟؟؟؟؟

ما دمت مقتنعاً ان الكتاب رائع ... فلما السؤال من الأصل؟

على العموم ... لا حاجة لي لكي أعرف الأسباب ... وما ذكرته ليس من رأسي, ولي في ذلك سلف.

قال الشيخ الأباني رحمه الله تعالى في مقدمة المجلد الرابع من السلسلة الصحيحة ما نصه:

وبين يدي الآن المجلد الأول من كتاب ((مختصر تفسير ابن كثير)) اختصار وتحقيق الصابوني, فيه العجب العجاب من السرقة باسم الاختصار والتحقيق, وليس فيه من التحقيق شيء, فان الرجل مبتدع أسلوبا جديدا في ادعاء العلم وما ليس له منه, ذلك أن الحافظ ابن كثير في تخريجه لأحاديث ((تفسيره)) له طريقتان في غير ما رواه الشيخان:

الأول: يسوق الحديث باسناد مخرجه من المصنفين كأصحاب السنن والمسانيد والتفاسير.

والأخرى: يسوق الحديث ويخرجه بعزوه الى المصنفين دون أن يذكر الاسناد.

وهو في كل من الحالتين تارة يصرح بمرتبة الحديث, وذلك من فوائد ((تفسيره)) وتارة يسكت, وهو في الحالة الأولى أكثر سكوتا, ومن أمثلته حديث قتل اليهود ثلاثة وأربعين نبيا في ساعة واحدة, وقد خرجته في السلسلة الأخرى برقم (5461). ومنها حديث ((الأبدال في أمتي ثلاثون, بهم ترزقون ... )) زاسناده ضعيف جدا, وهو مخرج هنالك برقم (936) , وحديث: اسم الله الأعظم في (آل عمران): (قل اللهم مالك الملك ... ) وهو موضوع كما بينته هناك برقم (2772) الى غير ذلك من الأمثلة وهي كثيرة جدا, لو تتبعت لكان منها كتاب في مجلد كبير.

فجاء هذا الرجل الصابوني الى هذه الأحاديث التي سكت عنها ابن كثير فاعتبرها صحيحة بايراده اياها في ((مختصره)) وتصريحه في مقدمته (ص 9) بأنه اقتصر فيه على الأحاديث الصحيحة, وحذف الأحاديث الضعيفة! كما حذف الروايات الاسرائيلية, وهو في كل ذلك غير صادق كما تقدم وزدته بيانا في تخريج الحديث المشار اليه آنفا برقم (5461) , وهو في ذلك قد سبق كل من كتب في هذا العلم الشريف جهلا و تضليلا ودعوى فارغة, بحيث لا أعرف له شبيها الا أن يكون المسمى عز الدين بليق صادقا في قوله في مقدمة كتابه الذي سماه بغير حق ((منهاج الصالحين)):

((لا يروي الأحاديث المتناقضة, ويستبعد الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة)).

وهو في قوله هذا أفاك كذاب, فقد درست كتابه هذا دراسة دقيقة لمناسبة عرضت, وتتبعت أحاديثه حديثا حديثا, فهالني كثرة ما فيه من الأحاديث الضعيفة والموضوعة, حتى جاوز مجموعها الأربعمائة حديث, فتعجب من جرأته واقدامه على هذه الدعوى الطويلة العريضة, وهو من أجهل – ان لم أقل: أجهل – من رأيت ممن كتب في الحديث الشريف, ولا أعلم من يساويه في ذلك الا أن يكون الصابوني هذا, فانه قلده حذو القذة بالقذة, فادعى كما سبق بأن مختصره ليس فيه الا الأحاديث الصحيحة! الا أنه يزيد عليه باعجابه بنفسه وغروره بأنه أستاذ التفسير بكلية الشريعة والدراسات الاسلامية في جامعة الملك

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير