تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

§ الصواب أن المصلي إذا ابتدأ التكبير قبل الهوي إلى الركوع وأتمه بعده فلا حرج، ولو ابتدأه حين الهوي وأتمه بعد وصوله إلى الركوع فلا حرج، لكن الأفضل أن يكون بين الركنين فيما أمكن 1/ 88.

§ القول بأن الواجب من الركوع أن ينحني المصلي بحيث يكون إلى الركوع التام منه أقرب إلى الوقوف التام – يعني بحيث يعرف من يراه أن هذا الرجل راكع – أظهر 3/ 91.

§ الصحيح أن المشروع أن يقول المصلي في الركوع أحياناً: سبحان ربي العظيم وبحمده 1/ 94.

§ الصحيح أن معنى قوله: ملء السماء والأرض، هو أن الله سبحانه وتعالى محمودٌ على كل مخلوق يخلقه وعلى كل فعلٍ يفعله 3/ 100، 101.

§ القول الراجح أنه ينبغي على المأموم أن يقول كما يقول الإمام والمنفرد، يعني يقول بعد الرفع من الركوع: ملء السماء وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد 3/ 102.

§ الصحيح أن المأموم يزيد على ما جاءت به السنة من الذكر بعد القيام من الركوع 3/ 103.

§ الصحيح وضع اليد اليمنى على ذراع اليسرى عند القيام في الصلاة ويشمل ما قبل الركوع وما بعد الركوع 3/ 104.

§ الذي يظهر لي من السنة أن القدمين تكونان – في السجود – مرصوصتين، يعني يرص القدمين بعضهما ببعض ........... وعلى هذا فالسنة في القدمين هو التراص بخلاف اليدين والركبتين 3/ 122.

§ الصحيح أن يقول كل ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم – أي في الجلسة بين السجدتين -: (رب اغفر لي وارحمني وعافني واهدني وارزقني) 3/ 130.

§ القول باستحباب جلسة الاستراحة عند الحاجة أرجح عندي من القول بالاستحباب مطلقاً وإن كان الرجحان فيه ليس قوياً عندي لكن نفسي تميل إليه أكثر 3/ 138.

§ الصواب أن القراءة في الركعة الثانية دون القراءة في الركعة الأولى 3/ 142.

§ الأصح أن المراد بقول المصلي في التحيات: (السلام علينا ....... ) هو: جميع الأمة المحمدية 3/ 154.

§ الصحيح أن الصلاة أخص من الرحمة 3/ 163.

§ أحسن ما قيل في معنى الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام: ما ذكره أبو العالية: صلاة الله على نبيه: ثناؤه عليه في الملأ الأعلى، وهو القول الراجح 3/ 162، 163.

§ الصحيح أن آل النبي: هم أتباعه على دينه 1/ 163، 164.

§ القول في أن الكاف في قوله: (كما صليت)، للتعليل من باب التوسل بالفعل السابق إلى تحقيق اللاحق هو القول الأصح 3/ 166.

§ القول بأن دعاء: (اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحُسْنِ عبادتك) في آخر الصلاة أصح من القول بأنه بعد السلام 3/ 201.

رحم الله عبده محمد بن صالح العثيمين وأسكنه فسيح جناته ... آمين

§

ـ[أبو مجاهد المغربي]ــــــــ[06 - 04 - 06, 01:50 م]ـ

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير