تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(1) إمكان كتابة وإدراج الآيات القرآنية مباشرة في برنامج تحرير النصوص (مايكروسوفت وورد) MS-Ward؛ وذلك على هيئة خط True type font ( مطابق لخط اليد المستخدم في كتابة مصحف المدينة النبوية)، مما يسهل أعمال التحرير والتنسيق.

(2) إمكان كتابة وإدراج الآيات القرآنية مباشرة في عدد من برامج الرسم والنشر المكتبي المشهورة، وهي: فوتوشوب PhotoShop، وإن ديزاين InDesign، وإليستريتور Illustrator. ويتم إدراج الآيات أيضاً على هيئة خط True Type Font ( مطابق لخط اليد المستخدم في كتابة مصحف المدينة النبوية)، وهذه خدمة هامة، وغير متوافرة في كثير من البرامج الأخرى المماثلة.

(3) سرعة ودقة نتائج البحث، حيث يمكن الوصول إلى الآيات المقصودة والبحث في المصحف بكامله في ثوان معدودة.

(4) السهولة والمرونة في استخدام البرنامج والتعامل معه حتى من قبل غير ذوي الاختصاص، مع المحافظة على البساطة وأناقة التصميم.

(5) توافر العديد من الخيارات الخاصة التي تتيح للمستخدم التحكم في حجم ولون الخط، ومكان كتابة تخريج الآية، وإحاطة النص القرآني بأقواس مزخرفة وغير ذلك الخدمات الأخرى.

(6) يتوافر في البرنامج خاصية الاتصال بموقع المجمع على شبكة الإنترنت؛ وذلك لتحديث الخدمات والخط المستخدم في كتابة الآيات القرآنية؛ مما يساعد على التحسين المستمر للبرنامج وخدماته وسهولة تلافي ما قد يظهر من أخطاء أو مشاكل فنية مستقبلاً.

(7) توافر نسخة أخرى من البرنامج مخصصة للعمل على بيئة أجهزة الماكنتوش Mac operating systems تتضمن معظم الخصائص الموجودة في نسخة نظام الويندوز؛ وذلك لندرة البرامج الحاسوبية التي تقدم خدمة كتابة الآيات القرآنية بالرسم العثماني في نظام الماكنتوش.

وتجدر الإشارة إلى أن برنامج مصحف المدينة النبوية للنشر الحاسوبي هو نتاج عمل دؤوب استمر لأكثر من ثلاث سنوات تحت إشراف إدارة الحاسب الآلي والجهات العلمية في المجمع بالتعاون مع شركة حرف لتقنية المعلومات.


وتجد في الموقع معلومات كاملة مفصَّلة عن البرنامج، بالضغط على خانة (مصحف النشر الحاسوبي) من القائمة على يسار الشاشة في الصفحة الرئيسة لموقع المجمع:
http://www.qurancomplex.com

وللتنبيه، فموقع المجمع يقلب نظام الأرقام في الجهاز، من الأرقام العربية إلى الأرقام الإفرنجية، لا أدري لماذا؟!

ـ[أبو وئام]ــــــــ[24 - 03 - 06, 12:52 ص]ـ
جزاكم الله خيرا

ـ[الرايه]ــــــــ[24 - 03 - 06, 01:42 ص]ـ
جزاك الله خيرا اخي بيان
من خلال الصور يظهر ان البرنامج قريب من اصدار شركة حرف - المصحف للنشر المكتبي
وبانتظار صدور البرنامج

ـ[محمد اسماعيل حزين]ــــــــ[24 - 03 - 06, 07:16 ص]ـ
اخي بيان
جزاك الله خيرا
الله يبشرك بالخير

ـ[ابن النقاش]ــــــــ[24 - 03 - 06, 10:02 م]ـ
وللتنبيه، فموقع المجمع يقلب نظام الأرقام في الجهاز، من الأرقام العربية إلى الأرقام الإفرنجية، لا أدري لماذا؟

اخي الكريم تلك الارقام هي الارقام العربية ام الاخرى فهي هندية و الغرب يستعمل ارقامنا بعدما تخلى عن ارقامه وهي اللتينية لعدم كفائتها

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[24 - 03 - 06, 10:10 م]ـ
اخي الكريم تلك الارقام هي الارقام العربية ام الاخرى فهي هندية و الغرب يستعمل ارقامنا بعدما تخلى عن ارقامه وهي اللتينية لعدم كفائتها
قد فنَّد هذا وبيّن خطأهُ بعضُ المختصّين العارفين، فراجع كتاباتهم مشكورًا.

ـ[أبو عاصم]ــــــــ[25 - 03 - 06, 01:47 ص]ـ
ما هي بأول بركتكم يا آل الشيخ .. جزى الله الشيخ الوزير خيراً ونفع بعلمه وعمله البلاد والعباد ..

ـ[ابن النقاش]ــــــــ[26 - 03 - 06, 11:40 م]ـ
قد فنَّد هذا وبيّن خطأهُ بعضُ المختصّين العارفين، فراجع كتاباتهم مشكورًا.
أخي في الله محمد بن عبد الله السلام عليك ورحمة الله
بخصوص ما تفضلت به أود أن تطلعني على أسماء المختصّين العارفين الذين فندوا هذه النظرية وأن تعطينا ثبتا ولو موجزا بأسماء المراجع العائدة للموضوع الذي استندت إليه
أما بخصوص ما أسلفت ذكره فإني لم اذكره جزافا وهناك فرق أخي بين النظرية والحقائق التاريخية اعلم أخي أن الغرب لا يألون جهدا في نسب كل إبداع علمي إليهم فالأحر أن لا ننسب إليهم علومنا وإبداعاتنا وقد اعترفوا بعروبتها , افتح أي قاموس أو منجد غربي انجليزي أو فرنسي حديث وستجد تعريفه بأن تلك الأرقام هي أرقام عربية وقد أرفقت إليك كتابا مترجما لأحد العلماء الغربيين الذين كانوا من المنصفين للعرب والمسلمين
وهو جون ماكليش
والكتاب من ترجمة: الدكتور خذر احمد و الدكتور موفق دعبول
مراجعة: الدكتور عطية عاشور
فلعلى تكون فيه الفائدة والسلام

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[27 - 03 - 06, 12:33 ص]ـ
بارك الله فيك.

وأرجو أن لا تكون كلامنا هكذا عامًّا.

فالدراسات التي أشرتُ إليها دراسات متخصصة، مزوّدة بالوثائق، وصور المخطوطات ... إلخ.

فنتائج هذه الدراسات لم تأتِ جزافًا.

وبالرغم من أني غير مطّلع في هذا الموضوع متوسعٍ فيه، إلا أنّ هناك كتابين مهمّين - فيما أحسب - في هذه القضية:

الأول: (أرقامنا .. الحقائق والحقيقة المغيبة)، للأستاذ صالح بن إبراهيم الحسن، عضو الأسرة الوطنية للغة العربية في وزارة التربية والتعليم بالمملكة العربية السعودية، طبع برقم (110) من سلسلة كتاب جريدة (الرياض)، في 384 صفحة.

الثاني: (الأرقام العربية والأرقام الإفرنجية)، للأستاذ هزاع بن عيد الشمري، الباحث في مركز الملك فيصل بالرياض.

والمعذرة، فلستُ - كما قلتُ - ملمًّا بهذه القضية، إلا أن الأمر - فيما يظهر لي - له ما وراءه، ولعلك تذكر - أو قرأت عن ذلك - أن منظمة تسمى (الأمانة العامة للمنظمة العربية للمواصفات والمقاييس) اقترحت تغيير استعمال الأرقام التي نستعملها الآن إلى الأرقام التي يستعملها الغرب، فواجهتها هيئة كبار العلماء ومجمع الفقه الإسلامي بقرارات تمنع ذلك.

أقول: هذه - ربما - من تداعيات الدعوى القائلة إن الأرقام العربية هي ما يستعمله الغرب.

وجزاك الله خيرًا.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير